إضاء النجمة أسفل كِتاباتي تُعطيني دائما دَفعة للتقدم🖤'
اشعل المعزوفه لـ تنغمس بـ أحداث القِصة
لا يوجد اي شئ يأخذ بـ فِكر القارئ بعيداً فـ لم ابلغ العُمرالقانوني حتى يَحِق لى كتابة ما ارغبْ فيهِ
________________________________
المُقدمة
يا ويلات العِشق الذي يعكسهُ لـ جنون أحببتُ وعشقت وسيغادر من أُحبه فـ غمضه عين ستخلدين في ذاكرتي فـ أنتي اجملهن طبعاً وقيمةً وأنتِ من أحببتها
___________________________________استيقظت فيوليت في صباح يومٍ جديد
بـ تعابير وجه شاحبة بداً عليها الخوف
وبَات وجهها زاهياً رَغَم كُل ما تلفحهُ روحها مِن حُزن
بدت تراودها كوابيس تقلق نومها
فـ نسيت الكارثة الموجودة في إصبعها
قالت فورما إستيقظت
كيف سأكُمل حياتي ومعى هذه العقبه ؟
تضرب يدها بـ مُقدمه رأسها
بدت زبولةً ولم تستطع ان تنام مما يراودها كُل ليلة
إرتدت ملابسها ثُم ذهبت لـ مكتبه السيد كيم نامجون
فـ وجدها ليست على ما يُرام فـ وجدها كادت ان تسقط وكأنها ثملة
ثم امسك بِها قائلاً
فيوليت ما بِكِ هل أنتِ ثُمله ؟.
امسكها مِن يدها وجلست على كُرسي فـ قالت
أ.أ انا بِخير لا تقلق
أخذت الكِتابْ وغادرت
ثُم وجدت اللورد بارك جيمين مُنتظرها امام المَتحف
اشارت لهُ بـ يدها قائلةً
مرحباً أنا هُنا
إلتفت بارك جيمين ثُم إبتسم واتى إليها فـ وجدها حقاً ليست بخير فـ فـ امسك بـ كتفيها قائلا
هل أنتِ بخير ؟
ابتسمت وقالت
نعم نعم انا بخير لا تقلق
تتحدث فيوليت وهي تُزيل يَدهُ مِن على كَتِفَها
كانو يمشون على الطريق ببطئ وهم يتحدثون
فـ قاطعتهُ فيوليت قائلةً"أريد ان أُخبرك شيئا"
ارتبك بارك جيمين عندما سمعها تردف هذه الكلمات وظن ان هُناك أمرٌ ما سَيحدُث فـ قال لها
"تحدثي فيوليت انا مُنتصت لـِكُل أحاديثك"
ابتسمت فيوليت ثُم وضعت يدها على قلبها وأخذت نَفساً عميقاً وبدأت بالحديث
"لا اعلم لِما أصبحت اثق بِك لهذاً الحَد ولكن سأُريك شيئا "ازالت فيوليت يدها مِن مُعطفها وجعلتهُ يرى الخاتم فورما رآه إلا ان شَهق شهقة مُخيفة مما جعلها ترتجف
م..من اين حصلتي عليهِ ولماذا قمِتِ بـ ارتدائهُ اخبريني فيوليت ؟
بالكاد ابتلع ما في جَوفهُ ولم يستطع الحديث وكان عاجزاً عَنْ إخراج الكلام مِن ثُغرهُ
مِن شِدة خوفه
قالت فيوليت وهي ترتجف
"لماذا إرتجفت هكذاً اخبرني ماذا سيحدُث ؟"
إتسعت ما بِها مِنْ عينان وهي تهز جسدهُ الصلب وتصرخ"إهدئي فـحسب وأخبريني هل راودكِ كوابيس او شئ من هذا القَبيل؟"
بدأ يُهدئ مِنْ رَوعها
"نعم راودتني كوابيس مُريبة حَقاً"
تهِزُ رأسها دلالة على حق ما حَدث
ثُم قال لها
"ومَنْ كان يُنقِذكِ حينها ؟"
اجابته بـ
"كـ..كُنت أنت يا بارك جيمين"
فُزع بارك جيمين مما سمعهُ فـ قال لها
"هذا يَعنى إننى سأنقِذكِ من شَر هذا الخاتم فـ هو لعنة "
لُهفت فيوليت مما سمعتهُ ونظرت الى الخاتم بـ دَهشة
"هذا يعنى أننى سأموت؟ اخبرني "
قال لها في دهشة
"ما هذا الهُراء الذي تتفوهين بِهِ بالطبع لا ولن اسمح لِهذا أن يَحدُث "
قالت فيوليت
"وكَيف ستنقِذني ؟ "
من شدة خَوف فيوليت تتلعثم في كلماتها وتظن ان الحياة قد عَبست في وجهها"أنا لا أُحب التلعثم هُنا"
يضع مِحرمهُ على صَدرهُ حتى يجعلها تشعر بِعدم الخَوف
"هذا الخاتم لا اعلم كيف قد أتى الى إصبعك ولكن اقسم بـ حياتك أني سأفعل ما سأصل اليه حتى أُخرجكِ مما سيراودكِ
فورما أنهى بارك جيمين كلماتهُ جرى مُسرعاً وتركها فـي مُنتصف الليل وذهب لـ إحدى المكاتب واخد كِتاب يُسمى
الخاتم الملعون وأخذ يُقلب في صفحاتهُ كـ الأبله إلا ان وجد التخلص مِن لعنة هذا الخاتم
فـ فهم ما سيفعلهُ ثُم جرى مُسرعاً الى إحدى الغابات الموجودة في بارلين ومعهُ الكِتابْيُتبع....
لا تنسو إغلاق المَعزوفة
دامت رواياتي دائما من اختياراتكم المُتميزة🖤
ألنا لِقاء؟
أنت تقرأ
Park_JM. The Ring 🖤 [مُـكـتـمـلـة]
Kısa Hikaye"وقد شِقتْ عليك العيون لتتزاهى بـ نفسك فـ ستبقى وشما فوق زنودي حتى بعد فنائي الخاتم١٨٥٠ أهذا التَخيل لن ينتهى ؟ أهذه الظُلمات لن تُمحى ؟ أهذا الجحيم لن يُزال ؟ أهذا الخاتم لن يُتلاشى ؟ أسئله تدور حول أفكاري ، عتيق أرجواني يُمحى بـ تخيلاتي وأحلا...