بارت 8

6.7K 243 39
                                    

استقمت في مشيتي وتجهت اليه بثقة استغرب من فعلتي الصقت جسدي بخاصته كان يريد قول شي او ربما شتمي

لكني وضعت يدي سريعا على فمه لـ امسك به بـ احكام صفعته على مؤخرته بكل ما املك من قوة

بدات على وجهه تعابير الألم
جلست على مكتبه وانا ممسك به لـ اجلس بـ حضني كان يحاول بيأس مقاومتي

شعرت بصغر حجم جسده حتى لو كان الان المدير بارك لكنه مازال يمتلك جسد جيمني الطيف

"والان ما رائيك ان نستمتع قليلاً " همست في اذنه ليزيد من مقاومته

بدات افك ازراز قميصه وانا انظر إلى تعابير وجهه الغاضب وفقط اضحك"

كان جالسا في حضني ويدي تتوق خاصرته ويديه
كان يحرك جسده بعشوائية وعنف مسببا احتكاك خطير بين مؤخرته وقضيبي

فجاء هدات حركته وتوقف عن الحركة لاتوقف عن فك ازراره واسمح له بالكلام

"ماذا تريد مني"
قالها بهدؤ

"اريد ازعاجك لا اكثر"

"انا لا انزعج بسهولة عد إلى عملك".
توسعت عيناي هل طلب مني العودة للعمل هذا يعني اني لست مطرود

ابعده عن حضني وخرجت سريعا لـ اكمل عملي لقد خفت ان يغير رأيه

لكن ماذا حدث في داخل هل كان ذلك شخص الهادئ جيمي ام مديري بارك ام هناك شخصية ثالثة له

بعد فترة انهيت جميع اعمالي وقت عملت لوقت اضافي ايضا شركة تقريبا فارغة لم يبقى فيها الكثير من الموظفين

رأيت المدير بارك يخرج من مكتبه لـ اقف
اتى الي ليقف امامي وينظر الى شي ما بالاسفل ثم ردف
"الا يؤلمك كان عليك تخليص نفسك"
سحقاً انه يَنظر إلى قضيبي المنتصب لقد انتصب عندما كان يتحرك جيمين بحضني

ووضع جيمين يده على قضيبي لينزل ليفتح سحاب بنطالي
"سٲمتصه فقط لا تقلل"
نطق جيمين قبل ان يخرج قضيبي ويبدا في مداعبته
"لن تخبر حبيبي المستقبلي بـهذا"
قلت له ليرد علي بـ
"لن يعلم اعدك هذا سرنا"

ارخيت جسدي اضع يدي علۍ المكتب الذي خلفي
لقد كنت اشعر اني بالنعيم وهو يجيد حقا ما يقوم به
لقد كان يمسك قضيبي بكلتا يديه ويحركهما صعودا ونزول ليضع مقدمة قضيبي داخل فمه راطب ويد لسانه يتراقص حوله ليبدا بـ ادخله ببطئ داخل فمه ولسانه يلتف حولهُ
لقد جن جنوني بسبب حراكته لـ امسك راسه بكلتا يدي وابدٲ بدفع داخله بقوة كان لعابه يسيل مغرقا قضيبي
جعلت من ذكوريتي تختفي داخل فمه ليبدا في مداعبة كراتي

استمر الواضع هكذا حتۍ قذفت في فمه
لقد كان حريصا علۍ عدم هذر اي نقطة من سائلي ليبلعها جميع وهو يخرج اصوات متلذدة

نزلت ٳلۍ مستواه لاضع يدي خلف رقبته واقربه مني
ليبتعد عني ويخرج قهقهة لطيفة
"هل تريد تقبيلي"
قالها لاستوعب اني كنت علۍ وشك تقبيله
عدت لـ اقترب منه كان مازال جالس علۍ الارض
وضعت يدي خلف عنقه اسحبه بـ اتجاهي لـ احتضنه واخبره بصوت خافت
"فلتنم عندي ليلة"





لعنة مالذي يحدث في حياتي انا احب هوسوك وهوسوك يحبني لكني ايضا احب يونغي ويونغي يحبني والاثنان يعيشا معي في نفس المنزل و هوسوك يعلم انا يونغي يحبني و يونغي يعلم ان هوسوك يحبني وهما موافقا علۍ العيش معي رغم ان عليهم ان ينزعجان لان هناك من يشاركهما بي

راسي سٲينفجر علي ان اكون سعيد لان لدي حبيبا متفهماً
ارجعت راسي للخلف اخذ نفساً عميقاً واغرق جسدي بالمياه داخل حوض الاستحمام
"حبيبي تاي"
سمعت صوت يونغي يطرق علۍ باب الحمام
"نعم يونغي"
رد عليه لـ اتفاجئ بيه يفتح الباب ويدخل
ليجلس مقابلي خرج الحوض
رفعت جذعي لـ انطق
"ما بك يونغي"

"انت تحب هوسوك اكثر مني صحيح"
ها قد بدٲنا
قالها بصوت حزين لادع يدي تلتف حول جسده
"لماذا تعتقد اني احبه اكثر منك"
"لانك تنام معه كل ليلة"
رفعت جذعه بيدي ادخله ٳلۍ الحوض
بدٲت انزع عنه ملابسه
"لقد سمعت انه اذا اردت تقرب من احد عليك الاستحمام معه"
قلته وهو مازال منزل رٲسه بحزن اقترب منه اضع يدي علۍ ذقنه ارفع له رٲسه
"انا احبكم انتم الاثنان بنفس المقدار لقد خرج هوسوك من المستشفۍ منذو فترة قصيرة لذلك ان مازلت قليلا عليه واذا كان نومي بجانب هوسوك يزعجك لن انام مجددا ٳلۍ معك"

نظرة ٳلي اخيرا ليقول
"وماذا عن هوسوك لن تنام معه مجدداً"

"بلا سأنام معه ايضا كل ليلة سننام ثلاثتنا معا على نفس السرير لن اترك هوسوك ينام لوحده حتى لا يأتي هوسوك ويبكي مثلك ويقول لي تايهيونغ انت تحب يونغي اكثر مني"
ضربني على كتفي لاني قلد صوتها بنهاية حديثي

عاهر لـِ ليلة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن