ماذا لو !
كان النصيبُ حليفنا ..
واللقاءُ رفيقـنا ..
أأُطمئنُ فؤادي وإن طال فراقنا ؟
فهل بعد الشوقِ سيحينُ لقاؤنا ؟
فكم من نارٍ بداخلي التهبت ومضت ..
وكم من محطةِ حنينٍ إلى الآن قد عبرت ..
ولازالَ الأملُ عالقاً في عُمقِ روحي ..
فهل سيضحكُ لنا الدهرُ يوماً وإن طالت أحزاننا !
وحينها نعزِفُ على أوتار الحُبّ ألحاننا ..
YOU ARE READING
شبَح عشِق قرينه
Short Storyليس في سالفِ الازمان بل بحاضِر هذا الزمان ، حصل مالم يكُن بالحسبان .. أُغرم شبحٌ بقرينةٍ لاوجود لهم على كوكبنا مكان .. فهل هي اوهام !! أم حادثةٍ واقعه لايتسوعبها عقلُ الإنسان؟