كانت ليلي تبحث حن جنغكوك في الغابة ليظهر من العدم اتجهت نحوه و عانقته بكل قوتها و بدأت في البكاء ليلي: جونغكوك.....شهيق.....لما لم تخبرني انك الاه العالم سفلي؟....شهيق لما ؟ الان والدي يبحث عني ولن يتركني لكي اقابلك.... كانت ليلي(lily) تبكي بحرقة على صدر ذالك الإلاه الهادء و البارد كبرودة الثلج جونغكوك: هل تردين مقابلتي مرة اخرى؟ ليلي: ...نعم... جونغكوك: هناك حل واحد لكن لا يمكنني ان اخاطر بحياتك اخشى انه علينا الافتراق... ليلي: لا..لااا..لا يمكن لا يمكنني ان ابتعد عنك سأفعل اي شيء لكي اظل معك جونغكوك: اعرف انني لن اغير رأيك لكن اسمعيني الحل الوحيد هو ان تأتي معي الى العالم السفلي ليلي: سوف اتي معك !!! جونغكوك : الامر ليس بهذه البساطة اذا دهبت معي قد تصبحين مثلي خالدة و لن يمكنك الموت ليلي:لا يهمني الامر اريد ذهاب معك اريد ان اكون الى جانبك جونغكوك: هل انت واثقة ليلي (بنظرة خوف) ليلي: نعم لقد حزمت امري سوف اذهب معك و لكن علينا الاسراع قارب والدي على الوصول جونغكوك: اغمضي عينيك اغمضت ليلي عينيها فتح جونغكوك أجنحته السوداء كالفحم ليحضن ليلي بين ذرعيه و يتمسك بها ليرتفعا عاليا في السماء ثم ليغطي جونغكوك ليلي بجنحيه و يهبط بقوة الى الارض فتحت ليلي عينيها و ارتعبت من المنظرة ضنت انها سوف تصطدم بالأرض لكن عند اقترابهما فتحت بوابة في الارض و دخالا جونغكوك: لا تنظري ابدا للوراء ليلي:لماذا؟ لأنكي لن ........ يتبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
