أهلاً بالرفاق 🧡
وعلى الرغم من عدم تواجد أحد إلا اني احببت ان انشر ما كتبته،
فالشعور مذهل.عمومًا لو كان هناك شخصٌ يقرأ لي،
فمن اعماق قلبي أتمنى لكم قراءة ماتعة ✨.- - - - - - -
هو لم يرى الاخر يبكي ابدًا حتى عندما تم جره من قبل والده إلى منتصف صالة الاستقبال، لم يدمع.
حتى عندما صُرخ بوجهه بانه عار العائلة او عندما اجبر على التخلي عن جل ما يصله بهم تقريبًا، لم يدمع.
ولا عند تبرء اصدقائه منه القريب قبل البعيد او عند تخلي اقرب احبائه إلى قلبه اخيه وسنده الكبير، لم يدمع.
بالمقابل كان دائمًا ما يغمض عيناه لمدة 5 ثوان ،ثم يفتحمها وعلى شفاه اعذب ابتسامة قد تراها يومًا.
ثم يسأله 'عزيزي جوناه هل تود بعض من غزل البنات؟' وما كان يسع جون المذكور سوى موافقته، خشية ان يحزنه اكثر.
حصل ذات مرة ان فاتحه بخصوص هذا الموضوع بالذات، عن 'لمَ تخفي المك عن سيوكجين؟ هل لا تثق بي إلى هذه الدرجة؟' قال هكذا لأنه يعلم بان الأكبر لا يُعطي ثقته بتلك السهولة مُطلقًا.
حقيقة انهما معًا منذ 3 سنين لازالت ليست كافية لينال الثقة المُطلقة، سيوكجين ليس من اولئك الذين قد يثقون بأي احد وفي اي وقت.
كلا فقد استغرق نامجون 7 سنين من حياته، كي ينظر له من قبل محبوبه بذات نظرة الهيام تلك التي لطالما ما اظهرها اتجاهه.
ابتدأ الأمر حينما طلب من كيم نامجون المعالج النفسي الذي ذاع صيته رغم انه لا يزال بالسنة التحضيرية، الحضور لمنزل آل كيم في منتصف ليلة ظلماء وباردة.
قيل له بأن الأمر طارئ ومُستعجل وبأنه لا يمكن مناقشة ذلك عبر الهاتف إطلاقًا، وبأن لا يقلق فستتم مُكافأته جيدًا وجيدًا للغاية.
وبالطبع لم يكن ذلك تخييرًا انما كان اجبارًا، فلم يجد حلًا الا ان يوجه خطاه إلى ذلك القصر ان صح التعبير.
هيكله الضخم وبواباته العظام تخبرك ان من بالداخل حريص جدًا على ان يتم اخفائه جيدًا، والحرس الموجودون بكل زاوية اكبر دليل على ذلك.
أنت تقرأ
<أحمر، ✅>
Fanfic- سأظل بجوارك للأبد سأظل إلى ان تنجو، مهما كان بُعد الربيع انا واثق من انه سيأتي يومًا، فقط انتظر معي يا زهور الكاميليا خاصتي. ¬ قصة قصيرة تحكي جريمة حِيكت خُيوطها ليُتهم بها سِيوكجين، وحكاية محبوبهِ المتولعِ بهِ. ¬ نامجين، وبعض أطراف أُخر. ¬ نُشرت...