لم تستسلمي،
و لن تفعلي.....
بل العكس الأمر أصبح أسوء....
غدوتِ مهووسة....
ولكنكِ على الأقل تحاولين تحقيق حلمكِ و ضمان
مستقبلكِ،"23، 24، 25، 26 ....آه جيني هذا كثير، كيف استطعتِ إيجاد كل هذه الإعلانات ؟! "
ازدردتُ نفسا بعد أن تأفأفت،لقد كنتُ أعدُّ إعلانات شركات عارضات الأزياء التي جمعتهم و ستشاركين فيهم،
منهم مسابقات لعارضي الأزياء و الإكسسوارات، و منهم مسابقات لملكات الجمال، و تجارب آداء لإعلانات، و حتى أدوار في أفلام و مسلسلات،
أنتِ حقا تريدين أن يذيع سيطكِ بأي وسيلة كانت
و أظن أنني أعلم تماما ما سبب تفاديك لتجارب أداء الغناء
" لا تستخف بقدراتي سيد كيم تاي، هيا تابع عدها جميعا،
و عندما تنتهي قم بعدها مرة أخرى
حتى أُشغلكَ ريثما أنتهي من التقاط الصور "قلتِ و أنتِ تتصورين،
لقد كنتِ مرتدية فستان قصير للغاية فوق الفخذين باللون الأزق النيلي و تصميمه غريب و مريب للغاية
كخاصة المشاهير
أحد أكتافكِ مفضوحبينما شعرك مجعد بطريقة أغرب
و ترتدين كعبا أسود بعلوِ باب بيتنا
و أحمر شفاهكِ القاتم بلون الدماءإلهي، لونه لا يشبه حتى لون الدماء الطبيعي
لقتامتهلونه يشبه لون دماء الدورة الشهرية
أنه حقا قاتمو ما زاد الأمر سوءً
هو أنكِ كنتِ جالسة على الكرسي
و تضعين قدما فوق الأخرى
و تبرزين شفاه البطة بطريقة مبالغة و مضحكة
و تلتقطين صور السيلفيبالرغم من أنكِ جميلة إلا أنَّ التفكير في كل
قطعة على حدةيجعلني أتقيء من الضحك
" توقف عن النظر إليّ فأنت تربكني و تابع العد"
صدح صوتُكِ في المكان و أنتِ توبخينني و كان هذا مخيفا حد النخاع
خصوصا بمظهركِ ذاك"حسنا، حسنا سأُتابع العد، 26، 27، 28، 79 ... "
لكن لحظة لماذا أشعر أنَّ هناكَ شيئا خاطئا
لكن لا يهم سأُتابع العد على أي حال" أين كنت ؟! ... أجل تذكرت 108، 109، 1276، 29، 30، 31، 56 ... "
اااااه ها قد عدتُ لأشعر بذات الشعور بأن هناك شيئا ما خاطئ ....
...................................................
جاست بارت تسليكي 🌚 من شان تعرفو إني من جد رجعت و رح أكمل القصة
سوري رح أحاول أحط أحداث كتير في الفصل
الجايشكل جيني في هاد التشابتر موجود في الحقيقة في جلسة فوتوشوت قديمة شوي
بس ماني لاقيتها،
لما ألفاها رح أحطها هونالمهم
شعرها و مكياجها كان نسخة طبق الأصل عن هاد 👆
أحب نيني
أعشقها
و يلي يسأل عن بايستي،
بقلهم أنها جييييييسو للمرة الألف
أنت تقرأ
CHANNEL || K. TH
Fanfictionوجه القطة ذاك يحتاج فقط إلى أحمر شفاه قاتم ليظهر على غلاف المجلة، و حب المدرسة القديم يحتاج فقط إلى خاتم و عقدين لكي أنسى أمره، "أخْبرينِي كيفَ أُبعِدُ عَينيَّ عنكِ و أنْتِ كلَّ ثانِيَةٍ تَزدَادِينَ جَمالاً " " أَنا أتهِمكَ بجَريمَةِ انْتِهاكِ حقُوق...