حلقه18 من روايه (اختياري الغلط)
للكاتبه: ويــــــــ💛ــــــدي آعـــبـــــيــــد 🍒طاهر : خلاااااااااص قلت ناااااا
وقفو عمار وعلي وابراهيم
ه
دانه في لحظه فرحت نحساب انه عمي عرف اني ماديره شي ووقف معاي بس انصدمت لما قالطاهر: هذي خلوها هك طايحه تنزف وتموت هك خير ونحن توا نقولو لي ناس ماتت في حادث
ابراهيم : نا مازلت ما مسحت كبدي فيها كلبه هذي
طاهر : مش هك اللمور تنحال توا نا نبي نعرف من يلي معاها في صوره وانشو جيبولي مصطفى مدرعنه وين طبطلع ابراهيم وطاهر وعلي من دار
سلوى تبكي في زاويه بي هستيريا عرفتها مضلومه بس مش عرفه كيف ادافع عليهادانه كان جسمي متكسر من ضرب مش قادره نصبي وراسي ينزف في دم واجد معاش قعدت نشوف شفت حد قرب نن عند وذني وقال
عمار تعرفي تستاهلي الموت يا خاينه وكان مامتي توا نقتلك بيدي وطلع من دار
دانه: كلامه زي موس في قلبي خشت امي وحنان ايتباكن وسلوى عليا
دانه مسكتني امي وحطتني في حضنها نا قلت ماما اسمعي بي صوت متقطع ولله ما ردت حاجه صدقيني
نجمه تبكي : اس معاش تحكي نا عرفتك كويس
دانه يام طول عمري كنت مرايفه عليك ونبيك معاي وفرحت لما علمت انك جايه تت تحضري عرسي وفرحت اني نلقه ام واقفه معاي بس توا خلاص بس نبيك ديما تذكريني يا امي
حنان: سكري فمك توا تعيشي وطلعت حنان تهزب برا فيهم تبيهم يشيلوها لي مستشفى بس مافيش فايده
نجمه: زادت تبكي مش قاده تتحمل كلام ومعاش قادره تحكي من لبكاء
دانه: سلوى
سلوى: نعم يا حظي سمح
دانه: عينك من ابراهيم مانوصيكش هااا
سلوى: يا حيوانه اسكتي هذا جوا عيوني بعدين توا تفرحي بي وتشوفينا عرسان
دانه معاش جاوبت عليها
كانت نفقد في وعي شوي بي شوي لعند خلاص معاش قدرت نفتح عيوني فقد قدرت نقول تشاهد ومعاش جبت علم ع شي
نجمه سكتت لي ثواني وشافت لي سلوى : عيطت بي صوت عالي دااااااااانه مستحييييييل وتبكي وتخبط في وجهااااااا وتعيط ع دانه
رقدت حنان تجري وقعدت تنهب عليهاااا
سلوى سكتتت من صدمه مش مصدقه انقلبت دار اعياط ونهيب من امهات دانه لي ثنين
عمار سمع صوت اعياط رقه يجري فوق وقف لما شافها شبه ميته
ابراهيم كان غير ساكت ويغلي من جوا اذكر لما دانه جت من برا وحالتها متبهدله في نص ليل وكل ما يذكر كل ما يكرهها اكثر
طاهر قعد يبكي عليها لانه بي جد اعتبرها كي بنته بي ضبط ورباها بس اقهراته بي شي لي مفكرين انه دراته
خش مصطفي مفجوع
مصطفى : كنكم انتو شن في عاليش يعيطو
ابراهيم: شوف صور
مصطفى : اول ما شاف صور ماصدقش لانه صوره جسم بنت وراجل ومكان وداره متذكرهن كويس في صوره ( اذكرتو لما قلت مصطفى يتفرج ع صور +18) وحدين اجانب شوي قال شن درتو فيها قتلتوها
ابراهيم : طايحه فوق بس قريب تموت بكل دم بارد قالها
مصطفى طلع يجري شالها بين يديه وركبها سياره ومشي جري بي لقسى سرعه
حنان ونجمه لابسات عبايات
ابراهيم : مافيش مشي تموت بعيد خير
نجمه : وربي اقسم بي الله لو ما تشيلني لي عندها نغضب عليك لي يوم الدين هذي اختك يا كلب كانتت مقهورا ع بنتهاا
ابراهيم : منزل راسه به هيا
طاهر : اصبر نمشي معاك علي خلك في حوش عينك من سلوى انت
عمار : ماشي حتى نا لازم تموت هيااا
أنت تقرأ
اختياري الغلط 😇
Ficção Geralكاتبه :ويــــــــ💛ــــــدي آعـــبـــــيــــد 🍒 هذي اول روايه نكتبهاااا ونبيكم تعطوني فرصه وتقروهاا بليز وقولولي لو عجبتكم