اهلا بك فالقرن 21 حيث لا يزال المرأ عاجزا عن وصف ما بداخله .. ها نحن نتجاوز ساعة منتصف الليل .. و انا عساي عاجز على ما يراود ذهني .. هذا اخر المطاف او ربما لا يزال متسع من الوقت لكي تراودني الاحلام ..اتذكر بنفس تاريخ هذا اليوم كنت أكتب حول كم نحن عالم كاذب نتنفس هواءا مزيفا ندعي القوة بينما نحن أضعف الخلق..لكن هيهات تفاهات الماضي لا تعوض حتما ..
YOU ARE READING
black suites me
Short Storyلا تسامح من كان سببا في دموعك عند الرابعة فجرا دعه يذهب انا هنا لأشفيك انا اناك الداخلية من هم لكي تبكي كن قويا يا عزيزي ابعد الغبار عن روحك و احييها ولا تنسى من جعلك يوما تنور عتمتك او تضحك بالرغم من ألمك فالأمر اعمق من هذا ...فلا تتعلق ولا تتعمق...