خواطر الرابعة فجرا..

29 2 0
                                    

اهلا بك فالقرن 21 حيث لا يزال المرأ عاجزا عن وصف ما بداخله .. ها نحن نتجاوز ساعة منتصف الليل .. و انا عساي عاجز على ما يراود ذهني .. هذا اخر المطاف او ربما لا يزال متسع من الوقت لكي تراودني الاحلام ..اتذكر بنفس تاريخ هذا اليوم كنت أكتب حول كم نحن عالم كاذب نتنفس هواءا مزيفا ندعي القوة بينما نحن أضعف الخلق..لكن هيهات تفاهات الماضي لا تعوض حتما ..

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 10, 2021 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

black suites meWhere stories live. Discover now