black suites me

من انا..

سألني احدهم قائلنا:《من انت ؟》
كنت افكر .. اأفصح عما في داخلي ام اتحدث عن اسمي و عائلتي...
فاجئني بحديثه 《حدثيني عما بداخلك لا على ما اعلمه 》
قلت و انا في حيرة لما هاذا السؤال و مادخله و لماذا في هاذا الوقت 《أتعرف انا من انا تلك الفتاة التي يقول عني البعض اني أشبه الذكور لا تضحك فهاذا صحيح لكن بداخلي لا اشبه هاذا أنا تلك الفتاة التي في داخلها طفلة صغيرة في السابعة من العمر انا من افكارها صبيانية مازلت لهاذا العمر اخاف من صوت الرعد و المطر .. انا التي ابكي حتى و ان نظر الي شخص ما نظرة لا اعرف كيف اصفها ... لكن سأكمل انا تلك الفتاة التي يصيبني اكتئاب ولا اعرف سببه لكن في بعض الأوقات يكون سببا حتى وان سمعته سوف تضحك و لن تصدق》
قال:كوني واثقة انك صادقة عندي! ... قلت :《اه .. يصيبني اكتئاب على هاتف عندما لا يشتغل او ما شابه هذا .. اه كنت امزح لا تصدق ذلك انا من يصيبني اكتئاب عندما لا يرد شخصي المفضل على رسائلي بسرعة لديّا اربعة اصدقاء هم الأفضل .. اعرف اني اتحدث كثيرا لكن هم في ذاكرتي دائما و في كل حديث اريد التحدث عنهم لذا استمع نصيحة... قد كانو في محنتي أول من كانو في صفي اتعلم حتى و ان لم احكي ما بداخلي هم يساعدونني ولا يعلمون اعلم ما السؤال الذي في داخلك و هو كيف ؟ ... سوف اجيب يساعدونني عندما يرسلون رسائلة بطريقة كيف حالك او اشتقت لك الخ ... نصيحة صاحب من يكون تافها و لا تصاحب من يكون جديا في حديثه .. لأنه لن يرسل اليك خرافات تافهة تضحكك .. لنعد لسؤال من انا ... انا احب كل ما هو صغير اتعلم كلمة كيف حالك تفرحني اكثر من الفرح ... في الأخر بعد كلام و افكار مشوشة كالعادة .. احب كل تفاصيل عيشي حتى و ان كانت حزينة ... اه نصيحة اخرا ان رأيتني اتكلم كثيرا في هذه الكتابات البائسة فانا كتلة خجل ...

*********************************** **********      

This is my first novel

as you guys see you have the freedom to imagine the personality of every person im talking about like way of thinking or living or thing they are struggling with In the.real life maybe its something that happened to you what makes it like it talks about you who knows and as I said you are free to guess a king of life of ppl like that...