حلقة خاصة
"بمناسبة عيد الفطر..وكل عيد في فرحة وهنا وحب.!
🍬😍"هناك فرق كبير بين أن تحبها لأنها جميلة، وأن تراها
جميلة لأنك تحبها."ما ليس مكتوب لنا..نكتبهُ نحن بالدُّعاء والثقة بالله.
"يا ليلة العيد انستنينا ونورتنا..وجددتي الامل فينا يا
ليلة العيد..كان بعد انتهاء صلاة العيد.. حيث تجمع جميع أفراد عائلة "السيوفي" في بهو القصر.. كان كل شخص منهم يضم أسرته بكل الحب.. بالإضافة لصوت الاطفال يعلو من الفرحة يدعونا أن يظلوا دائما علي خير.
_وده بقي العيدية بتاعك يا جوري ودي الشكولاته.!
كان ذلك صوت الطفل عمر الذي أصبح يبلغ من العمر السادسة عشر وهو يقدم إلي الجورية خاصته، هدية العيد لتردد هي بسعادة ودلال كما تلك المهرة والدتها قائلة
_ميرسي أوي يا عموري أنتَ بجد فرحتني ....وبحبك خالص.!
وقبل أن يغشي علي ذلك الطفل من تلك المشاعر المبعثرة من تلك الطفلة ذات (عشرة أعوام).. كان ذلك الوحش موجود ليردد في صرخ قائلا
_نهارك مش فايت يا أبن كمال .. وأنتِ يا بنت السيوفي امشي من وشي دلوقتي.!
جوري بعبوس
_ بابي.!ريان بغضب مصطنع
_امشي يا هانم.!جوري بحزن وهي تتدب بـ قدمها في الارض بشكل طفولي متحدثا في عبوس محبب قائلا
_ده ظلم بقي.!
لتذهب هي من أمامه .. أما عنه فهو كان ينظر بشر إلي أبن شقيقته وهو يقرر في نفسه أنه وقت العقاب لينظر في مكان رحيل ابنته .. لينظر لذلك الصغير الذي كان يريد الهرب أيضا ليردد برعب مصطنع قائلا
_بقي أنا تقول ليا ظلم .. ده انتوا نهاركم مش فايت ؛ واستني عندك يا حلو الليلة دي.!
عمر بخوف
_ايوة .. يا خالو..!هو ينحني علي طول الصغير وينظر إليه من فوق إلي تحت ويتحدث بجدية قائلا
_فين الأمانة.!
ليرمش عدة مرات ومن بعدها ليزفر الصغير براحة وأنه
لم يكن قد استمع إلي حديثهم ليردد في طفولية قائلا_في المكان بتاعها يا كبير.
ريان بغمزة
_شاطر يا عموري.!كان سيرحل لكن عاد مجدداً وهو ينظر إليه بمكر ليتعجب الصغير وكان
_ومكلش دعوة بـ جوري تاني؛ ولا جو الهدايا يا أبن كمال السيوفي.. فاهم..!
أنت تقرأ
نوفيلاٱ آلـعـنيـدة "مكتملة"
Kurzgeschichten"نبذه" _حدثني عنها.؟! =هي خائفة دائمًا على الرغم من تظاهرها بالثقة والقوة. _وما أنت بفاعل.؟! =أي شيء لجعلها مطمئنة،حتى وإن كان أن أهبها قلبي ليدق بين أضلوعها يطمئنها.! #نوفيلاٱ_الـعـنيدة #ميرو💛💛