ادم : وانت مين بقا
هو :حسام الطوخى وابقى ابو الطفل دا
صدمه أخرى عليهم
ادم :طب وليه ماجدش من البدايه
حسام : دى قصه طويله المهم دلوقتى هسجله على أسمى
سليم : طيب بس هتفهمنا كل حاجه
حسام : اكيد
وراحوا سجلوا اسم الطفل ب ايهم حسام الطوخى وذهبوا للقصر اما ادم فدخل المشرحه ليرى روجيدا وعندما رآها بصلها بعدم تصديق
ادم : يااااا اخيرا ارتحت منك انا بجد مش عارف احزن عليكى ولا افرح عشان موتى بس ربنا يرحمك ويغفر ليكى وذهب
وفى الصباح الخبر انتشر والصدمه كانت من نصيب عائله السيوفى فذهبوا لقصر التهامى
سما : يعنى ماتت
ايسل : ايوه اوووف بجد بس حاسه ان دا كان هم وانزاح
سما : مهما عملت ادعلها برحمه هى دلوقتى بين ايدين ربنا
ايسل واسيل : ربنا يرحمها ويغفر لها
وبعد ماصلو ودفنوها ودعولها اتجمعو فى قصر التهامى
ادم : ممكن تحكى بقا اللى حصل
حسام وهو يشير على سما :هى السبب
سما اتصدمت والكل كمان
ادم : ازاى يعنى
حسام وهو بيبصلها : انا حبيتها وهى استغلت دا وخلتنى اشاريكها فى اللى هى عايزاه عشان أوصلها بس هى بتحبك وظهرتلها كتير بس مكنتش مركزه اصلا
سليم : لا استنى بقا مين اللى استغلتك ومين اللى انت حبتها وبتحبه
حسام : روجيدا استغلت حبى لسما وسما بتحب ...قطع كلامه طلقه بجانب قلبه وهذه ايضا صدمه أخرى لهم
ادم بصوت عالى : لطلبة الاسعااف بسررعه
حسام بص لسما وقال بصوت منبوح : لو سمحتى قربى منى
سما قربت منه وكان ادم هيمنعها بس أبوه وقفه
حسام وهو يبصلها بحب : سامحيني ولو سمحتى خودى بالك من ابنى انت واعتبريه زى ابنك
سما بدموع : انت اللى هتقوم وتربيه كمان
حسام : نسيت اقولك خلى بالك من واحده من دفعتك وكرهاكى اوى
ادم : اسمها ايه
حسام : غ ........ توقف قلبه وأيده كانت على ايديها أما هى فشددت على ايديه وبكت
والاسعاف اخدته واخدوه المشرحه ونفس اللى حصل مع روجيدا حصل معاهبس مين بقا الواحده اللى اسمها غ دى اقولكو ولا بلاش دلوقتى
فى مكان مهجور كانت تجلس بنت وباين عليها الحقد والكره وامامها صوره لبنت أخرى بريئه : اه لو تعرفى بكرهك ازاى من اول يوم عرفتك فيه وانت احسن منى حتى الشخص الوحيد اللى حبيته حبك انت بس انا مش هخليكى سعيده لو روجيدا ماتت فبنت خالها لسه طب عارفه مين اللى انا حبيته حسام انا كنت بحبه بس انا كنت بالنسبالي متعه وبس كان بيحب جسمى بس انا كنت بحبه هو بس انا قتلته لانه كان هيكشف هويتى قدامك انا غاااده الريحاني اللى هتنتقم منك واللى روجيدا ماقدرتش تعمله انا هعملهعرفتو طبعا هى مين فاكرين غاده اللى كانت فى حفله عيد ميلاد سما هى دى بقا
فى بيت السيوفى
كانو جالسين يتحدثون فى امور كثيره حتى نزلت سما ومعها ايهم
سما : صباح الخير
الكل : صباح النور
ابتسام : عامله ايه
سما : الحمد لله
ابتسام : ممكن تجيبيه شويه
سما : اتفضلى
ابتسام اخدته منها وقالت : ياخلاثى أمور اوووى
اسر : عايز اشوف
ومراد وتامر : وانا كمان
ابتسام ورتلهم ايهم
سما : وبعدين بقا هنعمل ايه
ابتسام :سبيه معايا انا هاخد بالى منه
سما : مش على كدا يا ماما بس دى مسؤوليه كبيره اوى
ابتسام : وانا قولتلك سيبيه معايا
سما : تمام ماشى صحيح انا اتصلت بساره وقولتلها اللى حصل وهى قالت هتتصرف وطلعت من البيت
وهى ماشيه لاقت رساله من ادم بيقولها فيها تعالى على العنوان ضرورى
سما استغربت فى البدايه بس قالت مفيهاش حاجه لو روحت طب اقول لحد ولا اروح لوحدى لا هروح لوحدى وبعدين مفيش حاجه يعنى
وفعلا راحت على العنوان دا لقته عماره بس باين عليها مهجوره فخافت بس دخلت وفجاه لاقت نفسها متخدره ولما صحيت لاقت نفسها بدون ملابس ومتغطيه ولسه هتقوم لاقت الباب انكسر وظهر منه ادم اللى اتصدمت أنه لقاها هنا وبالشكل دا غضب غضب كثيرا وقال : مكنتش اتوقع منك كدا كنت عايز ابقى اول واحد يلمسك دا انا كنت هطير من الفرحه بس ليه عملتى كدا طب ليه انا ما تمتش جواز منك قاطعته بدموع : لا لا اسمعنى بس لا يا ادم ماتعملش كدا كان هو يخلع ملابسه قائلا بسخريه : وليه لا ولا هو حرام ليا وحلال لغيرى هههههههه انتى طلعتى اوسخ بنات العالم ودلوقتى خلينى اتمتع ليكى ماهى مش اول مره ليكى ولا ايه فمش هتتعبى كان يقول هذا وهو يشد الغطاء من عليها وهى تبكى واقترب منها وبدء فى تقبيلها وهى تصرخ حتى صمتت فجاه واستسلمت للأمر الواقع وبعد زمن ارتدى ملابسه وبصلها بصه محتقره ومشى وسألها مثل الجثه مثل الاموات سابها فى صدمه حتى أنها لا تستطيع البكاء ظلت على هذه الحاله حتى جاءت ساره صديقتها الوحيده التى تعلم اين هى لأنها تراقبها ( انتو اكيد بتفكرو هى دى ساره اخت روجيدا احب اقولكو اه هى فعلا وساره عارفه ان روجيدا وماتت بردو اه وهى ضابط فى المخابرات فهمتو كدا )
ساره اول ما شافت سما اتفزعت وجريت عليها
ساره بفزع ودموع : سما سما حبيبتى ايه اللى حصلك دا ومين اللى عمل فيكى كدا
سما بصتلها بوجه خالى من التعبيرات
ساره : سما اتكلم أرجوحة اتكلمى
سما بصتلها بدموع وبكت وبكت كثيرا
ساره : قوليلى مين عمل فيكى كدا
سما بشهقات وبكاء حكتلها اللى حصل
ساره بزهول وغضب : هجبلك حقك منهم كلهم هروح اعمل فى ادم شكوه
سما : لا لا لا لو سمحتى لا
ساره : أهدى أهدى ولبستها هدومها وخرجت بيها على المستشفى
الدكتوره بعد ما كشفت على سما: دى حاله اغتصاب ولازم نبلغ البوليس
ساره : بس محدش طلب منك واحنا مش عايزين نبلغ طمنينا عليها
الدكتوره : عندها ضلعين مكسور زائد القفص الصدري لازم تعمل عمليه وبعدها نتابع بعلاج طبيعى
ساره بحزن : اعمليها
الدكتوره : تمام هجهز العمليات
ساره اكتفت بابتسامه صغيره
ساره اتصلت علي بيت السيوفى وقتلهم أن سما هتقضى معاها مده وهم وافقوا بس حسو أن فى حاجه
وسما دخلت العمليات والعمليه نجحت وبدأت فى العلاج الطبيعى
اما ادم منذ هذا اليوم وهو غاضب ومش طايق يسمع سيره سما وبقا يعصر نفسه فى الشغل وبقى يسهر ويسكر وكل يوم مع بنت شكل وأخوه لاحظ دا ومتأكد أن فى حاجه
ادم كان جالس فى مكتبه يشغل نفسه فى العمل وفجاه جدت فى باله ساب الشغل ورجع لورا وغمض عيونه يفتكرها الحاجات الحلوه وفجاه جه فى باله اليوم المشؤوم
فلاش بااك
كان بيدور على فونه الجديد لأن القديم اتسرق منه وفجاه جاتله رساله و صوره فتح الصوره واتصدم أنها صغيرته فى حضن شخص مجهول وولحظه انهم بدون ملابس كان هذا تفسير عقله
قرأ الرساله
لو مش متاكد تعالى على العنوان دا
وفعلا راح العنوان ودخل العماره ولاحظ باب شقه مفتوح لسه هيدخل خرج واحد كان ليعدل ملابسه وباين على وشه الفرح وفى هذه اللحظه استيقظت سما والباقى انتو عارفين )
بااك
ادم فى نفسه : ازاى كنت مغفل ومكنتش شايفها على حقيقتها دى واحده غير اللى اعرفها اكيد عشان كدا كانت بتبعد عنى قاطع حبل أفكاره دخول سكيرترته الجديده او بمعنى اصح اللى بيتسلى بيها
ادم وهو ينظر لجسدها الذى لا يستر ابدا
ادم : قربى يا غاده
غاااااااده ايوه غاده انتو اتصدمتو كتير اوى انهارده صح معلش بقا
غاده بمياعه وهى تقترب منه : ايه يا بيبى انت لسه ما خلصتش
ادم بخبث : ولو بس افضالك انت ياقمر تعالى
خرجوا من الشركه على بيت من بيوته
فى المستشفى
الدكتوره : الحمد لله بقيتى احسن كتير
سما :الحمد لله
ساره : كلى بقا سمك مش انت بتحبيه
سما بصتله بقرف وحسن أنها عايزه تستفرغ فقامت بسرعه الحمام تستفرغ ووراها ساره والدكتوره
ساره بقلق : انت كويسه
سما بعد ماغسلت وشها : اه بس مش عارفه اول ما شميت رحته حسيت بقرف
ساره والدكتوره بصو لبعض بقلق
سما : ايه مالكو
الدكتوره : تعالى اقعدى واسمعى اللى هقولهولك بس تحاولى تهدى
سما بصتلها بقلق
الدكتوره : واحنا بنعمل تحاليل من كام يوم كدا عرفنا انك انك
سما : انى ايه
الدكتوره: انك حامل وماينفعش تتولى الولد عشان خطر على حياتك
سما بصدمه ودموع : اييه لا لا ماينفعش لا
ساره بدموع : أهدى ونبى
الدكتوره بدموع : ماينفعش تنزليه
سما ببكاء : انا اتضمرت انا انتهيت يا ساره مش عايزه اعيش عايزه اموووووت
ساره : حرام اللى بتقوله دا يا سما استغفرى ربك وان شاء الله هتلاقى حل
الدكتوره : لو احتاجت اى حاجه انا موجوده ومبروك ومشيت
سما : مبروك ايه انا اتضمرت على ايد الشخص الوحيد اللى حبيته
ساره : انت قويه بصى احنا هنعمل اللى هقولك عليه .................
سما بجنود : وانا موافقه بس هقول لماما وبابا عشان ما يحصلهمش حاجه
ساره :تمام هاجى معاكى
ساره راحت طلعت إذن بخروج سما من المستشفى وودعو الدكتوره ومتجهين لمنزل السيوفى
فى المنزل
مارى : مراد بص كدا الفستان دا احلى ولاد
مراد بضحك : مش هتفرق الاتنين بالون الابيض يعنى
مارى : يا حبيبى الموديل دا ولا دا احلى
مراد وهو يشير على فستان : دا احلى
مارى : دا بردو اللى اختارته
وفى هذه اللحظه تدخل سما
مراد وهو يتقدم ويحتضن سما : سووو وحشتينى اوووووى
سما اول حضنها حست بوجع بس استحملت بس لما لقيته بيضغط عليها صوتت بالم
مراد بخضه : مالك ياحبيبتي فى ايه
ساره بتوتر : مفيش بس هى لما كانت نازله من السلم وقعت بتلاقيها لسه موجوعه
مراد : طب انت كويسه طب تعالى وشكلها وداها اوضتها وفى الطريق : مالك تقلتى اوى كدا ليه كنتى بتكلى ايه هههههههه
سما : مفيش عادى
مراد بصلها باستغراب وقلق :انت متاكده انك كويسه
سما اماءت برأسها
مراد دخل بيها غرفتها وغطاها كويس
سما : مراد ممكن العالى ماما وبابا وساره
مراد : حاضر يا قلبى
وبعد فتره دخلو والديها واطمئنو على حالتها وساره قفلت الباب بس نسيت الشباك
سما بدموع : كنت عايزه اقولكو حاجه وانفجرت بكى
والديها استغربوا سما بيت لساره أنها تحكى
ساره بدأت تحكلهم اللى حصل من طقطئ لسلامة عليكو وهم كانو مصدومين
محمد : ياااا كل دا حصلك واحنا مانعرفش
ابتسام بدموع : ليه ماقولتليش ليبييه
سما : ااسفه
ابتسام ومحمد حضنوها
ابتسام : خلى بالك من نفسك
محمد : اوعى تغيير علينا
سما : حاضر بس انا مش نرجع غير واحده تانيه هتغير
ابتسام حطت أيدها على بطن بنتها : كونى شرسه وقاسيه مع الكل الا بنتك أو ابنك
سما : ما تخافيش هخلى بالى منه
والكلمة كتير ومش واخدين بالهم من اللى كان واقف غاضب وماسك دموعه بالعافيه بس الصبر
جه اليوم اللى سما هتسافر فيه وفعلا ودعت الكل من عائله السيوفى والتهامى الا ادم اللى ما اهتمت اصلا أو كما تظن هى
ف المطار
محمد : خلى بالك من نفسك ومن ملاك
سما بابتسامه: طب وليه مش يطلع مالك
محمد: انا حاسس انها بنوته شبهك
سما ارتمت فى حضنه : بحبك اوى يا بابا ربنا يخليك ليا
محمد : ويخليكى ليا
سما ودعتهم وركبت الطياره وراااحت امريكا كما يظنون ولكنها ستذهب لكندا حتى لا يمكن لأحد مراقبتها هناك
اما فى بيت التهامى كانو متجمعين وعلى وجههم الحزن وفجاه دخل ادم وهو ساكر
مراد مسكه وضربه فى وشه ضربات متتاليه والدموع نازله من عيونه : انت اللى عملت فيها كدا انت هقتلك يا ادم
ادم بضحك : هههههههههه والله ايه طلعت حامل ولزقتها فيا زى روجيدا ولا ايه ههههههههه
اسر مسكه وضربه : انت وااحد حيوان واخده وراح الحمام يفوقه تحت المياه الساقعه وبعدين خرجه وبعده على كرسى جاب عصير ليمون وخلافه يشربه ( بصو انا مش عارفه هم بيفوقو ازاى فاخترعت فكره )
ادم فاق وبقا بكامل وعيه : فى ايه
ابتسام : عملت فيها كدا ليه يا ادم
ادم بسخريه : يعنى هى أول مره ليها
مراد راح عشان يضربه بس وقفه اسر
سليم : انت فهمت الموضوع غلط فين فونك
ادم طلعه من جيبه وادهوله
سليم طلع فون سما اللى ساره اديتو لمحمد عشان تثبت كلامها وطلع دا وأدان لادم
ادم قرأ الرساله بتاعه سما : دا رقمى القديم بس الفون كان ضايع منى قبل ما الرساله دى تجلها
سليم : يعنى تفسر ايه
ادم بيربط الحلقات ببعضها وقام مره واحده : هى فين
ابتسام : سافرت ومن ساعه ما سافرت الفون مقفول
ادم : انا هدور عليها وجه يمشى
محمد : ادم
ادم لفله ولاقه قلم نازل على وشه وبدموع : دا عشان شكيت فيها واداره واحد كمان : ودا عشان ايدك اتجرات ولمستها واداله قلم اكبر : ودا عشان نظره الانكسار اللى فى عنينا واحد كمان : ودااااااا عشان سافرت عشان تدارى عملتك
ادم كان واقف ندمان وبيعيط بس مافهمش اخر جمله
ابتسام : لو بنتى حصلها حاجه هى أو اللى فى بطنها هقولك
ادم اتصدم : ب بطنها ازاى
ادهم بدموع : سما حامل وسافرت عشان كدا
ادم حس أن الدنيا بتلف بيه وفجاه اغمى عليه
وبعد ساعااات فاق ادم
ادم : هلاقيكى هلاقيكى صدقيينى
وبعد يوم اتنين شهر اتصل الفون الارضى ف بيت السيوفى بس محدش رد واتصل فى بيت التهامى واسيل رددت
اسيل : الو
سما: الوو
اسيل بفرح وصوت عالى :سماااااا
تجمع الكل
والكل بيكلمها بلهفه وجه دور ادم الكل انسحب
ادم : الو
سما ماردتش
ادم بدموع : اسف اسف ارجعيلى
سما : انا اللى اسفه بس انا بقيت من نصيب شخص تانى وقفلت فى وشه وشالت الخط من الفون وسابته بصدمته ماذا قالت هى من نصيب شخص آخر
ادم بصريخ ودموع وقعد على الأرض : لااااااااااااااا انت مش لحد غييييرى ارجعيييي
مريم من وراه : انساها ومشيت
بعد اربع سنوات
كانت تتسحب لغرفه ما وقفزت على السرير وبدأت ب إيقاظ أحد
هى : مامى مامى قومى يلا حسان نثافى ( قمة عشان نسافر) بصو انا مش بعرف اتكلم لغه الاطفال فهخترع بردو
سما : ههههه انا صاحيه من زمان يا شقيه واخدت تزغزغها وفضل يضحكو
هى : مامى تحالى نبس سى بحض ( تعالى نلبس زى بعض)
سما : قلب مامى حاضر ملاكى تطلب ومامى تنفذ
ملاك : نبس فثتان
سما : اوك يلا بسرعه ههههه
سما : دخلت اخدت دش وخرجت لبستعشان تدرب بيه وهى نازله قابلت يزيد
سما : صباح الخير
يزيد : صباح الجمال تعالى نجرى سوا
سما : اوك يلا
وبدأوا يجرو فى حديقه القصر
سما : خلاص تعبت وبعدين يلا عشان نسافر
يزيد :زى ما اتفقنا انا رتبت كل حاجه
سما بابتسامه لا تدل على الخير: تمام يلا
وطلعت لبست ملاك وهى كمان لبست زييهاملاك
لبسهم
وخرجو من قصرهم متجهين للمطار والتوجه إلى الأرض الحبيبه
فى منزل السيوفى كان الجميع يعمل على قدم وساق فغدا مميز زفاف اولاد السيوفى واليوم عوده ابنتهم
كانو متجمعين
ابتسام بفرح : ياااا واخيرا بقا الفرح هيدخل من تانى على البيت ولادى هيتجوزو وبنتى راجعه وهشوف حفيدتى
محمد : فعلا بقالنا كتير ما فرحناش كدا
سليم : هى فين هتوصل امتى
ساره : تلاقيها على الباب ههههه
صوت : طب ما انت بتحسى اهو
كلهم بصو وراهم بلهفه : سماااااااحم احم خلص البارت اشوفكم بكرا ان شاء الله اتمنى يكون عجبكم
أنت تقرأ
احببتك صغيرتى ( الجزء الأول و الثانى )
Literatura Femininaهو يعشقها منذ صغرها وهى تحلم بيه وتتمنى تشوفه ولو من بعيد بس هى مش فكره حاجه غير الزكرى اللى هو اديهالها