الجزء الثالث

86 6 0
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Ella. Pov

كنت جالسة في غرفتي اتجهز لعيد ميلادي كنت متحمسة جدا دائما ما كنت احتفل بعيد ميلادي مع رينا وامي فقط والآن سأحتفل معهم بوجود شخصان جديدان اتمنى ان اكوِّنَ معهم صداقة جيدة... انتهيت من ارتداء ملابسي مع وضع بعض مساحيق التجميل واتجهت مسرعة للأسفل ما إن نزلت حتى وجدت شخص اخر يقف معهم ظننت ان ربما هو هنا للإحتفال معنا لذلك تقدمت له ومددت يدي لمصافحته ولكن حينما نظرت لعينيه شعرت بشئ غريب....تحيط به هالة مليئة بالغموض والقوة والهيبة بجسمه الضخم وشعره الاسود  وعينيه الحادتان الخضراوتان كانتا تنظران الي بلمعة غريبة ولكن ما جعلني ارتعب منه هو تغير عينه للون الأصفر القاتم

ثم تمتم بكلمة غريبة لم افهمها وبعدها عادت لون عيناه كما كانت ثم امسك يدي بقوة وخشونة جعلتي اتأوه حاولت المقاومة ولكن بلا جدوى كيف ظننت اني سأنجح بجسمي الضئيل مقابل جسده الضخم نظرت لوالدتي املًا في ان تساعدني ولكن احتلت في عيناها نظرة الضعف والحزن ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم تمتم بكلمة غريبة لم افهمها وبعدها عادت لون عيناه كما كانت ثم امسك يدي بقوة وخشونة جعلتي اتأوه حاولت المقاومة ولكن بلا جدوى كيف ظننت اني سأنجح بجسمي الضئيل مقابل جسده الضخم نظرت لوالدتي املًا في ان تساعدني ولكن احتلت في عيناها نظرة الضعف والحزن والشفقة نظرت لصديقتي لأجد نفس النظرة تحتل وجهها و وجه جميع من كانوا هنا عدت للنظر اليه لأجده ينظر الي بتحديق لا ينظر لأي احد غيري مما جعلني ارتعب ولكني ما جعلني ارتعب اكثر تحول لون عيناه للون الاحمر بعدما نظر لملابسي

ثم تمتم بكلمة غريبة لم افهمها وبعدها عادت لون عيناه كما كانت ثم امسك يدي بقوة وخشونة جعلتي اتأوه حاولت المقاومة ولكن بلا جدوى كيف ظننت اني سأنجح بجسمي الضئيل مقابل جسده الضخم نظرت لوالدتي املًا في ان تساعدني ولكن احتلت في عيناها نظرة الضعف والحزن ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

شعرت بالفزع والخوف الشديد مما جعلني اسقط على الأرض قدماي لم تعد تحتمل من كثرة الخوف قام بحملي واتجه بي الي الخارج ظللت اصرخ وابكي اطلب النجدة نظرت الي امي اللي كانت تبكي بحرقة على طفلتها اللتي وقعت بين يدي هذا الوحش الضاري وصديقتي اللتي تحاول تهدئتها وبعدها فقدت الوعي...

William.pov

خرجت من قصري لأذهب الي منزل  اليزا اخبرتني ان اليوم يوم عيد ميلاد ابنتها لم اكن اريد الحضور ولكن كنت بحاجة للترفيه عن نفسي قليلا لذلك وافقت ركبت سيارتي ومعي اثنان من الحرس خلفي وذهبت الي منزلها اللذي كان صغيرا جدا مقارنةً بقصري وحينما دخلت شعرت بذئبي يعوي بداخلي من الفرحة وهو يخبرني بأننا وجدنا رفيقتنا كنت على وشك المغادرة لأنني لا اهتم بقانون الرفقاء التافه ولا اريد ان يكون لي رفيقة ولكن فجأة شعرت بشخص خلفي التفت لأنظر له لأجد فتاة حسناء بيضاء الوجه شعرها اسود بلون اللي استطيع رؤية النجوم فيه عيناها الزرقاوتان بلون المحيط اللذي غرقت فيهما

 جسمها المنحوت وقوامها المثالية ولكن ما جعل ذئبي يزمجر غضبًا هو رؤيتها بتلك الملابس القصيرة كنت اريد اخذها واخفائها بين اضلعي كي لا يراها احد غيري وكنت اريد ان اقتلع عين الرجلين الذيِّن كانا موجدان هنا لذلك قمت بحملها واخذها معي بل في حقيقة قام ذئ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جسمها المنحوت وقوامها المثالية ولكن ما جعل ذئبي يزمجر غضبًا هو رؤيتها بتلك الملابس القصيرة كنت اريد اخذها واخفائها بين اضلعي كي لا يراها احد غيري وكنت اريد ان اقتلع عين الرجلين الذيِّن كانا موجدان هنا لذلك قمت بحملها واخذها معي بل في حقيقة قام ذئبي بحملها واخذها لأنه هو من كان يسيطر وقتها ما اللعنة التي ترتديها تلك الفتاة حقًا لم اسمع نحيبها وبكائها وهي تطلب النجدة كل ما كنت اراه الآن في مخيلتي وانا اقوم بقلع عينا الرجلان الذان كانا في الداخل وبالذات ذلك الرجل صاحب الشعر الاشقر نظراته كانت كلها شهوة وفجأة وجدتها توقفت عن المقاومة لأجدها فاقدة الوعي لأضعها في سيارتي لأذهب بها الي القصر.....

يتبع

في الحقيقة اخذ مني البارت وقتا طويلا في كتابته لذلك اتمنى ان اجد تفاعلا واعجاب بقصتي واعتذر عن الاخطائات الإملائية😊

والآن سؤال المليون!!

من هذا الرجل؟؟!! 🤔🤔
وماذا كان يقصد بذئبي؟!؟! 🙂
ما سر تغير لون عيناه المستمر؟! 🤨
هل ستتقبل ايلا الوضع؟!؟! 😐

سنعلم كل هذا في البارت القادم!!! 🤫😍
لا تنسوا الضغط على نجمتي الصغيرة✨ واتمنى لكم يوما سعيدًا😇

بين قبضة الالفا¶§Between the grip of alpha¶§حيث تعيش القصص. اكتشف الآن