بين قبضة الالفا¶§Between the grip of alpha¶§

{§¶رحلة الي باريس¶§}

ايلا!!!!
كان هذا صوت ويليام وهو يهرع الي قلقًا.... مهلا لقد كان قلقًا لماذا هو قلق

يا إلاهي..إيلا هل انتي بخير؟؟!اين كنتي؟!؟! ماذا حدث؟!؟!

أمي!!!كيف اتيتي الي هنا!! .. وأجل انا بخير
كانت هذه انا ملامح الصدمة على وجهي يوجد في عقلي الكثير من الأسئلة

{سأجيبكِ عليها} هذا كان ويليام يردف الي بالتخاطر

كيف علمت....ما افكر فيه؟!؟! قلت ذلك بصوت عالي بعض الشئ لتنظر لي امي لتردف لي ببعض القلق في نبرتها

ماذا تقصدين عزيزتي؟؟!!

اقصد....ويليام لق_   كنت سأقول شيئًا لكن اوقفني ويليام بالتخاطر

{ايلا إنها لا تعلم شيئا} كانت نبرته مشوشة قليلا حيث انه كان يقصد شيئا اعتقد انه كان يقص_

<ليديا لقد اكتشفت شيئا>

<اعلم ايلا لقد رأيت معك فكل ما تريه انا اراه وكل ذكرياتك وكل شئ>

ايلا..ايلا..ايلا..ايلا!!! كانت هذه أمي قطعت تخاطري مع ليديا للرد عليها

ماذا!

ما بكِ ايلا!!! هل انتِ بخير؟؟!!

لا.لا انا بخير.. بخير كنت اردف بتقطع بسبب توتري لأن ويليام حرفياً لا ينظر لأحد غيري وهذا وترني بصدق لماذا ينظر الي... انه لا يرمش حتى

<انه يحبك يا حمقاء> قالت بإستهزاء

<اعلم ليديا انا اقصد لما يبالغ في حمايتي>

لا اعلم يمكن لأنك رفيقته وزوجته المستقبلية و ستكونين أم لجرائه> قالت بخبث و بنبرة مليئة بالانحراف

<توقفي يا منحرفة>

ايلا_ما بكِ!!؟؟ سأل ويليام مستفسرًا عن سبب إحمرار وجهي 

هل استطيع الراحة قليلا

حسنًا....لا بأس ولكن إن احتجتِ شيئًا اعلميني فورًا

حسنًا_

انتظري....

ماذا!!

لا لا تهتمي اذهبي فقط

حسنًا قلت ونبرتي مليئة بالشك

في صباح اليوم التالي
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️

سيدتي... سيدتي...

م. ماذا!!

اعتذر سيدتي ولكن الالفا يطلب مني تجهيزك

لماذا..هل سنذهب لمكان ما!؟!