خجلت وحاولت الحفاظ على اتصاله بعينيها وهو يعقد ذراعيه على صدره العريض ويحدق بهاتنهد ودفع نفسه عن المكتب وخطى نحوها وأحاط بها ، إحدى يديه كانت تدلك بشرتها وهو يتجول على جسدها عندما توقف أمامها قال...
وليد :- "أنا أحب الكلاسيكيات."
أمسك يديها بين يديه ، ثم رفعهما حتى لمس مرفقها وثني معصمها ، تم حظر رؤيتها بواسطة ساعديها وهذا جعل الأمر برمته مربكاً لها بعض الشيء.
سمعته يتحرك سمعت صرير الأريكة وهو يجلس ، لم تجروأ على التحرك ، جعلها تنتظر مرة أخرى ، وحاولت ألا ترتجف من نسيم التكييف مرة اخرى ، ثم كان هناك المزيد من الحركة حتى اصبح خلفها ، شعرت بحرارة جسده على جسدها ، مد يده من فوق كتفيها ، ثم أمسك بمعصمها وحرك ذراعيها مرة أخرى.
وضع يديها مفرودتين فوق رأسها ، واحدة فوق الأخرى ، نشر مرفقيها على نطاق واسع ، وشد ذراعيها حتى أصبح عمودها الفقري مستقيماً تماماً.
قام بقبض يده ووضع تلك القبضة بين ساقيها ، ومفاصل أصابعه تفرك شفرات فرجها ، قام بضرب ساقيها على التوالي ونشرتهما على نطاق أوسع ، عندما كانت قبضته بين فخذيها ، لكنه لم يلمسهما.
لقد كان موقفاً أكبر بكثير مما كانت تفكر فيه ، شعرت أن كل مليمتر من فرجها يرتعش بشدة ومكشوف والنسيم يدغدغ شفراتها.
أحاط بها مرة أخرى ، وأجرى تعديلات طفيفة ، ودفع على أحد فخذيها ، ونقر على ركبتها حتى لا تقفل ساقيها ، تفرك أصابعه بشرتي وفرجها مرة أخرى ، ثم عدة ضربات متتالية على شفرات فرجها تجعلها تريد ان تنفجر مثل بركان هائج ، يعود ويجلس على كرسيه وينادى عليها...
وليد :- تعالى يا هاجر تحت اقدامى.
هاجر :- أمرك سيدى.
تأتى مسرعه وهى تمشي على اربع وتنزلق بين أقدامه تقبلها بلهفه عارمة..
وليد :- هاجر انتى أي....
هاجر :- انا خاضعتك وجاريتك وخدامتك ياسيدى واتمنى ان احظى برضاك...
ثم عاد واتكأ على مكتبه والتقط سروالها الداخلي وشممه لها ، ثم وضع يداه على فخذيه ، ويزال يحمل ملابسها الداخلية ، نظرت إلى وجهه ، لأن هذا ما كان يطلب منها أن تفعله فابتسم.
وليد :- "هل تشعرين بذلك يا هاجر ؟ هل تشعرين بمدى انتشارك؟ هل انتى سعيدة؟"
هاجر :-"نعم سيدي."
وليد :- "أنتى تفهمى أنك هنا خاضعتى وجاريتى من أجل سعادتي."
هاجر :- "نعم سيدي."
وليد :- "أريدك أن تتذكرى هذا الموقف ، تتذكرى زاوية ساقيك ، والضغط في فخذيك ، تتذكرى مدى استقامة عمودك الفقري ، تتذكرى كيف تشعر كتفيك ، تتذكرى ذلك جيداً لان من الأن فصاعداً ، عندما أخبرك أن تقدمى نفسك بالنسبة لي ، هذا ما ستفعليه ".
أنت تقرأ
الطبيب النفسي الجديد
Novela Juvenilمن المضحك انه كيف تفيض بعض الذكريات من خلالك ، كيف يتسبب ذكر اسم شخص ما في سلسلة من المشاعر التي تجعلك ترتجف ، هذا يغمرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه يتعين عليك الذهاب إلى مكان هادئ ، والخروج بعيداً عن كل البشر ، لجمع اشلاء نفسك. هذا ما حدث لهاجر عندما قلب...