الطبيب النفسي الجديد... Part (6)

27.6K 110 61
                                    



خجلت وحاولت الحفاظ على اتصاله بعينيها وهو يعقد ذراعيه على صدره العريض ويحدق بها

تنهد ودفع نفسه عن المكتب وخطى نحوها وأحاط بها ، إحدى يديه كانت تدلك بشرتها وهو يتجول على جسدها عندما توقف أمامها  قال...

وليد :- "أنا أحب الكلاسيكيات."

أمسك يديها بين يديه ، ثم رفعهما حتى لمس مرفقها وثني معصمها ، تم حظر رؤيتها بواسطة ساعديها وهذا جعل الأمر برمته مربكاً لها بعض الشيء.

سمعته يتحرك سمعت صرير الأريكة وهو يجلس ، لم تجروأ على التحرك ، جعلها تنتظر مرة أخرى ، وحاولت ألا ترتجف من نسيم التكييف مرة اخرى ، ثم كان هناك المزيد من الحركة حتى اصبح خلفها ، شعرت بحرارة جسده على جسدها ، مد يده من فوق كتفيها ، ثم أمسك بمعصمها وحرك ذراعيها مرة أخرى.

وضع يديها مفرودتين فوق رأسها ، واحدة فوق الأخرى ، نشر مرفقيها على نطاق واسع ، وشد ذراعيها حتى أصبح عمودها الفقري مستقيماً تماماً.

قام بقبض يده ووضع تلك القبضة بين ساقيها ، ومفاصل أصابعه تفرك شفرات فرجها ، قام بضرب ساقيها على التوالي ونشرتهما على نطاق أوسع ، عندما كانت قبضته بين فخذيها ، لكنه لم يلمسهما.

لقد كان موقفاً أكبر بكثير مما كانت تفكر فيه ، شعرت أن كل مليمتر من فرجها يرتعش بشدة ومكشوف والنسيم يدغدغ شفراتها.

أحاط بها مرة أخرى ، وأجرى تعديلات طفيفة ، ودفع على أحد فخذيها ، ونقر على ركبتها حتى لا تقفل ساقيها ، تفرك أصابعه بشرتي وفرجها مرة أخرى ، ثم عدة ضربات متتالية على شفرات فرجها تجعلها تريد ان تنفجر مثل بركان هائج ، يعود ويجلس على كرسيه وينادى عليها...

وليد :- تعالى يا هاجر تحت اقدامى.

هاجر :- أمرك سيدى.

تأتى مسرعه وهى تمشي على اربع وتنزلق بين أقدامه تقبلها بلهفه عارمة..

وليد :- هاجر انتى أي....

هاجر :- انا خاضعتك وجاريتك وخدامتك ياسيدى واتمنى ان احظى برضاك...

ثم عاد واتكأ على مكتبه والتقط سروالها الداخلي وشممه لها ، ثم وضع يداه على فخذيه ، ويزال يحمل ملابسها الداخلية ، نظرت إلى وجهه ، لأن هذا ما كان يطلب منها أن تفعله فابتسم.

وليد :- "هل تشعرين بذلك يا هاجر ؟ هل تشعرين بمدى انتشارك؟ هل انتى سعيدة؟"

هاجر :-"نعم سيدي."

وليد :- "أنتى تفهمى أنك هنا خاضعتى وجاريتى من أجل سعادتي."

هاجر :- "نعم سيدي."

وليد :- "أريدك أن تتذكرى هذا الموقف ، تتذكرى زاوية ساقيك ، والضغط في فخذيك ، تتذكرى مدى استقامة عمودك الفقري ، تتذكرى كيف تشعر كتفيك ، تتذكرى ذلك جيداً لان من الأن فصاعداً ، عندما أخبرك أن تقدمى نفسك بالنسبة لي ، هذا ما ستفعليه ".

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 01, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الطبيب النفسي الجديدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن