١١

545 59 218
                                    

فضلا تجاهلوا الأخطاء الاملائيه'

..
.
.


محتاجه اتكلم الاول ف حاجه مهمه قبل ما نبدأ الشابتر، انا فعلا بعتذر عن طول غيابي وتحديثي القليل بس هو فعلا مش ب ايدي، اتمني شوية تقدير لان فعلا بمر بظروف صعبه اوي عليا و بحاول اقاوم منها

تاني حاجه و ده حقي اني اقولك بس انا مش بلاقي دعم و تقدير او حب للكتابه بتاعتي يخلي عندي حماس او دافع للاستمرار، برضو اتمني تقدمولي دعم بكومنتات و اراءكم ف طريقه السرد و الكتابه لاني مش راضيه ابدا عن كتباتي ولما مش بلاقي دعم بتاكد و ده بيخليني اتاخر زيادة..

ياريت لو تاخدو كلامي بعين الاعتبار لاني فعلا بحاول علشانكم ف ساعدوني انتو كمان ♡

اتمني لكم قراءة ممتعه حبايبي♡♡♡

.

.

.

.

.

.

.

عَيناكَ بَحرٌ ولمْ ابلَغ سواحِلهُ
‏بَل تُهتُ فيهِ وضَيّعتُ إتجاهاتي.
..............
.

.
.

رنين جرس المنزل جعلها تهرع سريعًا لِفتحه ، قابلها وجهه المُبتسم ثم نبس قائلًا:

"صباح الخير"

بادلتهُ ريو التبسم ثم أفسحت له المجال لـِيدنو بِـجسده داخل المنزل ثم ساعدته في حمل الاكياس التي أحضرها

"لما لم تذهب للعمل اليوم؟"
تحدثت بعد أن أغلقت الباب خلفه تحمل بعض الاغراض ثم خطت خلفه نحو المطبخ

أفرغ هو بعض الاشياء فوق الطاوله ثم تساءل:
"أخبريني اولا ، كيف هي؟ ألم تستيقظ مُنذ الأمس بعد عودتنا من الجامعه؟"

حركت رأسها تنفي بِخيبه أمل بينما تُساعده قائله:
" فقط جعلتُها تتناول شطيرة صغيرة بعد أن قُمت بإجبارها علي ذلك ثم عادت للنوم"

أتكيء بِكفيه فوق الطاوله يتنهد بِيأس مُردفًا بِـهدوء:

"تلقيت اتصالًا من والدتها بـالأمس وقد كانت قلقه ، أخبرتني أن عادة چيان النوم لفترات طويلة عند حُزنها تجاه شيء ما لذلك تسائلت عما حدث لها"

ذهب للجلوس فوق الكرسي القريب من المطبخ بينما يتحدث ، توقفت ريو عما تفعله توليه اهتمامًا ثم تسائلته بتحذير:

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 27, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هوس الشيطان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن