༺ مكتملة ✔️༻
انه ولد ...
لا انه فتاة ......
ماذا كيف يعقل هذا ؟؟ .......
قصة عن فتاة اسمها " هانا " وهي فتاة جميلة لطيفة و شرسة في بعض
الأحيان لكنها بريئة جدا ..تعيش مع والدتها بعدما تركهما ولدها بسبب
الديون المتراكمة ليقع كل شيئ عليها وعلى والدته...
هاااااي.....هااااي ارنوووباتي💜🐰🌹🍓 💜🐰🌹🍓Hana..nona🐰🌹🍓💜 رجعت ببارت جدييييد نااااار 🔥😎 🔥🔥 بذااات استعددددوا لطلب المطااافي 😉😉🔥🔥😎 🤣🤣🤣 .... اسفة لأني طولت عليكم ارنووووباتيي 🐰💜🥺🥺🥺🥺🐰🌹 لكن الامتحانات السبب ولكن الآن انتهت ✌️✌️😎 وراح اعوضكم ارنوباتي 😘🐰🌹🍓💜
وبلا ما اطول عليكم استمتعووووواا ...... .... ..
( ليو في البارت 🔥🔥🔥🖤🖤🖤😎)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
( هانا على شكلها الاصلي وهي فتاة 💜🍓🌹🐰🥺) .... ... ... ... .. .
وبعد مدة في السيارة حيث كان الصمت سيد المكان أراد ليو أن يكسر ذلك الصمت كان سيتكلم ولكنه عندما استدار وجدها نائمة بينما تستند على نافذة السيارة بطريقة غير مريحة لينظر لها ثم إلى الطريق مجددا ليبتسم بخفة على منظرها فقد كان وجهها يلتصق لنافذة السيارة بينما بعض من اللعاب يخرج من فمها بطريقة مضحكة وشعرها الاسود الناعم يغطي عينيها بطريقة لطيفة تأسر عينيك مع بشرتها البيضاء الصافية التي لا تشوبها شائبة كان في ذلك الوقت ليو منغمس في رؤية تفاصيلها بينما كل مرة يلقي نظرة عليها و بعدها على الطريق خوفا من أن يقوم بحادث يودي بحياته الغالية ... ليو في نفسه بينما يلقي نظرة أخرى على النائمة أمامه : اللعنة هل هو فتى حقا أنا لا زلت غير مصدق واللعنة ..أكاد اقسم انه فتاة ولكنه ليس فتاة ولكنه أيضا يشبه الفتيات في كل شيئ وجه ناعم و بشرة صافية بيضاء يدين رقيقتين حساس لطيف ...واللعنة هل هذه مواصفات فتى ...قال هذا في نفسه بينما يسترق تلك النظرات الخاطفة حتى سمع دوي بوق سيارة أمامه ليعي واخيرا من نوبة أفكاره تلك أنه قد انحرف عن طريقه ليضرب ذلك المقود البريئة الذي هو فقط من يعانى حاليا من ضرب ذلك المدعوا ليو بغير سبب واضح هو فقط منزعج للأفكار التي تراوده على الفتى النائم أمامه ليقول بنزعاج ظاهر على وجهه وعقدة حاجب تحتل وجهه الوسيم : تبااااا ...أنا اجن هنا حقا لما واللعنة افكر به من الأساس واللعنة ... لازال يعذب ذلك المقود بضرباته المتعددة الخفيفة جزئيا لكي لا يوقض النائم أمامه ليو بنفاذ صبر بعد دقائق ليوقف السيارة أمام الطريق : هاي انت ...انننتت استيقض انك الآن نائم في سيارتي الغالية وتنشر لعابك اللعين عليها لذا انهض لدي عمللللل قال هذا بغضب بينما يهز النائم كلا ليس نائم بل إنه بسبات حقا إلى هذه الدرجة نومه عميق ؟؟ قال ليو في نفسه ليو بغضب و صراخ وهو لا يزال يهز فيه لكي يستيقض : هيااااا ..انهض يا لعنة والا طردتك و رميتك في الشوارع لتأكلك الكلاب المسعووورة هانا وهي نائمة وتدير وجهها أكثر : اامي .. فقط ...خمس دقائق....خخخ لتكمل نومها مجددا ليو بنفاذ صبر : و اللعنة هل أصبحت امك الآن استيقظ أو حقا سأرميك يااااا لعنة ... ولكن لا حياة لمن تنادي كما لو أنه يتكلم مع حجارة أو صنم لا يتحرك أنه نائم بعمق حقا ولا يبدوا أنه سيستيقظ قريبا 🙂 .. وهنا ليو حقا قد لعنة بكل اللعنات التي يعرفها ليكمل طريقه بدون أن يأبه به كما يقول فقط في نفسه ليقود بغضب عارم بينما الآخر يصدر صوت بعض من الشخير الخافت الذي يجعله يشتعل أكثر ويود قتله
