༺ مكتملة ✔️༻
انه ولد ...
لا انه فتاة ......
ماذا كيف يعقل هذا ؟؟ .......
قصة عن فتاة اسمها " هانا " وهي فتاة جميلة لطيفة و شرسة في بعض
الأحيان لكنها بريئة جدا ..تعيش مع والدتها بعدما تركهما ولدها بسبب
الديون المتراكمة ليقع كل شيئ عليها وعلى والدته...
هاااااي .....هاااااي ارنوووووبااااتيييي 💜🐰🐰 💜🐰Hana...nona💜🐰 .... رجعت ببارت جددديييد 💜🐰🌹🥀 اتمنى ينال اعجابكم 🌹🥀🍓😊 ... وهذا البارت كتعويض على السحبة لذا استمتعوا به ارنووووباتيي 🐰💜 🦋🦋🍒🌼🌹🥺✨ ... تعليق و تصويت و متابعة 🥺🥺✨🌹 ... وشكرا فرولاتي على كل تعليق تكتبوه لأنه يحفزني على الاستمرار 🥺❤️❤️❤️ ✨🥺💜🐰 .... ... .. .. .. .. .. .. .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
( هانا 🍓🍓🍓🍒🍒🍒💜🐰✨✨🥺 كيوووت 😍😍😍🦋🦋✨🥺🐰💜) ...
ولم تلبث لكي تهرب من ذلك المكان حتى فتح ليو الباب وأمسك بمعصمها لتستدير له لتجده بلا قميص لتضع يدها الأخرى بسرعة على عينيها لكي لا ترى ليو ببتسامة جانبية خبيثة : هاي انت ما بك ؟ هانا بتلعثم : اانا...لا ....اريد شيئ ...أنا ... آسف ليو بخبث : مابك احمر هكذا ؟؟ هل انت خجلان ؟ 😏 .. هانا وهي تلعن نفسها داخليا: ككلا ....لست..كذلك ولما سأفعلل ليو : اممم ...حقا إذا لما لازلت تضع يدك على عينيك ؟؟ ....ألسنا رجال مثل بعضنا البعض قال الأخيرة بخبث أكثر و نبرته حقا كانت مستفزة لابعد الحدود بنسبة لهانا المسكينة ... هانا هنا لم تعرف ماذا تفعل فهو محق نسبيا هل يوجد رجل يفعل كما فعلت هي إن هذا حقا حماقة لتشجع نفسها قليلا لتبعد أطراف اصابع يدها من عينيها ببطئ وتفتح عينيها ليقابلها منظر ليو ذاك ..لينبض قلبها أكثر وتشعر بأنها ستتبخر من شدة الحرج لترجع يدها مباشرة لعينيها بحرج كبير .. أما ليو في الجهة المقابلة فهو مستمتع بشدة بجعل الفتاة أمامه تعاني .. ليو ببتسامة جانبية : اووه ...مابك لا تبدوا لي بخير هل اساعدك ؟ ايها الفتى
قال الأخيرة بسخرية أما هانا فهي الآن في العالم الموازي فلا تعلم ماذا ستقول أو ماذا ستفعل وكل ما يتكرر في رأسها منظر ليو الذي أمامها بدون قميص وينظر لها ببتسامة بدون خجل وهي كالحمقاء تبدو كالجرو الخائف أمامه لتقول بعد مدة من تجميع شتاة نفسها المبعثرة لتقول بصوت إرادة جعله قدر الإمكان غير متقطع : اانا بخير فقط اابتعد عني ...واترك يدي رغم أنها جاهدة لعدم تلعثمها ولكنها لم تفلح في النهاية لتشتم نفسها على هذا الموقف المحرج التي أوقعت نفسها فيه ولكن مازال طين بلة هو ليو الذي وكأنه يحلف أن لا يتركها وشأنها لثانية بدون أن يوترها أكثر فهي الآن تستمع إلى ضحكته التي كانت كسنفونية تدخل بأذنها مباشرة إلى قلبها لتترسخ هناك جاهلة من ذلك القلب ينبظ بشدة لدرجة عدم استوعابها كيف للقلب أن ينبض لهذه الدرجة هل يمكن أنه يستمع لها الآن لهذا هو يضحك عليها هذا ماكانت تفكر فيه حتى سمعت ذلك الصوت الذي اخذها للهاوية حقا بالقرب من اذنها بينما يهمس بصوته العميق واللعنة متى اقترب منها لهذه الدرجة ليو بهمس بالقرب من اذنها : هل انا وسيم لدرجة أنك لا تستطيع النظر إلي ... أو حتى تكوين جملة متناسقة هممم ؟؟
