༺ مكتملة ✔️༻
انه ولد ...
لا انه فتاة ......
ماذا كيف يعقل هذا ؟؟ .......
قصة عن فتاة اسمها " هانا " وهي فتاة جميلة لطيفة و شرسة في بعض
الأحيان لكنها بريئة جدا ..تعيش مع والدتها بعدما تركهما ولدها بسبب
الديون المتراكمة ليقع كل شيئ عليها وعلى والدته...
💜🐰Hana... Nona 🐰💜 رجعت ببارت جديد ارنوباااتي 💜💜🐰 .... بمناسبة وصول المئة متابع كتبت بارت اطول مني مرة ثانية 🤣🤣 ... لا تنسوا التعليق بين الفقرات ارنوباتي 🐰💜
ضعوا اغنية جميلة تحبونها وتمتعوا بالبارت 🐰💜🥺✨
بلا ما اطول عليكم ارنوباتي 💜🐰 يلااا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بينما هي فقط لاتزال تحت صدمتها حتى شعرت بذلك الصوت العميق والرائحة الجميلة التي احتلت انفها بسبب قربها الشديد منه جاعلت من نفسها تتخدر بدون حتى ان تعلم
خاصتا بعد ان قال ليو بصوت هادئ وعميق بالقرب من اذنها مسبب لها رعشات خفيفة: هل... هذا يعني انك ترفض طلبي اذا ؟! ..... وهنا هانا كل ما كانت تستمع له هو دقات قلبها الغير المنتظمة فهي لم تتوقع ان تقع في موقف كهذا ابدا مع رئيسها
هانا بتوتر: ممذا.... تتفع... ل؟؟؟
ليو بينما يقهقه بخفة على توترها وخجلها حيث ان تورد خدودها اصبح واضح لعينيه القريبة منها وفي الجهة الاخرى هانا حقا ليست بخير
ليو ببتسامة وهدوء: هل تشعر الان ببعض الدفئ الان ام لا؟؟
هانا في نفسها: انا اكاد ان انصهر هنا بينما هو يقول لي اذا اشعر بالدفئ هذا الاحمق اللعين الوسيم وجه البطة الغبي
هانا: أاانا... ببخير.... ششكرا... هلا... تبت.... وقبل ان تكمل قاطعها ليو الذي زاد الشد على حصارها
ليقول: بما انك بخير الان... اذا هل تقبل بما اخبرتك به او لا
هانا: ابتتعد... اولا.. وسأخبرك
ليو بينما ابتسم بخبث: لماذا هل تكره قربي لك... قال هذا بعبوس مزيف...
هانا: ككلا.... انا لا اقصد هذا انا فقط...
ليو ببنتسامة بينما يهمس في اذنها بخفة : اذا اقبل عرضي و سأتركك تذهب
