هااااااي......هااااي....ارنوباتي💜🐰🌼
💜🐰Hana...nona💜🐰
رجعت ببارت جدييييييد ناااار 🔥🔥
اتمنى يعجبكم
🥰☺️
لا تنسوا تعليق ومتابعة 💜🌼🌹
وبلا ما اطول عليكم
استمتعووووووووووووا
لتخرج بسرعة بينما تلعنه في داخلها
لتجد الحراس وهم ينظران لها لتعدل نفسها
لتقترب منهم
لتقول بملل: انتما طلب منكما المدير الذهاب
وانت ايها الشاب مأشرة لهانا
لقد طلب حظورك عنده
هانا بنظرة متقززة فطريقة كلامها لم تعجبها ابدا
: حسنا شكرا
لتذهب هانا لتطرق الباب
ليو من الداخل بحدة : تفضل
هانا في نفسها : ماباله يتكلم هكذا كما لو أنني
سرقت منه اكله ؟؟
..
لتدخل هانا ليبتسم الآخر بشر
ليقول ليو: اقفل الباب ورائك
لتفعل هانا بستغراب ذلك
ليو : اقترب قليلا
هانا بتوتر : ولما؟؟
ليو بخبث: لا بأس لا تخف ليس كما لو أنني
سأقتلك
لتقترب هانا قليلا
ليو بشر : والان اريد أن تذهب وتحضر لي
فنجان من القهوة السوداء حالا وإحضره
لي لا تنسى وضع ملعقتين سكر فقط
هانا وهي تعقد حاجبيها لما سمعت :
ولما أنا من يفعل هذا أليس لديك
سكرتيرة تلبي لك أوامرك ؟
ليو وهو يستند بثقله على الكرسي : لا نقاش
أخبرتك أن تفعل فتفعل
كما أنك حارسي وأيضا مدين لي لأنني
ساعدتك ..ضحكة خبيثة في الأخير
هانا هنا نظرة له ثم زفرت انفاسها بحقد
ثم قالت : ولكني لا اعلم اين اصنع لك
القهوة
..
ليو: سأنادي السكرتيرة سوف تريك
المكان و لكن هناك شيئ واحد
هانا: ماذا ايضا؟
ليو : يجب عليك احضارها لي في خمس
دقائق فقط فأنا و بسببك رأسي
يألمني ولن يتوقف الا بتناول القهوة
هانا : ماااذا! خمس دقائق وهل تراني روبوت
ام ماذا
ليو : لا يهمني
ليضغط زر أمامه لتدخل السكرتيره بينما
تتمايل
لتقول بصوتها الناعم المصطنع: نعم سيدي لقد طلبتني~ ..
وأيضا لقد أحضرت لك الاوراق التي
طلبتها ~
..
هانا هنا فقط قلبت عينيها بملل لان مراد تلك
السكرتيره الشقراء كان واضح لها
جدا
ليو ببرود : ضعي الاوراق هنا و خذي
هذا الحارس ليحضر لي القهوة
..
وهنا تلك السكرتيره كما لو أنها سمعت خبر
وفاة والدتها لتقول بغضب:
ولكن سيدي أنا الوحيدة التي تصنعها لك
لما هذا الفتى المخنث فجأة !!
..
هانا حقا تفاجأة لردة فعلها فهي مجرد قهوة فقط
أليس كذلك
ولكن حينما سمعت اخر كلمتين اشتعلت من
الغضب وارادت أن تهجم عليها
لولا ذلك الصوت الذي ارعبها
ومن غير صوت ليو من يفعل ذلك
..
ليو بعد سماعه كلمات سكريتيرته غضب
حقا فلا يجوز أن تتكلم هكذا كما أنها عصت أوامره
الآن وهذا ما يكرهه الآخر وفوق تكلمت
معه بغضب و بدون احترام
..
وهنا ليو قام بسرعة بوجه مخيف وضرب
ذلك المكتب حتى أنه كاد أن يحطم
ليقول : ايتها السكرتيره احترمي المكان الذي انت
فيه ..وأيضا كيف تتجرأين وتتكلمي
معي هكذا ..لينظر لها تلك النظرات الحادة
التي جعلت من السكرتيره تتراجع
للوراء من الخوف ..
وكيف تتكلمين معه هكذا والان اعتذري منه والا
طردتك حالا
وهنا السكرتيره : قامت بسرعة من الاعتذار
لهانا وهي تنظر لها بحقد
و قد رأت هانا ذلك وأما ليو فهو ينتظر فقط متى
ستنتهي هذه المهزلة أمامه
كما يقول في نفسه
وبعد اعتذارها جلس ليو في كرسيه بينما
نظراته لا زالت حادة
ليقول : ولأن خذيه حيث قلت سابقا
وانت ليستدير لهانا:
اياك والتأخر هل هذا مفهوم
هانا : حسنا
ليقول ليو بغضب : قلت لك مفهوم ترد علي
بمفهوم سيدي ليس حسنا تلك
مفهوم
هانا بتفاجأ: ممفهوم سيدي
ليو: والان أغربا عن وجهي الان
..
لتخرج السكرتيره وورائها هانا التي استغربت
طباعه الحادة عندما يكون في
العمل فهي لم تفعل أي شيئ
ليتكلم معها هكذا
..
وبعد خروجهما مباشرة توقفت السكرتيرة
لتنظر لهانا بنظرة اشمئزاز كما أن هانا
ايضا هانا لم تبخل عليها بتلك النظرات
السكرتيره:
والان قل لي ايها اللعين كيف أجبرته بصناعة
قهوته فهو كان يطلب مني فقط
صنعها له
لترد عليها هانا بسخرية : وما ادراني أنا إسألي
سيدك وانا ما دخلي
..لتبتسم بسخرية في الأخير
للتي تشتعل غضبا بسبب انها لم تصنع فنجان
قهوة لليوم!!!
وهذا ما جعل هانا تستغرب هل القهوة حقا
بهذه الأهمية بنسبة لها هكذا؟
..
و بعد تلك المحادثة المشحونة ذهبت هانا
لتصنع له تلك القهوة اللعينة
لتحضرها بسرعة
لتذهب إلى باب المكتب لتطرقه و تدخل
بعد السماح لها بذلك
وما رأته هو ليو الغارق في كومة من الأوراق
و عقدة منزعجة تحتل وجهه الجميل
وهو لم يرفع عينيه حتى الآن
هانا في نفسها : أنه يبدو غاضبا حقا هل هو
هكذا دائما
..
لتضع له تلك القهوة أمامه لينتبه لها واخيرا
هانا : تفضل سيدي قهوتك
ليحمل ليو ذلك الفنجان ولم يتذوقها حتى
ليضعها مجددا
ليقول بينما هو منغمس في تلك الأوراق
مرة أخرى
ليو: لم تعجبني اذهب وحضر غيرها
وهنا هانا عقدت حاجبيها بغضب :
فكيف يقول انها لم تعجبه وهو لم يتذوقها
في الأساس
هانا : لكن س.....
لم تكمل بسبب ليو الذي قاطعها
: أخبرتك أن تعيد تحضيرها فتفعل لا نقاش والان
اذهب
لتزفر هانا هنا انفاسها بحقد لتحمل الفنجان
بغضب لتخرج
مرة أخرى بغضب وهي تلعنه في داخلها
لتراها تلك السكرتيرة
لتنظر لها بسخرية فهي ظنت أنه لا يعرف
كيف يحضرها لهذا لم يشربها
لتذهب إلى هانا لتقول بسخرية:
اووه..يبدو أنه لم يعجبه طعمها ..اه ..انتظر
هل تعرف كيف تحضرها من الأساس
هانا بغضب: اغربي عن وجهي ايتها السحلية
فأنا غاضب و لا اريد مشاكل
الآن
السكرتيره : ممذا سسحلية !!..هل انت اعمى
كل هذا الجمال وتقول عني
سحلية ايها اللعين.....
هانا : اغربي عن وجهي.....سحلية لعينة
قالت هذا بينما تتجاهلها و ذهبت مرة أخرى لتحضير تلك
القهوة التي أصبحت تكرهها أكثر
من تلك السحلية
..
..
لتضع له الفنجان الثاني فوق مكتبه مرة أخرى
ولكن هذه المرة قد تذوقها
ولكن سرعانما بزقها بتقزز
ليقول : هل تريد مني أن أصاب بالسكر
ما كل هذه الكمية من السكر
ألم أخبرك ملعقتين فقط
هانا : مااذا؟ ولكني فعلت ذلك !
ليو : اذهب وحضر غيرها الآن
هانا : ماذا؟؟؟ اذهب وأحضر واحد اخر مرة أخرى !
ليو : نعم ألم تسمع والان اذهب أنا
انتظر
...
...
...
..
..
لتدخل للمرة العاشرة لليوم تحضر تلك القهوة اللعينة
لتضع الفنجان العاشر له بينما
تشتعل من الغضب
فهذه المرة العاشرة تصدقون المرة العاشرة!!
فهو كل مرة يخترع لها عيب جديد
يا اما ساخنة جدا أو باردة أو
مرة أو حلوة كثيرا أو أن الفنجان لم يعجبه
شكله!! و الكثير ..
هانا في نفسها: اللعنة على وجه البطة و تلك
السحلية التي تضحك كلما
خرجت مرة أخرى لإعداد تلك القهوة الملعونة
اقسم اني لن اشرب القهوة
لمدة عشر سنوات أخرى
..
هانا بحقد: تفضل ..سيدي
قالتها وهي ترتكز على كل حرف تقوله
ليحمل ليو الفنجان بينما ابتسامة
خبيثة تتمركز على وجهه
وقبل تذوقه اعاده مرة أخرى
هانا بنفاذ صبر : ماذا ماذا الآن هل لم يعجبك نوعية الفنجان
أنا لست المسؤولة عن شرائه لذا لا تلمني
و اذا لم يعجبك لون القهوة فأنا لا استطيع
تغييرها لجلالتك
ليو بينما يكتم ضحكته فهو يفعل كل هذا
لكي ينتقم و لكنه لا زال ينوي
على الكثير
ليو : لقد ذهبت شهيتي لم اعد اريد القهوة
هانا : ماذا !!! وإذا لما طلبت مني إعادة
تحضيرها لك عشر مرات
ليو : ليس من شأنك
هانا بصوت خفيف : لعين
ليو : ماذا قلت ؟
هانا بغضب: لا شيئ
ليو : والان اذهب دعني انهي عملي
هانا؛ اذهب؟؟ إلى اين ؟
ليو : اممم ...يمكنك الجلوس في تلك
الأريكة ولكن لا تصدر صوتا ولا حركة
فليس لدي وقت لحراسة
طفل
هانا : حسنا سيدي ..
بتمتمة: نننن طفل ...ننن بطة قبيحة
ليو بتنهد : ألم أقل لك انك طفل
لتفزع هانا : ممذا لقد سمعتني ؟؟
ليو : اجلس فقط وأصمت ...وتقف عن
دعوتي ببطة ايها الطفل
هانا بينما تهز كتفها بعدم اهتمام :
إذا كنت حقا تشبه البطة ماذا أفعل أنا
ليو : أصمت ياشبيه الفتيات
إن حتى سخرياتك كالفتيات
لو لم يكن يعرفك السيد ميدسون
لظننتك فتاة حقا
وهنا هانا ابتلعت ريقها لترد عليه
: أنا لا أشبه الفتيات توقف عن دعوتي بهذا
...
ليرد ليو عليها بينما يقلدها ليقول:
إذا كنت تشبه الفتيات ماذا أفعل أنا
هانا فقط لعنته لتصمت بينما تنظر للزجاج
الذي يطل على السماء الزرقاء
الصافية
ليو : توقف عن اللعن ايها الطفل
هانا في نفسها: هل يقرأ الأفكار هذا البطة
ليو : أنا لا أقرأ الأفكار انت فقط واضح
جدا
وهنا هانا فتحت فمها بتفاجأ لتقول :
واااه انت حقا تستطيع قراءة الأفكار
ليو بينما ينظر لها بغضب:
إذا انت حقا كنت تلعنني
هانا بينما عينها في كل مكان ما عدا وجهه : احممم ..بطبع لا ولما أفعل ذلك
ليهز ليو رأسه فقط ليكمل
عمله
...
..
..
وبعد مدة من العمل والملل لهانا
هانا : الهي كم هذا ممل.. هل سأبقى هكذا
فقط جالسة بينما هو يعمل ولا يتكلم
ابدا
لترفع رأسها تنظر له بينما هو منغمس
في العمل وتلك العقدة في حاجبيه تحتل وجهه
الوسيم لتتمعن في ملامحه
لتقول هانا بدون وعي : اللعنة أنه حقا وسيم
قالت هذا بصوت مرتفع
ليرفع ليو رأسه ينظر لها ببتسامة جانبية فخورة
ليقول : اعلم ذلك
وهنا هانا فتحت عينيها بصدمة و وجهها أصبح كحبة طماطم
طازجة من شدة الاحراج لتضع يدها على فمها
لتنزل رأسها بإحراج لا تريد أن
تلتقي عينيه بعينيها أو ستنتحر من هذا
المكان الآن من شدة الاحراج
..
أما ليو فقد أعجبه كيف أصبح احمر هكذا
من شدة الاحراج لهذا اراد إحراجه
اكثر ليقول :
هل انا وسيم لهذه الدرجة لتقول هذا
...لقد سمعت الكثير من الفتيات يقولون هذا
ولكن لم اعتقد أن الفتيان ايضا تعجبهم
و سامتي
...
هانا وهي تتمنى الأرض تنشق و تبتلعها وتنهي
نفسها التي بلا فائدة
لتجمع اخر نقطة من الشجاعة التي تبقت
لها لتقول واخير:
اانا لم اقصدك انت
ليو بسخرية : اووه حقا ..ليلتفت هنا وهناك..
ولكني لا أرى غيري هنا على
ما اعتقد
هانا باحراج: أنه فقط ليس انت
ليو : اممم....صدقتك
...
وبعد ثواني أصدر صوت من بطن هانا يدل على
جوعها الشديد
لتحمر أكثر و تحرج أكثر من إحراجها
لتمسك معدتها بيديها بينما
تشتم نفسها بكل الشتائم على الأرض
بسبب كل هذا الاحراج الواقعة
فيه
أما ليو فهو فقط يصارع نفسه لكي لا
يسقط من الضحك وهو يرى
في هانا وهي تضرب بطنها بينما تتمتم
لأشياء غريبة غير مفهومة
و بطبع هي تشتم نفسها بشتائمها الغبية
..
لينهض ليو ليقترب منها
ليو : هل انت جائع
هانا باحراج : لا لست كذلك
ليدوي صوت معدتها الفارغة لتغمض هانا عينيها
وهي تلعن بطنها
بإحراج
ليو ببتسامة : ولكن بطنك تقول غير ذلك
هيا لنذهب
هانا بغباء: إلى اين؟؟
ليو : إلى الجحيم
هانا : لا اريد اذهب اليه وحدك
ليو يزفر انفاسها ليمسك بيدها ليجرها ورائه
هانا باحراج: .....
....
....
...
....
.
..
....
..
وبسسسسسسسس
لليوم ☺️
اتمنى يكون
البارت عجبكم ارنوباتي 💜🌼🐰🥀🌹
..
رأيكم فيه ؟؟🥰
لقد تعبت فيه حقا هذا البارت لهذا اتمنى
أن لا تبخلوا بتعليق
و متابعة
لكي اكمل الكتابة وارى اذا عجبتكم الرواية
أو لا🥺🥺💜🐰🌹🥀
في الأخير ارنوباتي 💜🐰
لووووووووف يوووو🌼🥺🐰💜
أنت تقرأ
انا فتاة لكني ولد ايضا 😓 (مكتملة) ✔️( l am a girl but l am boy to)
Roman d'amour༺ مكتملة ✔️༻ انه ولد ... لا انه فتاة ...... ماذا كيف يعقل هذا ؟؟ ....... قصة عن فتاة اسمها " هانا " وهي فتاة جميلة لطيفة و شرسة في بعض الأحيان لكنها بريئة جدا ..تعيش مع والدتها بعدما تركهما ولدها بسبب الديون المتراكمة ليقع كل شيئ عليها وعلى والدته...