Part 1

192 9 5
                                    

القصة تتكلم عن شخص اسمه سان : لطيف وسيم وأنيق جذاب و يحب استفزاز الآخرين وافتعال المشاكل عمره 17 وطوله 173 شعره أسود وفيه خصل بيضاء وعيناه عسليتان...

وصديقه دنيال: يتعامل مع الناس ببرود وغير مهتم لمن حوله وسيم وأنيق وجذاب أيضا شعره رمادي وعيناه زرقاوتان وهو لطيف عمره 17 طوله 175

ليسا : جميلة تخجل بسرعة لا تحب الجلوس بمفردها كثيرا مع أنها تعيش في منزلها لوحدها و لطيفة شعرها بني طويل عيناها رمديتان عمرها 17طولها 163

سام : صديقة ليسا اللطيفة ومحبوبة شعرها قصير على الكتفيا ومائل للبني عيناها بنيتان سمراء البشرة ...عمرها 17 طولها 161
.
.
.
(هي رابع مرة اكتب فيها هاذ البارت مع أنه قصير).
.
.
إستمتعوا....


يستيقظ كل صباح سان بصوت صراخ أخيه المزعج ليو: استيقظ سوف تتأخر عن المدرسة..
سان : لاأريد الذهاب أتركني -بانزعاج-
ليو -بصراخ- :أبي ..أبي لايريد س..
يضع سان يده على فم ليو وهو يقول-بهدوء- :حسنا سوف أذهب ... مزعج.
قام سان من سريره وقام بروتبنه المدرسي ككل الطلاب العاديين .
وأوصله أبيه الذي هو ذاهب للشغل لمدة أسبوع في طريقه مع أنه لايريد
وعندما وصل: خرج سان من السيارة ودخل مسرعا إلى صفه ليجد ليسا تتنتظر ويقول بصوت عال قليل : الحمقاء هنا
ليسا بغضب: هل نسيت أو أذكرك من الأحمق
سان : كان حادثا يا غبية

-عودة للوراء-
في طريق ليسا للثنوية رأت سان يوبخ من قبل رجل عجوز لسبب رميه حجرا على زجاج سيارته الأمامية وكسره بتأكيد فانفجرت ضحكا ...
-نهاية العودة للوراء-
سان : يالك من مز ...
قاطعهما دنيال -ببرود- : أتمنى رأيتكما لا تتشاجران فقط ليوم واحد
ليسا -بفرح- : أهلا دانيال
تجاهلها دانيال
ليسا -بغضب قليلا- : لاتتجاهلني ...
دانيال -ببرود- : حسنا من يهتم
كادت ترد له بشتم من كل اللغات لكنها لمحت سام وهي تلوح لها صارختا -بفرح- :ليسااااا
ليسا وهي تركض لها -بفرح- : ساااام
ليحتضنا بعضهما وضلا يحكيان قصص البنات كالعادة الى أن سمعا صوت الجرس يرن فذهبت كل منهما إلى أماكنهم حتى دخلت الأستاذة .
همست ليسا لسام : أنضري ماذا تلبس تبدوا وكأنها سمكة في زي فقمة ...
فانفجرت سام ضحكا هي و ليسا
الأستاذة : حسنا هذه رابع مرة تطردان فيها ماسبب ضحككما ؟!
أجابت ليسا -بفرح- : كان سان يقول لنا نكات مضحكة ....
سان -بغضب- : لاتصدقينهما أنا لم أقل شيء
طرد ثلاثتهم وحصلوا الى حجز بعد الإنتهاء من حصصهم التالية .
عندما خرجوا :
شكر سان ليسا قائلا : شكرا لكي حقا كنت أريد الهروب
ليسا : مع أنني كنت أريد أن تغضب لاتفرح
سام : حسنا سأترككما لوحدكما وذهبت تركض
ليسا -وهي تصرخ- : لاتتركيني وحد....
أمسك سان بمعصم يدها وقال -بابتسامة ساحرة- : حسنا ستبقين معي عقابا لكي
ليسا -بتعجب- : ألم تكن قبل قليل تشكرني
سان - بإبتسامة مستفزة- : نعم صحيح لكن بما أنكي كنتي تريدينني أن أغضب فهذا يعتبر أنكي تريدين لي الشر.
ليسا في نفسها : لماذا فعلت هذا أنا حقا غبية .. لماذا تركته يخرج معي ... -_-
سان -باستفزاز- : إلى أين تريدين الذهاب ؟؟!

.
.
.
وبس

 ♡ المستقبل قد يتغير ♥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن