مَرحبا يا مَسْعَاي و مُرَادِي.ألازِلت تَذكُر حِينَما كُنت تَلهو في تِلك المِسَاحه الخَضراء ، بينما تَعلو الإبتِسامات البَهيه وجهَك؟!.
حِينها انا وقعت بحُبك بينما أراقبك عبر مئات الأخشاب و المسَامِير المُبَعثره فَوق نافذَتي!.
وقَعت دون أخذ بحُسبان قَلبك و لهْفَتك.
وقعت مُتناسِيتا عالمي،تَاركِتا كل شئ خَلفي بينما أُفكر بمُستقبلنا.
حينما أرٍتدي قَميصَك الأسود بينما نأكل الفشار و توزِع قُبُلاتك الجامِحه فَوق فَروة رأسِي،مُوصِلاً لها الدِفئ.
و أتَخِذ من خُصْلات شَعرِك السوداء، مَلعبا الهُو فيه مُتناسيتا هَمي.وقعت بينما اتأمل تَفاصيلك التي تَنمو يوما بعد يوم..
شعرك الغُرابي المَرفوع بشكل جذاب
عَيناك العَقيقيه التي تَبرق مع كُل شُعاع شَمس يَمُر علي بَصَرِها.
شِفاهك الوَرديه المُقَوسه بِشكل أرْنبي لَطيف.
بَشَرتك الحليبيه الفَاقعه تلك.أيُمكِنك التَوقف عن إستِمرار إيقَاعي في عِشْقِك!.
لأني وَاقِعه بالفِعل!.مِن زهْرَتك العَاشِقه؛بَارْك تشَايونغ.
أنت تقرأ
تَذكَرني|خلَاص.
Romance"إجعلنِي ذكرَي،تَفوح في خُلدِك،مهما طالت المسافات و تباعدت طُرقنا" تشَايونغ،جُونغكُوك. تمَت.