مَرحَبا يا مَعشُوقي.إشتَقتُ لَك و بِشِده خِلال الاسبوع الماضي،حِينما إرتَحرلت للفَضَاء الواسِع المُسَمي بالمُحيط،
حَيث الماء الأزرَق البَارق بفِعل الخُيوط الذَهَبيه العَابِره علَيه.
و الأسماك المُلَونَه السَابِحه بِحُريه أحسِدُها عليها؛.لرُبما أنا يائِسه لدَرَجة حَسد أسمَاك المُحيط علي الحُريه!.
المَسلِوبَه مِني بفِعل حُبِك الذي يُقَيد قَلبي العاشِق داخِل زِنزانَه أوهَامي، حِين أكون أمِلةً أن تُبادِلَني عِشْقي و هَيامي!.أن يَجمَعنا سَقف واحِد بَينما تَقبِض يَداك بَين يداي موصلاً الدِفئ لِكلينا في لَيالي الشِتاء البارِده!.
بينما ما كُنتُ دائماً سِوا جُرذ مُختَبي بين أحَد الأعمِده تُراقِبك بصَمت..أتَعلَم مَن أنا مِن الأساس؟!.
أتتَذكر تشَايونغ او مَن لقَبتوها بجُرذ الحائٓط؟؛.
أعتَقد اني كُنت ذِكري بالفِعل.
مِن نَوع السَاخِر.مِن زَهرَتِك المَنسٓيَه؛بارك تشَايُونغ.
أنت تقرأ
تَذكَرني|خلَاص.
Romance"إجعلنِي ذكرَي،تَفوح في خُلدِك،مهما طالت المسافات و تباعدت طُرقنا" تشَايونغ،جُونغكُوك. تمَت.