مَرحبا يا مَن لازِلت تَسكُن الفُؤاد.
كالتَائِه الذِي وَجَد مأوَي يَحتَمي به أثنَاء المَطَر
غَير عَالم بصَاحِب ذاك المأوَي.مرتَ عِدَت سَنوات،مُنذ أخر مَظروف أزرَق.
وقتَها ظَلَلت أُشَاهِدُك مِن نَافِذَتي تَبتَسِم مُظهِرا ذَاك الؤلؤ الناصِع، الذي تَمنيت إحتِكاره لِتُظهره لي فقط بينما تحتَضِن أنامَلَك أنامِلي و نَجلٓس فَوق أريكَه مَنزِلنا نَتَسامَر الأحاديث المُحِبه.و لرُبما ذاك كان لِيَتَحقق يَوما،لَولا إحضَارك للفَتَاه الفَاتِنه جانِبك مِن العاصِمه!.
أ الي تِلك الدَرَجه تَكرَهُني و تَبغض حُبي؟!أتَكرَهُني جٓيون؟!.
مِن زَهرَتِك الحَائِره؛بَارك تشَايُونغ.
أنت تقرأ
تَذكَرني|خلَاص.
Romance"إجعلنِي ذكرَي،تَفوح في خُلدِك،مهما طالت المسافات و تباعدت طُرقنا" تشَايونغ،جُونغكُوك. تمَت.