آطالت رسائلي الغياب؟!
و إستَحوَذ النِسيان علي خَلايا عَقلِك، لِوُصَولِك طَلَب يَدا المَدعوه لي جِي يون،أمام مَنزِليفي وَضِح لَيل لَيلِه مُقمِرة رُومانسيه،بَينَما أنتَ راكِع علي رُكبَتَيك
ألبَستَها ذاك الخاتَم الذي إنعَكَس ضَوء البَدر عَليه مُظهِراً مَدَي لمَعانِه.لِيَتوَسَط بُنصُرُهَا بَعد مُوافَقَتِها، و تُنهِي لَيلَتِك
أخِذاً شَفَتَيهَا بَين شَفَتَيك.أتَعلَم كَم إحترق قَلبي مُطالِبا بتَصرُفاتِك و أفعَالِك تِلك!.
أتَعلَم كَم إحترق عَقلي مُطالِبا بتَحطِيم كامِل ما أمامي،لأخرُج قاتِلتِا إيَاك مُعذِبتا إيَاهَا.ألا تَعلم أن أخطَر جرَائِم القَتل إرتُكِبت مِن عاشِقه تَمََلكتهَا نِيرَان غيره مُلتَهِبه،حارِقتا مَن إمتَلَك ذاك القَلب.
لرُبما يختَرِق قَلبِي الأن مَشاعِر غَضَب مَكبوت.
لكنِها لا تُساوي مَشاعِر الحُزن التِي جَعَلت
شَلالات عَيناي تَنهمِر مُشَكِلتاً بُقَع زَرقاء
بِنِهاية مَظروفي الأزرَق.مِن زَهرَتٓك البَاكِيه؛بَارك تشَايونغ.
أنت تقرأ
تَذكَرني|خلَاص.
Romance"إجعلنِي ذكرَي،تَفوح في خُلدِك،مهما طالت المسافات و تباعدت طُرقنا" تشَايونغ،جُونغكُوك. تمَت.