#كفيفة البصر واعمى القلب
#الكاتبة ايلاف النجوموضحى & زيدون
بقيت منجطله عالفراش ،، ساعه الي استغفرالله
وساعه الي ابجي ،، وساعه الي اندعي
الله يخلصني من هل بيتمااعرف أجتلي حاله نفسية ،،، اقل شي مجاي
اگدر اتحمله گبل ابجي او لا مو حاله
نفسيةبس تعبت ،،، يوم زين ويوم لا
على دلة عقله يعاملنياني هم بشر وعندي طاقة ... كلشي خنگني حبسة
البيت ،، شغل وخدمه ،،، حمل ثگل ،، زيدون
نفسه تعبنيضليت بالغرفه ،، بعد طلعته يمكن بنص ساعه اقل
حسيت صوت وحركه جوا ،، فزيتمامعقولة رجعو ،،، اتصلت بي مرة مرتين هوا
ما جاوب ،،، كتبتلة زيدون رجعتو اكو
صوت بالبيتگمت أتصل عليه وارد ليورة ،،، أتصلت على عمتي
أجالي صوت من جوا يعني مماخذه تلفونها
بقيت فوگ واسمع صوت بالباب
جوالفيت حجابي ،،، واحس كل جسمي يرجف لشوي
حسيت مثل تفليش يمكن جامه تفلشت
جان موجود بالطابق الفوگ باب
عالسطحطلعت بيدي تلفون ،،، وجان اكو صحن فواكه بي
سجينه أخذتها وياي فتحت باب السطح بوكتها
صدف زيدون بايع سيارته ،، مشتري وحده
سعرها اقل ،،، گال خلي فلوس السيارة
حديثه تفيدني ،،، ومستلم سلفته
علساس يريد يشتري ... شقه صغيرة
ويأجرها لويسويله بيها مشروع
كلهن بالغرفه بقاصه
بالكنتور مخليهااني من حلاة روحي مااعرف شسوي وخايفه
طگيت باب كنتور قفل ،،،، وطلعت باب
سطح جانت بي حديده فتحت ضوا
وشلت حديده خليت سجينه بجيب بنطرون
طلعت بيدي اضوي وبيد الحديده
لازمتها ...من برا باب سطح باب مابي سرگي من برا .. بس
من جوا بس جان موجود بالسطح كرفان
حديد بي غراض
بيت زايدة مثل ملحقفتت بي وظلمته كله ،،،، بيدي بس تلفون أتصل
بي وارد ليورة ،، وهوا ميجاوب ضليت
أبجي واندعي انفتح الباب
مال سطح وسمعت صوت زلم يگلهباب سطح مفتووح اكوو احد بالبيت ،، واحد
جاوبه خنطلع خاف هوا..... لااااا موهوا ،،، موجود هوا بالمطعم يم عمه
... يجوز مرته فتحو باب الكرفان واني
بس أرجف ،،، حتى ضوا فون سديته
خليت ايدي على حلگييمي الحديده ،،، لازمتها بوكتها من شافني
اني اريد أدافع عن نفسي ضربتة
بالحديدة على راسه مرتينلزمني من راسي طگني مرتين بخشبة جانت
موجوظه رفسته برجله ردت اركض
لزمنيسجين بجيبي سحبتها طگيته بالسجين بيده
بحيث نبتت سجينه بيده حسيت بيها
طلعت من جهه ثانيه هوا ضل يصرخ
بيده سلاح من ضربتة وگع
بالگاع
أنت تقرأ
كفيفة البصر واعمى القلب
Misterio / Suspensoلم يكن ذنب عليكي أن تصبحي عمياء ... لكن !! يصبح الذنب عندما يعيرني ويناديني يا أعمى ،، والعمى قدر وما لنا بأقدارنا اختيار ... وإن كنت أعمى عمى البصر ،،، فهناك أعمى رغم الإبصار !