لم تعد تلك الفتاة للمنزل .. وانا شعرت بالفوز فقد علمتها درسا ان لاتعبث بمالكي ، لكن ما يقلقني انه هو من صار يخرج لوقت اطول بعدما كان يحب المنزل اكثر ، لكن لايهمني مادام يعود ويسليني بمداعبته لفرائي .
مع هاته الحرارة هو يتجول من دون قميص ليستلقي على سريره يشاهد فلما ما وانا أسرع بالإستلقاء على معدته اشاهد الفلم معه واستمتع بمداعبته لي .... إنه النعيم بحد ذاته ولن يحصل عليه احد غيري..
حسنا ربما انا هرة منحرفة .. لكن هو لايختلف فالفلم الٱن الذي يشاهده لايمد للحياء بصلة.
~~~~~~
نيني جلست كعادتها على معدتي لاداعب فروها فهي تحب هذا ، وانا اكملت مشاهدة الفلم .. لكن لاادري لم اشعر بفرائها يصبح دافئا بكل مرة تكون هناك لقطة ... مممم تعرفون ... حسنا كان ذلك غريبا ، فقط وكأنها تتفاعل مع الفلم.
لم أهتم ، وفقط تابعت حتى النهاية لأغلق حاسوبي واضعه جانبا وهي قفزت على السرير لأستلقي على جانبي ثم رايتها ترمقني بنظراتها المعتادة وانا ابتسمت
" اتريد نيني النوم بجانبي"
وفقط وكأنها فهمت كلامي فهي أقتربت مني لتتكور على نفسها مصدرة أصوات خرير وكأنها مستمتعة... لذا أنا قبلت فراءها لأداعب باصبعي انفها الصغير وهي لعقته لتفلت مني ضحكة ، لكنني سرعان مانمت فانا كنت متعبا.
