-
السّلامُ عليكُم ورحمةٌ من اللّهِ جلَّ وعلا،
إن كنتُم قد لامَستُم كتابِيَ فحتمًا تبحَثونَ عن لُغةٍ فَصيحةٍ تَشذو من كَنفِ العُروبة، وها أنتُم بتُربانِها،الكِتابُ يَحتوي على التّالي:
1 | القَصيدة.
2 | شرح الأبيات.
3 | مُعجم الكلمات.وهذا ليسَ لبُغيةٍ سِوى مُعاونتكم على فهمِ حَديثي، فأنصَحُ أن تقرأوها كُلّها، الشرحُ والمفردات، ثمّ تُعيدوا قرائتها مرةً أخرى على فَهم،
أوقنُ أنكم ستحظونَ بتجربةٍ أفضل بعدَ هذا،ما هيَ سِرياحُ المِنكَبين؟
سرياح = طويل
المنكبين = الكتفينهي قصيدةٌ بأبياتٍ حُرّة، تحكي قصّةً قصيرةً عن رجلٍ طويلٍ يُدعى أديم الأسوَدي، تائهٌ في الصحراء، ثمَّ يكابدُ مصائبًا حتى يحدثَ ما لم يتوقّعه البتّة،
سأتركُ لكُم معرفةَ الباقي، أرجو لكم رحلةً هانئةً في طيّاتِ عَقلي!
كل الحُب،
إينَاس الحِنّاوي.
أنت تقرأ
سِرياحُ المِنكَبَين.
Poetry"نَحيبُ مُهجَتي عاهِلٌ وإن كَظَمتهُ، امتَشَقَ جِلدِيَ رَجفَةً سَخينَة، مَنينُ قَلبيَ تَعِبَ لَفَظَ كَعبهُ، أوّاهُ نَزفهُ بُكرةً وأصيلًا.." • لا أستَبيحُ الاقتِباسَ سوى بوضعِ رابطِ الكتاب. • هذهِ القَصيدة ليسَت لأيّ بُغَيةٍ سِوى عَرضِ مُستوى لُغتي...