أوهايو مينا..
.معظم رفاقي وقراء الرواية الأعزاء
حاولت بشتى الطرق التنقل بين المواقع لربما أكسب شيئا من رواياتي لأعيل نفسي على طباعة روايتي، ولكن للأسف، في كل مرة أفعل فيها هذا أفقد جزءا من رفاقي ويمكن القول أن فقداني لبعض القراء هو سبب تعاستي وكآبتي في الأيام الماضية، وحتى حين قمت بنشر ستوري على الأنستا ورسالة على الواتباد، صراحة كنت خائفا أن لا أجد أي رد أو أي أحد، ولكن الحمد والشكر لله أولا، والشكر لكم لوجودكم وبقاءكم معي حتى هاته اللحظة ومنذ سنوات... شكرا جزيلا لكم، ولهذا قررت:
-كل المواقع التي بالأسفل سيكون النشر عليه متوازيا، يعني يمكنك القراءة على الواتباد وعلى المدونة وموقع فضاء الروايات في نفس الوقت، ولن يكون هناك فارق بالفصول بعد الآن، ولكم حرية إختيار مكان القراءة، المهم أن تستمتعو يا رفاق... وشكرا لكموماذا إن تأخر موعد طباعة الرواية أكثر؟ أظنه لا بأس طالما أنكم مازلتم هنا معيوالعودة ستكون بعد يوم واحد بإذن الله وذلك اليوم هو يوم 15 أوت اليوم الذي ولدت به أنا وقررت أنه يوم ولادة كل من يوكي وسيلفر كذلك، لذا وفرو تهنئاتكم لسيلفر ويوكي وربما أنا هههه حتى الغد في الفصل الجديد بإذن الله...
الفصل 08:
-الإيقاظ '06'-
(قراءة ممتعة)داخل البرج ذو الطابقين، وبالضبط في الطابق الثاني حيث كان زيكس وسط الغابة التي هناك بينما تحيط به بضعة عشرات من الوحوش مثل الغوريلا، والذئاب ذات الناب إضافة إلى الأفاعي الضخمة، بينما ذئب الجحيم القرمزي الذي يتجاوز طوله الثلاث أمتار كان يقف مكشرا عن أنيابه أمام زيكس وإيزمي رفقة يوساي..
كان زيكس غاضبا بشدة وهذا جعل تقنية مجال القتل تفعل لا إراديا، بينما هالة قتله تشحن الجو تماما ليقول بصوت غليظ وغاضب:
"ما الذي أحضركم إلى عالمي يا كلاب كارلان القذرة...؟"
كانت إيزمي ويوساي متفاجئين من ردة فعل زيكس الغريبة دون أن يقولا شيئ، فالجو المشحون حوله لهو يبعث على الرعب بشدة، رعب جعل إيزمي بالكاد تبتلع ريقها، ولكن على عكسها فإن يوساي بدأ يتذكر شيئا، فهو رأى هذا الشخص بكل تأكيد بمكان ما، وهذا جعله يستائل بداخله:
"أشعر وكأنني إلتقيته من قبل...؟"
تفاجئت إيزمي من ردة فعل يوساي لتقول:
"ما الذي تهذي به يوساي ؟"
في تلك اللحظة بدأ يوساي يسترجع بعض ذكرياته قبل مدة وجيز بينما يقول:
![](https://img.wattpad.com/cover/161700281-288-k913059.jpg)
أنت تقرأ
king of the world's (home-coming)2
Science-Fictionزيكس مارتينيز كان مجرد فتى عادي يدرس في مدرسته الثانوية إلا أن انتهى به الأمر في يوم من الأيام في عالم أديري، عالم حيث القوي يقرر القوانين والأصدقاء يخونون بعضهم لأصغر الأسباب لا ثقة لا حب لا إخلاص لا شيء من صفات الطيبة والأخلاق كل هذه الصفات كمزحة...