عودة الأسطورة!، هل هو استقرار الحياة يهدم وبشراسه، لكن!، عن اي استقرار نتحدث!، حروب ومعارك بين الاجناس ولا احد يريد السلام، قد قيل لهم ان بعودة الأسطورة سيتيغير الكثير ولكن! ما هو!، ان لا تعلم ما يحدث حولك وان لا يخبرك احد عن كيفية استمرارية الحياة الطبيعية هو امر يقلق الشعوب بـ مختلف الاصناف والاجناس، الملائكه، الذئاب ، مصاصي الدماء، السايرن، السحره، والاسوء والاكثر هم الشياطين، هم ست اجناس فقط تقاسموا الارض، ولكن طمع القادة جعل السلام حلماً جميلاً يعبر عبر غابات الكوابيس، ان تسترق بين لياليك الموحشة حلماً جميلاً وهو السلام هو اقسى انواع العذاب، ولكن ماذا سيحدث حين تعود الأسطورة التي انتظرها البعض والبعض لا، كانت كلمات النبؤة هي لغز بحد ذاته ولكن وقتها كانت العقول مرموقة، عقول تسع معرفة الكثير
"في الجحيم سيضع الشيطان مولوده الاول والاخير، وفي اعالي السماء سيسقط الملاك المضئ، ايً منهما عليكم منه الحذر!"
كلمات تبدوا لي ولكم اعزائي كلمات مضيئه واضحه كما ضوء شمس مايو، ولكن!، ماذا ان كان هناك معاني عقولنا الصغيرة لاتراها،لا تستطيع ان تحل ذلك اللغز الذي تعجز هي عن رؤيته
"ماذا تعني بأن الاسطوره عادت!، لقد قتلوها!، كيف لها ان تعود"
تحدثت ايمي بصوت تكونت به غصه ضخمة لا تنزاح، عودة الاسطورة هي أمنية العديد من الشعوب ولكنها قتلت وهذا ما كون تلك الغصه الضخمة، ايمي تدعوا داخل صدرها ان يؤكد رفيقها وزوجها ان حديثه صحيح وانها عادت، هي تريد وبشده، ولكن احقاً الاسطورة ستعود ام انها لم تأتي بعد!
"الا تلاحظين شئ غريب!، انتشار خبر قتلها رغم ان فى ذلك الوقت لم يتم تأكيد ظهورها والان تأتي سوار العجوز لـ تخبرنا انها عادت!، اعادت من الموت!"
ايمائه هادئة كان رد رفيقته علي ما نبث به من بين شفتيه هي تثق به، وبـ ذكائه الذي جعله وفي فتره قياسيه من اقوي الالفا في المنطقه، لقد اخترق عقله تساؤلات لم يتطرق إليها أحد!اين كانت! ولمَ عادت! ومن ستنصر! ومن ستقاتل! من العدو!! وفي خضم هدوء المكان الذي سقط صريع تلك الضجه التي حدثت اثر مداهمه قويه من جسد صغير غاضب يصرخ جسده الصغير بالقوه التي عجز العقل عن تحملها، عينان كـ الجمر المحترق، داميه، انياب حاده، ومخالب ظاهره، وغضب عارم
"لا احد ثم لا احد يوقفني عن تدريبي الفا"
كان الصغير ذو جسد العاشره وعمر الرابعه يتحدث بغضب يتغلغل الي ثنايا صدره وهذا ما قد دب الرعب بقلوب والديه، قوة ومعها الغضب ما هي الا خراب وهلاك لا محاله
أنت تقرأ
||Acramid curse||
Fantasyسجينه لخمسة عشر عاماً بسجن كان لها منزلا يهابها الجميع ليس احتراما لها انما خوفاً منها ان تكون أسيراً بملئ ارادتك،حين تصفع الحياه بعدم تمسكك بها وقتها ستصبح ابرد من الثلوج واقصي من المعدن ولكن حين تكون اسطورة اكرميد المنتظره ستصفعك الحياه لتخبرك ان...