الرابِع من يوليو
كان وجههُ مشرِق وظاهره يوحي بالسعادة والرِضا عن كل شيء، إلا عيناه كانَتا متمرّدتان، تنظران للحياة بغضبٍ لايهدأ، وحزنُ لاينضب.
-56-
الرابِع من يوليو
كان وجههُ مشرِق وظاهره يوحي بالسعادة والرِضا عن كل شيء، إلا عيناه كانَتا متمرّدتان، تنظران للحياة بغضبٍ لايهدأ، وحزنُ لاينضب.