صـغيـرتي (مڪتملة )

البارت الثالث

ليعود الشاب الآخر بعد قليل ومعه رجال الأمن والذين قاموا بتقييد المجرمين و اخذ الأسلحة مع ترك البعض مهم مع الركاب لحمايتهم في حال حدوث شيء آخر
لتشكر كايت الشاب قائلة"شكرا لك فعلا يا رجل لقد انقذتنا فعلاً"ليبتسم الشاب قائلاً"بل شكرا لكِ انتي فلولاك لما حصلت على السلاح أساساً ولأن نعلم ما كان هؤلاء مقدمين على فعله" لتبتسم هي ويبادلها الابتسامة وينضر لما تحمله بيديها قائلا"هل انتي من أكاديمية ڤايولا؟"لتومأ هي قائلة بسعاد "كلا لست منها ولكن سأكون قريبا جدا فأنا اسافر الان من أجل الالتحاق بها فقد درست بجد منذ طفولتي فقط لالتحق بها فقد سمعت انها أكاديمية مميزة فعلاً" ليبتسم الآخر ويقول بمرح"إذا يبدو أن طريقنا سيكون مشتركا...أنا ايضا ذاهب لالتحق بها" "حقا؟!"سألت كايت ليومأ الاخر لها ويجلسا معا مستمرين بالحديث عن الأكاديمية بحماس....
💜💜💜💜💜💜💜💜💜
(وجهة نظر ميلين)

"ادرسي بجد حسنا صغيرتي"قالت والدتي عبر الهاتف لارد ببرود"حسنا"لأقوم بعدها بتوديعها و إغلاق الخط بينما امشي بإتجاه الطائرة متجاهلة ذلك الالم الذي يعتصر قلبي بسبب تصرفات والدَي...جلست في الطائرة بهدوء لفترة ولكن قاطع هدوئي وهدوء الطائرة بالكامل ضهور عصابة مسلحة ولكن الشكر للرب بأن تلك الفتاة تدخلت وذلك الشاب الذي ساعدها فلولاهما لحدث شيء مريع.....بعد لاانتهاء من أمر تلك العصابة قررت اخذ قسط من الراحة حتى هبوط الطائرة
💜💜💜💜💜💜
*وجهة نظر الكاتبة*

في المطار قام كل من ديڤ و كايت بصعود الحافلة لتقلتهم الى الأكاديمية

*************
بعد وصولهم إلى الأكاديمية و ذهابهم المدير لتأكيد تسجيلهما ودعا بعضهما ليذهب هو إلى سكن الفتيان بينما ذهبت هي حيث سكن الفتياتت تبحث عن رقم الغرفه التي اخبرها المدرير بإنها ستتشاركها مع فتاتان سيحرضران اليوم ايضا 💕💕💕
وها هيه مـارلين متـجه نـحو بـوابه الجـامعة التـي تدرس فيـهاا لـقد رؤيت الحراس ولقـد اخـذو بـطاقتها فسمـحو لهـا بالدخـول واخـذت المـفاتيح الغـرفة التـي سـتكون مـشتركة مـع الفتـيات لقد كـانت مـارلين قلقه بشـأن الفتيات التي يشاركونها فالغرفه لأنها لاتعرفهم ولاتعرف اي شيء عنهم
"هـل ياتـرى سيكونون
اصدقاءلطيفين معـاً" بيوم ما ?
💕💕
ولقـد كـانت مارلين تشعـر بلمـلل .وهنـا تفكر بمـاذا تفـعل ?
ااااو " سـوف اذهـب للتـجول فـي المـكان القريب مـن الاكـادميه ڤيولا"
وهنا مارلين بدأت بالتجول وهيه تشعر بلملل مـره اخره اوو مـاذا افعل اني اشعر بالملل سـوف التقط بعض الصور وارسلهاا الى والدتي وهنا مارلين كانت تبحث في الحقيبه عن هاتفهاا هاا انهو هـنا سوف التقط بعض الصـور وفـجـأ

لـقد ضـرب رأس مـارليـن بالكـره ليـئتي اليها الشـاب الوسيـم بتـأسف اوو انـا حـقاً اسف لأني لم اقصـد هاذا مارلين لا عليك لم يحصل شيـأ
وهنا الشاب لقـد لاحـظ بطاقه مـارلين ويقول لها هل انتـي مـن الاكادميه فيولا وتجيـب مارلين مـسرعاَ نـعم مـن شـده تحمسها ليضـحك الشـب او تـشرفت بمـعرفتك ولقد ضحكت مارلين لي اشرف ايضاً

وكانت مارلين خجوله جدا ولم تستطيع ان تسئل ذالك الوسيم مـا اسمة او تسئله هل هوه طالب في جامعة الاكادميا فيولا وكان هنالك العديد من الشبان ينادون ذالك الوسيم ولقد رحل واخذ الكره ولقد ذهب وهوه يبتـسم وكانت مارلين تبحث عن هـاتفها ولم تنتبه ان الهاتف الذي بيدهاا هوه هاتف ذالك الوسيم ولقد رجعت مارلين الى السكن وهنا تطرق الباب لأنها تعلم ان الفتاتان لقد اتن الى السكن ولم يجب احد فكانت كايت في الحمام تستحم وميلين لم تصل بعد .. لقد خرجت كايت مـن الاحمام وتعرفت ع مارلين ولقد استمتعاً معاً في الحـديث الى ان اتى وقت الغداء وقبل ان يذهبا كايت: مارلين اعطيني رقم هاتفك كايت اوه بالطبع سوف اعطيك. ولقد تحول لون وجه مارلين الى لون اصفر كايت ماخطبك مارلين. مارلين اوو هاذا هاتف ذالك الشاب كايت اي شاب تتحدثين عنه وهنا تحدثت مارلين عن كل ماحصل معهاا الى كايت وقالت كايت علينه ان نذهب لتناول الغداء وبعدها نتصل ع احدى الارقام الموجوده في الهاتف وذهبت مارلين بصحبه كايت الى المطعم السكن ليطلبه الطعـام وهنا ..
💕💕