البـارت السابع عـشر 🤭💚

100 5 0
                                    

ادم: نعم ديڤ ابن عمتي وصديقي المقرب من قبل وفاه والدتي. ادم: مارلين. مارلين: نعم. ادم: هل ستسامحيني ع تلك اليله. مارلين :نعم لقد نسيت ما حدث لاتهتم 😇
بعد ذلك ساعد ادم مارلين لتعود لخيمتها و يعود هو الآخر ليأخذا قسطا من الراحة..وكان كل منهما يشعر بشعور جيد....فمارلين كانت تشعر بالراحة لان ادم صارحها بماضيه و ادم يشعر بالراحة لان مارلين استمعت له ولم تلقي لوم وفات والدته عليه كما أنها تقبلت اعتذاره ببساطة ⁦(◕ᴗ◕✿)⁩⁦(◕ᴗ◕✿)⁩⁦(◕ᴗ◕✿)⁩

*صباحاً*

استيقظ الجميع منزعجا من صوت الصفير المرتفع ليخرجوا من خيامهم ويجدو الاستاذ ممسكا صفارته ويصفر بها ليستيقظوا جميعا ليتوقف بعد أن خرجوا من خيامهم ويقول "صباح الخير يا طلاب!!"ليرد الجميع بتثاؤب و نعاس "صباح الخير" ليقول الاستاذ" الان سنبدأ صباحنا ببعض التمارين الرياضية ومن ثم سيكون وقت الإفطار....والان هيا قفو بترتيب هيا هيا تحركوا"ليتذمر الجميع ويسرون بكسل ليقفو على شكل عدة اسطر مرتبة ليأمرهم الاستاذ بعدة تمارين رياضيه لينفذوها وشيئا فشيئا أصبحوا أكثر نشاطا وتوقفو عن التذمر و التثائب ليقول هو"حسنا كفانا تدريبا هيا بنا نجهز الفطور!!"....جلس الجميع على ذلك البساط الطويل و قامو بترتيب اطعمتهم ليبدأ الجميع بتناول الطعام...وبينما كان الجميع يأكل ويتبادلون أطراف الحديث ويتمازحون بينهم لاحض اوليڤر ذلك الشاب الجالس بجانب كايت و يحدثها مبتسما بينما هي تنضر له بحماس و فضول ليقول هو بداخله بغيض'ما بال تلك الغبية تنظر له هكذا بعينيها الكبيرتين....احمقان' بقي الوضع على هذه الحال حتى انتهاء وقت الفطور وما زال الاثنان يتحدثان معا بينما الآخر لا يزيح نضراته الحادة عنهما......بعد قليل تركهم الاستاذ يفعلون ما يحلو لهم لذا كانت كايت و ذلك الشاب يسيران ذهابا وإيابا ويتحدثان ويتمازحان وفي كل مرة تضحك فيها كايت يشتعل اوليڤر من الداخل مانعا نفسه من الذهاب إليهما وضرب الشاب وأخذها لنفسه....وهنا أحاط الشاب كتفي كايت بعفويه ليقول اولڤر بداخله'لن اذهب...ما شأني أنا بها...لن....اللعنه عليه!!'نفذ صبره ووقف متجها نحوهما ما أن رأى الشاب يمرر اصابعه بشعر كايت. وما ان وصل دفع الشاب مبعدة إياه عن كايت وسحبها خلفه ليلكم الشاب على وجهه بغضب...ليقول الشاب بعصبية"ما بالك يا هذا هل جننت؟!!" وتقول كايت أيضا"اوليڨر ما خطبك لما ضربته هكذا؟!!هو لم يفعل شيئا حتى!!" ليصرخ اوليڤر بغضب"بلى فعل!!"لتقول هي عاقدة حاجبيها"وما الذي فعله؟!"ليقول هو غير منتبه لكلامه حتى"لمس ما يخصني وحدي!!"لتقول هي عاقدة حاجبيها"ما يخصك؟"ويقول الشاب"متى لمست شيئا يخصك يا هذا انا حتى لا اعرفك!!"لينتبه هو لزلة لسانه ويقول ببرود مغادرا"أنا ذاهب ابقيا هكذا تناسبان بعضكما حقا فكلاكما احمقان!!' ليغادر لخيمته تاركا اياهما واقفين بعدم استيعاب لتقول كايت"انا حقا ما عدت افهم هذا الشخ!!...أحقا لم تلمس شيئا يخصه؟بدا غاضبا جدا...لا اظنه سيغضب بدون سبب"ليقهقه الشاب قائلاً"الم تفهمي ما حتى الآن.." "كان يقصدك انتي"لترمش بعدم فهم و تقول"انا؟"ليومأ الاخر قائلاً"في البداية ابعدني عنك و ضربني ومن ثم قال انتي لمست ما يخصه وحده وقد كان يقصدك...يقصد انكِ تخصينه وحده...و لكنه لم يرد الاعتراف لذا تجنب تساؤلاتنا وقال إن نبقى معا و إننا مناسبان لبعضنا...ولكنه قال كل ذلك لأنه كان مشتعلا من الغيرة عليكِ...ولكن المسكين لا يعلم اني ابنُ عمكِ والذي يعتبرك كأخته الصغيرة" لترمش الأخرى بعدم تصديق وتقول"اتقصد بقولك أن اوليڤر يحبني؟"ليقهقه الشاب قائلاً"أجل أجل قطتي ذلك الفتى يحبك...والان اذهبي والحقي به قبل أن يحرق الغابة لينفث عن عصبيته أو بالأحرى غيرته المشتعلة" لتقول بتردد"ا..الحقه؟...ك..كلا لن افعل...ماذا سأفعل أن لحقت به..كلا كلا لن ألحقه رايَن...لا استطيع فعل ذلك أنا حتى لست متأكدة من مشاعره اتجاهي ولا اعلم كيف هي مشاعري اتجاهه حتى"

##أســفة بنوتـات بـBasـس النـت ضعيف لذالك مگدرت انـشر 🤝😢🤎

صـغيـرتي (مڪتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن