الـبارت الـرابع ؏ـشر 🐚🤎🖇️

107 5 0
                                    

"ليتنا لم نكبر أبداً."
قد انهكتنا الحياة بما يكفي ..
وضاعت منا البراءة ..
أصبحنا غرباء حتى عن انفسنا ،،
اشتقنا لأيام كانت كلها راحة بلا هموم
****************************
بعد ذلك عدت المدرسة التي غبت عنها طوال تلك الفترة...ولأن الاخبار تنتشر بسرعة كان الجميع على علم بما حدث.....ينضرون لي ويتهامسون بينهم على أن والدتي وجدت مقتولة في المنزل
سابقا كانو يتجاهلونني فحسب بسبب شخصيتي الباردة والتي سببها مشاكل المنزل المتكررة والنوم على صوت صراخ والدي على بعضهما....أما بعد ذلك اليوم و بدأو يتجنبونني تماما...كأني أنا من قتلت والدتي.... حتى في تشكيل الفرق...أنا الشخص الذي يبقى بمفرده ويقوم الاستاذ بإجبار أحد الفرق على ادخالي بينهم عانيت كثيرا حينها ولكن بعد ذلك بدأت أصبح أكثر برودا واكثر صلابة...استعملت الاستفزاز والسخرية تجنبا لشفقة الآخرين.... حتى بعد أن قام وأبدي بنقلي بعد خروجه من المستشفى... بقيت شخصيتي كما هي ولم اكون اي صداقات... حتى وصلت لهنا وتعرفت على ديڤ و ادم وانتن.. ┈لينضر لها قائلاً بإستغراب"لما تبكين؟"لتتسع عينيها تدير جسدها معطيه إياه ضهرها قائلة"ا..أنا لا ابكي!!"ليبتسم بجانبيه قائلا ليغيضها ويغير الاجواء"أجل اجل أنه متأكد من ذلك" ليقول مردفا"هيا توقفي أنه ماضيي أنا وانا نفسي لا ابكي عليه لذا هيا توقفي"قال واضعا يده على كتفها لتخرج منها شهقات صغيرة دالة على بكائها ليقلب هو عينيه ويقترب معانقا اياها قائلا"هيا توقفي....أنا من عاش ذلك الماضي اترينني ابكي...الأمر ما عاد يؤثر بي أساساً...هيا يا صغيرة توقفي عن البكاء كالاطفال.."لتهدأ هي تدريجيا وبنفس الوقت يسمعا صوت صفير من الأعلى وصوت ادم قائلا "وووو...نحن نبحث عنهما وهما يعيشان قصة حبهما في فخ للحيوانات"ليقهقه بعدها وتتسع عيني كايت لتبتعد عن اوليڤر بسرعة وهنا ادم ومارلين يأتون الى كايت واوليڤر. ادم: كيف وقعتما في فخ الحيوانات. اوليڤر:  ااا لقد كنت اركض بسرعه ولم انتبه للصخره التي كانت امام لذالك تزحلقت ووقعت في هاذا الحفره. كايت: اوه ياله من قلب ابيض وهي تحدث نفسهاا. ادم :احسناًاوليڤر عليك برفع كايت لمنسكها انا ومارلين. مارلين: ااه بالطبع. ليقوم اوليڤر برفع كايت ليسمكها ادم ومارلين ويبحثون ع صخره كبيره ليقوم بنزلها الى الحفره ليصعد عليها اوليڤر بعد ان يمسك بيد ادم ....
وهنا ارليڤر و كايت يشكرون مارلين وادم.وهنا مارلين لم تنتبه الى هاذه الصخره الصغيره ودعست عليها ونبطحت ع وجها مارلين بتجمع الدموع ع وجها لأنها أذت قدمهاا وزلقتهاا وكانت تقطر الدماء ع قدمها الذي كانت تألمها وها هيه مارلين تنتبه في هاذا المكان يوجد علم اذا حصلو ع واحد سوف يفوزون هاذه المره لقد حملت مارلين العلم  وهنا ادم كان يربط عنقه بلفاف اسود الذي كان يحميه من البرد لقد ربط هاذا الفاف ع قدم مارلين الذي كانت تألمها وهنا غادرو المكان بعدما تأكدو ان قدم مارلين ع مايرام وكل منهما يحمل فتاته ع ضهره ولينطلقو مجدد ...

#بـــقـلمـʊ̤ اما عند ديڤ وميلين الذي كانه يتكلمان عن الاختبارات. ميلين: كانت تتكلم عن تخصصها. ديڤ: اوه انتي تريدين ان تصبحي دكتوره بيطريه. ميلين: نعم ببتسامه جذابه وانته ماذا تريد ان تصبح في المستقبل. ديڤ:اريد ان اصبح رجل اعمال مشهور فانا كنت احلم بذالك من الصغر. ميلين: اوه رائع ان اود ان اصبح دكتوره بيطريه لاعالج الحيوانات وفي الصدفه يرون قطه ميلين هل انزلتني ياديڤ. ديڤ: حسناً ولاكن لماذا. وهنا ديڤ يرى ميلين كيف ذهبت الى تلك القطه كان يوجد مع ماربين حقيبه صغيره فقد اخذت منها لاسق ومرهم للجرح كانت القطه مجروحه. ميلين: اووه يالها من قطه مسكينه ان اعلم انها لاتستطيع المشي هاكذا. وهنا قام ديڤ بمساعده ميلين ليقومو بدهن المرهم ع الجرح ولف الاسق عليه وهنا قامت ميلين باطعام القطه كان يوجد لديها القرص من الخبز واعطتها البعض من الماء وبادها غادرو المكان عندما ذهبت القطه. وهنا ديڤ يرى لميلين حقاً انها رائعه لقد كانت خائفه ع تلك القطه. ديڤ: هيا ياصغيره لنذهب.وقبل ان يذهبو كان ديڤ ينظر الى الاتجاه المقابل من القطه يرى علم بلون الاخضر ومكتوب رقم اثنان ديڤ يقول تعالي ياصغيره لتأتي ميلين وترى العلم لقد كانت فرحه بذالك. واخذو العلم وبعدها ذهبو ليكملو طريقهم

#بـــقـلمـʊ̤

صـغيـرتي (مڪتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن