البـارت خـامس ؏ـشر

115 5 0
                                    

شاعر فلسطيني عاش علاقة حب دامت طويلاً مع فتاة وأكتشف بعد حين انها مجندة أسرائلية، عن المرارة وخيبة الأمل قال : " اشعر ان وطني احتل مرى اخرى
*********************
وها هنا ميلين وادم يرو علم اخر وبعدها ذهبو الى المدرب ليرو الكثر من الطلاب ومن ظمنهم ادم ومارلين بيدهم علم. وديڤ وميلين بيدهم علمين. وكايت واوليڤر لقد حصلو ع علم. وهنا المدرب قدم للكل هديه. ادم ومارلين حصلو ع سوار نصف قلب عندما يجتمع اسوار مارلين وادم يكمل القلب. وميلين وديڤ حصلو ع شفقات بنفس الون الاحمر. وكايت واوليڤر لقد حصلو ع روايه تتحدث عن الصداقه هل يمكنها التحول الى حب ... وكل منهما اخذ هديته قبل مغادرت الصدقاء كان المدرب يوقفهم ويقول ع كل شريك بأن يساعد شريكته ع بناء خيمه ....

#بـــقـلمـʊ̤ وهنا عندما عادو من السباق امر المدرب ع كل فريق بأن يساعد الاخر بعمل خيمه لهم قبل حلول الضلام وهنا ادم تساعده مارلين لعمل خيمه مارلين وعندما ينتهون يعملون معاً خيمه لـ ادم. وفي هـاذه المره كل من الصدقاء فازو في هاذه الجوله
وبعد الانتهاء ذهبت مارلين حين يجد اوليڤر وكايت كانت مارلين متظايقه اوليڤر اهلا ياصغيره. مرلين اهلا اوليڤر. واوليڤر و كايت بصدمه لماذا لم تتشاجر هذه المره ليس من عاداتها. كايت: مارلين مابك. مارلين: ماذا تقصدين هل يجب علي مغادره من هنا. كايت: ما كنت اقصد هااذا. مارلين حسناً فهمت. اوليڤر: هي ياصغيره لم ترين ادم. مارلين: لا اعلم عنهو اي شي حتى لم اعرف سبب عصبيته في ذالك اليوم. كايت: ماقصدك بذالك اليوم. مارلين: تحدث نفسهاا ماذا فعلت هاذا المره لما دائماً اخبص بالكلام. مارلين: احم لاشي انسي ذالك. مارلين وهيه تريد ان تقوم ويوقفها اوليڤر. مارلين اوليڤر ماذا تفعل. اوليڤر: ياصغيره هل كل شيء ع مايرام. مارلين:  اا نعم انا بخير. وهنا ادم كان ينضر كيف اوليڤر كان ممسك بيد مارلين. عندما رئااه اوليڤر لقد ذهب ولاكن اوقفه صوت اوليڤر. ادم ادم انتظرني. ادم:  ماذا هناك. اوليڤر: اين كنت ياادم. ادم:  هنا كنت اتجول امام الخيم. اوليڤر: اهاا. ادم: لماذا مسكت يد مارلين للتو. اوليڤر: وهو يضحك ههه هل غرت للتو هاا !!! ادم: لاا كنت فقط اسئل. اوليڤر: اا هاكذا انها بالفعل جميله وصغيرتي. ادم: ماااذا ماذا تقول اوليڤر. اوليڤر: هههه كنت امزح مابك .. اوليڤر: ادم. ادم: نعم. اوليڤر: هل تحب مارلين. ادم: بالطبع لااا. اوليڤر: اها. اوليڤر: للتو مارلين كانت تقول لم تفهم سبب عصبيتك في ذالك اليوم مااذا كانت تقصد ان كنت ترغب بذالك هل تقل لي. ادم: لقد حكي كل شي لوليڤر لماذا تصرف هاكذا مع مارلين وما كان السبب. اوليڤر: انا اسف لم اكن اريد ان اذكرك. ادم :وهنا كانت الدموع تنزل ع وجه الوسيم الذي لايحق له ان يحزن تسقط الكثير من الدموع.. وبالصدفه كايت تودع مارلين كايت لقد ذهبت الى خيمتها وهنا مارلين تريد العبور وتنظر الى دموع ادم وتنظر لوليڤر الذي يبادل معه العناق الدافء في هاذا اليله البارده. مارلين: مابه ادم لما هاكذا ماذا حصل هل حدث له شيء هل انا اخطئت بذالك هل هوه مريض ويعاني من شيء اووه ماهاذا !!!!!؟ .......

وادم يبتعد عن اوليڤر ويقول ماذنبي انا حتى والدي الى هاذا اليوم يقوم بلوم علي حتى لم يئتي لزيارتي من بعد ذالك اليوم الا مرتين من هاذهِ السنةة.. مارلين :بتعجب ماذاا به ادم !! حقاً اني اسفه اذا كنت ائذيه بشيء او ذكرته بشيء .هل هاذا الوسيم الذي يبكي !! هل ذالك الذي كان يضحك معي في كل يوم ويساعدني !!؟هوه قلبه مكسور من الداخل. وهنا مارلين اتجهت نحو الخيمتها الذي قام بمساعدتها ادم ببنائها. وهنا اوليڤر ينضر الى مارلين. اوليڤر: وهو يتسائل نفسه هل سمعت ماذا دار بيننه !! او عن اي شيء كنا نتحدث!! ؟اوووه ..
وهنا مارلين وهيه عائده الى خيمتها تفكر بـ ادم لماذا كان يبكي للتو؟ هل هوه حزين؟ هل حصل معه شيئاً؟؟ حقاً لا اعلم هل اذهب لاسئله ام اسئل اوليڤر !!؟ بالطبع اوليڤر لم يقل لي ماذا حدث اوووه ماهاذا يالاهي هل اذهب؟ !! اهااا حسناً سوف اذهب الى ادم ولاكن عن ماذا اسئله هل،ساضايقه مره اخره وينزعج مني. !!!؟
اها حسناً سوف اتجول لاشتم بعض الهواء وان كنت رئيته سوف اسئله اهاا ..!وهنا مارلين خرجت من خيمتها وهيه ترى ادم متجه من خيمته يحمل حقيبته الصغيره ع ضهره وهو متجه نحو الغابه. مارلين بتسئل هل سوف يهرب هااذا المجنون. !!؟ لماذا اتجه نحو الغابه؟ سوف اذهب خلفه. مرلين متجه نحو ادم بركض سريع لالتحاق به وهنا تره ادم يحضر المكان قرب من الغابه لم يدخل الى القابه بالقرب من النهر كان يجلس وهو يجلس ع قطعه صغيره من القماش ومعه هاتفه الذي كان يشغل مسيقه حزينه وبدء بالغناء فتره طويله الى ان سمع صوت احد. وهنا كانت مارلين لم تنتبه ع العصه الذي كانت تحتها ولقد سحقت عليهاا وكانت قدمها تألمها هي نفسها الذي تأذت عندما نزلو الى الحفره مارلين بصراااخ اااااه قدمي
***************************

صـغيـرتي (مڪتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن