مساء الخير... اهلا بالمحترميننن
الي نازلين شتيمه فيا بلا هدف وبلا سبب
ربنا يسامحكم يا شويه ظلمه يا شويه مفترين
حسبيا الله والله
لنا الله
حكم انا اتألم ولا اتكلم
الي عايزين يعرفوا النهايه حزينه ولا سعيده
عادي يجماعه استنوا النهايه وانتوا تعرفوا
هخهخهههو.. يلا بدون تضيع وقت
هاف فان
******* ********* *
Erine Bov
أشعر فقط بأن قدمي علي وشك السقوط بأي لحظه.. غصه قوية انهتكت قلبي كله....شعرت بالترنح
لتساندني يورا.. ذهبت مسرعة تجاه تشان وانا عيني متحجره تماما لا تذرف الدموع من الصدمه
اقتربت منه اتفحصه وانا احاول لفظ اسمه... لأجده ينهض بصوت عالٍ
"عيد ميلادا سعيدا!!"
اندفعت للوراء من الفزع اصوات تغني اغنيه عيدالميلاد دوت.. ليخرج كيونج وبيكهيون وسومين
وسونا وامي
نظرت لهم بصدمة وجفاف عيني تحول لسيول
"ما تلك اللعنه؟!"
صرخت بهم بقوه ليتوقفوا عن الغناء لأكمل صراخي..
"هل مرضك ذلك مزحه؟!.... هل ادعاء ان هناك ما أصابك مزحه بالنسبه لكم... هل كل مره تفعل بي هذا و خوفي الذي يفتك بي ممتع لك؟!"
صمت الجميع ناظرين للأرض ما عدا هو ينظر لي بعين القطط تلك "اقسم اني كنت أرفض ذلك وهو من اجبرني!" قالها كيونج مشيرًا علي تشان
"بصراحه نحن كلنا كنا رافضين وهو حقا من اجبرنا علي ذلك "نبثت بها امي
لأنظر لهم بسخط...تركتهم لأذهب.. ولكن اوقفتني يد تشان ليركع ارضاً
"انسه صعبه المنال كثيرة البكاء.. انا الوسيم بارك تشانيول يطلب يديكي للزواج به مجددا ولكن تلك المرة زفافنا سيكون قريبآ ... اريد ان امضي ما تبقي لي من ايام برفقتك... هل يمكن؟! "
نظرت له بسخريه وانا ابتسم ببكاء
"ملك الدراما اقسم... اقبل ياسيد لفت الانتباه" البسني الخاتم ليقف يقربني منه يقبلني بحركه سريعه
وسط تصفيرات الجميع.. والتصفيق أيضاً
شعرت بأن وجنتاي من شدة الاحمرار والحراره يمكن ان يقلي عليها بيضاً... قبلني أمام الجميع سحقاً
ولكن بصراحه حركة جريئة جعلت من قلبي يذوب
يا إلهي رجُلي الجرئ المليئ بالرومانسيه
ابتعد عني يبتسم ليتلقي كلانا ضربه علي رأسنا "ما تلك التصرفات المنحرفه اووه؟!... اليس هناك حياء؟!... بل وامام تلك الطفلة!؟" قالتها امي مشيره علي سومين
يالا السخريه من الطفلة؟!... اقسم انني هي الطفله ليست هي ابدا.. تشانيول الرجل الثاني لي اما هي تركت حبيبها الخامس في بدايه الشهر تقريبا
أنت تقرأ
لم تكن شفقه ||~IT WASN'T PITY
Roman d'amourأَلَّا يُمْكِنَ أَنَا أَفْعَلُ كُلِّ شَيِّ قَبْلَ مَوْتِي ! ! ؟ أَيَّامِي مَعْدُودُه . . ! إذَا لِمَا سأفكر فِيمَا سَيَحْدُث . . لِمَا لَا أَفْعَلُ أَيْ شَيّ قَد يَخْطُر عَلِيّ عَقْلِيٌّ حَتَّي وَلَوْ كَانَ الْأَمْرُ مُتَهَوِّرًا وَإِنْ كَانَ مَ...
