كانت تسير بطريقها وهي تشعر بالضجر ، تحمل الصغيرة بين يديها بحب "روز انا حزينة لقد ظننت بأنه سيأتي ورائي ويقول'اعتذر روزي لم تقصد' كان يستطيع ان يقول فقط الكلام المعسول و سأسمحه .. احمق يعلم انني لم استطيع و سأسمحه بالفعل ولكن ماذا فعل؟... لم يأتي لي بالفعل"
انهت كلماته بحزن لتناظر روز لتجدها غير ملامها لعبوس وكأنها تواسيها "روز سأكبي هل تواسينني؟" فردت روزي يدها مقابلة للصغيرة لتمد اصبع الخنصر لها لتمسك به وهي تبتسم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"يالهي سأموت من لطافتك فل يذهب جيمين للجحيم لدي انت" ادرفت وهي تبتسم لتقبل جسر انفه الصغيرة
فتحت باب منزلها وهي تدفعه بقدمها "مارك.. هل انت هنا؟"
"روزي؟"
القت روزي بنظرها لتجده جيمين من يقف امامها لتصرخ بفزع "يالهي كيف دخلت هنا و اين مارك؟"
"لقد ادخلته انا ، ثم لا تحادثيني مرة اخري متي تزوجتيه و حملتي و جلبتي هذه الطفلة.. هذا.. هذا لا يعقل ابداً، انا اعش معك منذ فترة طويلة بالغعل!" كان يحادثها هادئاً حتي نفذ صبره مكمل حديثه بصراخ
"مارك!.. اهداء"
"انها حكاية طويلة ولكن كل ما استطيع قوله لك بأن هذه ابنتي وهذا والدها" اردفت هي ترفع اصبعها التي تمسك به روز لتكمل وهي تشير لجيمين الذي كان يبتسم كا الابلة حينما ذكرت انه والد روز
... "كف عن الإبتسام لقد مرت نصف ساعة منذ ان قلت هذه الجملة، ثم ماذا تريد الم تخدعني؟"
"انا لم اخدعك انتي من لم تستمعي لي!" استقام من مضجعه بغضب ، ليهدأ عندما لمح روز الصغيرة تلعب بأصابع قدمها
كانت تعطي روزي ظهرها لجيمين ، ولا تعلم هل غاضب ام حزين لانها لم تسامحه، ليعطيها ظهره هو الاخر
'لم هو صامت هل هو حزين؟' شعرت بالحزن لفكرتها بأنها كانت يجب ان تسامحه لتلف لتجده يعطيها ظهره "جيميـ.."
"لا تتحدثي.. لقد نامت روز" تحدث وهو يحملها بين يديه وليكمل تهوديته لها، ذهبت له روزي لتنظهر لها "انت جيد بهذا" اؤمي لها وهو يبتسم "بالتأكيد فأنا والدها"
Rose pov: لقد مرة شهرين.. شهرين وقد مررنا بتغيرات كثيرة لقد عاد الرفاق لمنازلهم بالفعل بعد اسبوع ، اصبحت انا وتايهيونغ نتراسل من مكان إقامته لعلاجه نحن فقط نتراسل بالطريقة القديمة .. بالورق لقد تحسنت حالته بفرق شاسع
نعم وجيمين لقد طردته بعد جعل روز تنام و اليوم الثاني جاء لي مرة وماذا فعلت، سامحته يالا قلبي الطيب و اصبحنا نعيش سويا فا مارك قد عاد لامريكا مرة اخري بعد ان اطمئن علي
"اوني لقد جائت الرسالة" صرخت ميلني بصوت عالي لروزي وهي تلاعب روزي بألعابها لتأتي سريعاً
"اين اين هي" بحثت عليها بنظرها لتتنهد ميليني فا روزي تفعل هذا دائماً كلما وصلت وسالة من تايهيونغ "ها هي كانت بيد روز"
سحبتها سريعاً من يدها لترمق الصغيرة نظرة ثد جعلتها تختبئ بميليني "يالهي ابتعدي عنها ستفترسيها ينظراتك"
فتحت الرسالة لتبتسم وتبدأ بقرائتها "لقد تحسنت عما قبل اكثر و اكثر، هل تتذكرين اصابة قدمي" اؤمت برائسها سريعاً وهي تتذكر طفولتهم لتكمل قراءة "لقد أصدمت اليوم بالسرير بدون قصد لقد ألمتني قليلاً ولكن ليس كالسابق، تعلمين هناك مفاجأة هسأكتبها لك عما قريب و ستريها بعينك ايضاً" ابتمست بصدق وهي تشعر بالسعادة لقد تحسن.
اقرائوالبارتالحاديعشرضروريعشانالبارتالجايمرتبطبه
مهم: قايز هبدأ اخلاص الرواية لاني شكلي اماطل والدعم بدأ يموت وبنفس الوقت جمعتيييي الجامعة يا جماعة انا خايفة من الجامعة بصراحة سو عايزة اخلاصها قبل شهر تسعة عشان محدش ينسي الاحداث وكدة احبك نفر نفر ذكور و أناث الدعمين بس طبعاً😭..
