~•~•~•~
خَرجَ الطَبِيبُ بعدَ سوِيعاتٍ مِن تِلكَ الغُرفة بِـزيِّه الأبيضِ.
كـبَياضِ رُوحِها النَّقية.ومَعهُ خَرجَت رُوحِي حِين لَمحتُ طأطأةَ رأسِه.
سَألتُهُ عَن حَالِها بـدُعاءٍ دَاخِليٍّ.
أدعِي بـأن تَستَشعِرَ حَاستِي السَمعيّة إجَابة تَردُ لِـجُثمَانِي الرُوح التِي بِتُّ لَا أشعُرُ بِهَا.لَكِنهُ فَقَط إكتَفَى بِـالنَّظرِ إلىٰ مُمَرضتهُ نَاطِقاً.
"وَقتُ الوَفَاةِ.. التَاسِعةُ وثلَاثٌ وأربعُونَ دَقيقَة،
التَارِيخ .. الثَلاثُون مِن شَهر إبرِيل".ويَالَيتنِي أُصبتُ بـالصممِ.
~•~•~•~
أنت تقرأ
𝐒𝐓𝐀𝐑 || 𝐏•𝐉𝐌✓
Short Storyكَان يَبغضُ إبصَار النجُوم، إلىٰ حِين لُقياها. • ~رِوايةٌ ذَات فصولٍ قَصيرَة~ • لَا أنصَحُك بهَا إن كُنت مِن مُحبي النِهايات السعِيدة♡.