أحم،
هنا المذكرة!
أتيت لأعلق على شيء وأغادر!
ما أجمل الهدوء!لم لم أفكر من قبل في هذه الطريقة كي أبعد الأبله عني؟..
أنا الذكية قمت بالتخفي يا سادة!
هو تركني فوق مكتبه مع نافذة مفتوحة، سو مي برشاقة استغللت الرياح التي تدخل منها لأحلق نحو المكتبة المقابلة للمكتب واختفيت بين كتبها -اند يس أنا متفاجئة مثلكم! لم أكن أعلم أن هذا الأحمق يملك كتبا عديدة..-
من يومها وأنا أعيش بهدوء.. آمل أن لا يعثر علي🙏
.
.
ملاحظة: واي صرت أتحدث مثل الأبله رايدو؟ اومايغاد حتى في الملاحظة أسلوبه ملتصق بي!! علي إيجاد ترياق لهذا الداء الذي التقطته منه يا عالم!
YOU ARE READING
•|يوميات الحجر الصحي|•
Short Storyمذكرتي العزيزة، تأكدي من أنك تشربين أدويتك قبل الاستماع لحديثي، تفاديا لإصابتك بانهيار عصبي..