"يونغي هيونغ"
قال بيكهيون بصراخ فور رؤيته ليونغي ليجري ناحيته و يعانقه تحت إبتسامة يونغي الذي أجاب و عيناه تحدق بجيمين
"مرحبا بيك كيف الحال "
"بخير هيونغ لم ارك منذ فترة ....واااو تبدو أكثر وسامة بزي الملك "
قال بإعجاب و هو يفصل العناق ليحدق بالأكبر الذي أومىء له مجيبا و هو يجلس بجانب جيمين الذي إبتلع ريقه
"إذا ما سبب قدومك فجأة هل اتعيت لأجل
تشانيول "قال ليحمر وجه بيكهيون مجيبا بغضب و خجل
"ياااا لما تستمرون بقول هذا لقد أتيت لأجلك هيونغ لأنهنئك على كونك ملكا "
قال لينظر له يونغي بحاجب مرفوع مجيبا
"أ لم تأتي بحفلة الزفاف و التتويج و هنئتني بالفعل ......المهم تشانيول الآن في المطبخ مع كيونغسو يمكنك الذهاب إليه "
قال لينظر له بيكهيون للحظات قبل ان يعض شفتيه و يجري ناحية المطبخ تحت قهقهة يونغي على تصرفه و الذي إلتفت بعد ذلك لزوجه مردفا و هو يقربه له
"و بشأنك انت أميري هل يمكنك تذكيري بما قلته لك قبل أن ننام "
"ا ا ان لا أرتدي هذه الثياب و أخرج بها "
"و ماذا ايضا "
أردف يونغي و أصابعه تتلمس خصر الأصغر و يرسم عليه دوائر وهمية و الذي إبتلع ريقه مجيبا بخوف و توتر
"ا أن ل لا أخرج و ا أنام بجانبك ولا ا اوقظك "
"جيد جدا و الآن أخبرني هل فعلت ما طلبته منك "
سأل ليهز جيمين رأسه بالرفض ليحمله يونغي فجاة و يضعه بحضنه مسببا شهقة من جيمين الذي قال بخجل و هو يحاول النزول من فوق حضنه
"يااا م ما الذي تفعله ماذا أن رآنا أحدهم "
قال ليوقفه يونغي عن الحركة بإمساكه كلتا يديه بكف واحدة و الاخرى وضعها فوق فخذه مجيبا بصوته العميق
"أنت زوجي و يمكنني فعل ما أشاء معك و هذا قصري و أفعل أي شيء به وفي أي مكان حتى لو أردت مضاجعتك الآن و هنا تحديدا "