هلاو كعكاتي 🍪
بارت جديد حماسي وكالعاده قبل م ابدأ حطوا
نجمه وعلقوا بين الفقرات دعمكم يحفزني 🍭.
.
.
.
دخل هوسوك الى بيته قابلته زوجته وقد لاحظت شروده
جوليا :" مرحبا عزيزي "هوسوك :" مرحبا "
جوليا :" ماذا بك هوسوك هل حدث شيئ "
احمد :" لا لم يحدث شيئ اتركيني قليلاً فقط "
جوليا :" حسناً سأذهب لأحضر الطعام "
هوسوك :" أين يارا ؟ "
جوليا :" لقد جاءت من الجامعه متعبه وذهبت لتنام هل اناديها لك ؟ "
هوسوك :" لا أذهبي لتحضري الطعام سأذهب اليها انا"
جوليا :" حسناً "
وغادر هوسوك الى غرفه ابنته التي كانت قد استيقظت منذ فتره من الوقت واستمعت الى حوار والديها ودلفت سريعا الى غرفتها وادعت النوم حتى لا يعرف والدها
هوسوك :" يارا عزيزتي استيقظي "
تململت يارا في فراشها واعتدلت جالسه قائله :"
حسناً ابي استيقظت "هوسوك :" تعالي لنأكل هيا "
يارا :" حسناً "
وغادر هوسوك غرفتها وبقيت يارا تتطلع الى سقف الغرفه منذ عام تقريبا وهي تشعر بتغير شديد في ابيها وتجهل السبب دائما شارد وحزين ووالدتها دائما ما تحاول التخفيف عنه هل ضغوط الحياه صعبه الى هذا الحد .
ثم تداركت نفسها وقامت لكي تتناول الطعام مع عائلتها الصغيره
.
على مائده الطعامهوسوك :" انا قررت بيع الارض "
جوليا (مندهشه) :" تبيعها !! لماذا هوسوك ولما الان قررت بيعها ؟ "
هوسوك (بحده ):" قلت سأبيعها "
جوليا :" حسناً هوسوك انت حر لكن انا كنت اسأل فقط لم اقصد شيئ "
هوسوك (امسك يدها وقبلها) :" اعرف ذلك لكن انا لست جيد هذه الايام تحملي رجاءاً "
يارا تتابع الموقف بهدوء دون التحدث وبعد الطعام ذهبت جوليا الى المطبخ ويارا الى غرفتها اما هوسوك فأمسك هاتفه ينظر الى رقم جونكوك في يده وهو متردد ثم حسم امره وهاتفه عندما رأى جونكوك هاتفه يرن تهللت اساريره وتمنى ان يكون يون هوسوك ...
وفتح الخط قائلا :" نعم "هوسوك :" مرحبا سيد جيون "
جونكوك بخبث بعدما ادرك صوته :" مرحبا ، من ؟
أنت تقرأ
احببتها في انتقامي
Romanceيقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليه...