عشقت قروية مدللة 🔞🔞

الزفاف 🔞🔞 الجزء الثاني

تذكيييير..........
.......
لكنه وفجاءة انقلب ليدفعها على الفراش بقوة لتشهق من فعلته وبحركة سريعة اعتلاها وبكل وحشية يمزق عنها فستانها الابيض كانت مياومياو تصرخ... ما بك هوسوك... توقف... مالذي تفعله.... لم يعرها اهتمام.. ولم يردف بكلمة... جردها من ثيهابها و ادارها اليه بسرعة حتى اصبحت تحته كانت قد فهمت انه يغتصبها لذالك حاولت ابعادها لكن بدون جدوى كان كالوحش الهائج.. اخذ شفاهها بقبلة عميقة يمتص واحدة و يعض الاخرى لم يهتم بادلته ام لا لانها بحق يغتصبها.... كانت تتحرك تحته محاولتا الفرار منه تضرب صدره المتحجر حتى يبتعد لكنه امسك بيديها وثبتهما جيدا.... نزل بقبلات متفرق على وجهها الى عنقها يمتصه ويضع عليه علامات كانت تناجيه لكن لافائدة.... تصرخ باعلى صوتها... ارجوك اتركني.... لاتفعل... انا لا اريد... لكن لافائدة ابتعد عن عنقها الذي تشوه بعلاماته الكثيرة ليعود الى شفاهها يعنفها من جديد حتى تسكت تركه بعدما اختنقت لكنه كان يتلذذ بطعم دماء شفاهها بلسانه... نظر لها ولدموعها و شهقاتها و صرخاتها بانيبتعد عنها لكنه سريعا التقت ثديها العاري يمزقه باسنانه كان يمتصه و يتاوه يتلذذ حتى صرخاتها التي تملئ المكان لكنه وفجاة ابتعد عنها و غط جسدها العاري تماما وعدل ثيابه و خرج الى الشرفة وتركها غارة بدموعها حتى اخذها النوم

.......
كان يشرب سجارته بهدوء وقد عاد الى رشده و هدئ قليلا..
هوسوك بنفسه: ااااه... كيف افعل هذا انا لست هكذا... انها مازالت طفلة ااااه هوسوك كم انت غبي حقا.... يرجع راسه الى الخلف قليلا.... اااااه هوسوك ماذا لو اغتصبتها كيف ستنظر بوجهها انها ابنته عمك الصغيرة.....
ااااه... الم تكن مدللتك كيف تفعل هذا....
كان يعاتب نفسه بداخله حتى اخذه النوم بمكانه

//في الماضي عندما كان هوسوك صغير كان يعيش في القرية و كان بمثابة الاخ لمياومياو كان يحميها و يلعب معها و يشتري لها كلما تطلب منه كانت مدللته الصغيرة لكنه ابتعد عنها فجأة ولم تجد سوى صديقهما تايهيونغ الذي اعتنى بها جيدا في غياب هوسوك حتى انه هو من اوصاه عليها عندما غادروا الى المدينة //

     عودة الى الحاظر
في منزل مياومياو يجمعون الاغراض بعد الافطار و ركبوا المروحية قاصدين قصر المدينة
سونها: الن ننتظر مياومياو..
هايين: سننتظرهما في القصر علينا ان نصل قبلهم و نجهز حفلة استقبال
سونها: ااووو.. حسنا

.....
تفتح عينها المنتفخة بصعوبة من كثرة البكاء وقفت بهدوء واتجهت الى الحمام اخذ دوش ساخن تريح اعصابها وبعد نصف ساعة تقربا خرجت ترتدي لباس الحمام تنظر بالمراة لترى علاماته التي شوهت جسدها لتذرف دموعها الساخنة وتشتم بكلما تعرفه.... اللعنة عليك ايها الاحمق كنت اظنك لطيف لكنك وحش جامح.... غبي... همت بالخروج لتجده امامها يجلس على طرف السرير.. لوهلت انصدمت خوفا من ان يعاود ما فعله بها البارحة.... استقام من مطانه و تقدم نحوها لمنها ابتعدت ترجف منه حتى اصتدمت بالجدار ورأها ابتسم بنصر لكنه لم يقترب اكثر فقط رفع يده التي بها كيس ملابس
هوسوك: ارتدي هذه سنعود الى القصر
مياومياو: اريد امي...
هوسوك: لقد ذهبوا....
مياومياو بغضب لطيف:لكنني لا اريد البقاء معك..
نظر لها مطولا ثم خرج الى الشرفة يشعل سجارته يتجرع سمها ويتركها تغير ثيابها براحة
....
يتبع.....