||13||

428 42 7
                                    


♡♡♡♡♡♡♡♡ صلوا على المصطفى و على اله عليه السلام🫶

************************************

_ديانا:"حسنا شكرا لك فالتتركني الأن". أومأت ديانا و هي تحاول إبعاد لوثر عنها.

_لوثر بخبث:"ليس بهذه السهوله عزيزتي، مارأيك أن نتناقش عن حديثك في الأسفل؟".

_بدأ لوثر في الاقتراب منها خطوة بخطوة و هي
تتحاشه كلما إقترب منها إلى أن سقطت فوق السرير، إنحنى لوثر لمستواها و دنى لأذنها و قال:"هل أبدو لكي كشخص يستطيع كبح غرائزه".

_ "اه لا أبدا الرجال كلهم سواء لن يفعلوا، لست مميزا عزيزي". تذمرت ديانا تحاول دفعه و لكنها باءت بالفشل.

_ "حسنا! دعنا نتفاهم، كما تعلم أنا فقط قلت ذلك لأنقذك من تلك السحلية لأنني علمت أنك متضايق منها بالفعل".

_" جيد، في الواقع جيد جدا.... إذا ترغبين في هدية؟". إبتسم إبتسامة خفيفة و ظهرت أنيابه بخبث.

_إستغلت ديانا الفرصة لتعرب عن رغبتها:"ما رأيك أن تشتري سرير إضافي؟! سيكون هذا رائعا لكلينا".

_"لا عزيزتي!لا يجب أن تحلمي بأحلام غير منطقية كهذه، ما رأيك بهدية أجمل؟! قبلة".

_"لا شكرا لا بأس معي ، لا أحتاج هدية،فالتعتبرها كمعروف لا أمانع". قالت ديانا بتقزز و خي تضربه بيديها تحاول الافلات منه.

_"لا،لست شخصا غير مسئوول يجب أن أفي بوعدي".

_إقترب لوثر من ديانا أكثر،محاصرها في السرير و قيد يديها بيد واحدة ، و الأخرى شبث بها وجهها ليصبح مقابله . إشتم عبير عطرها من عنقها و رسم خطوط بإصبعه في رقبتها، جعل هذا ديانا تقشعر في كل أنحاء جسدها و تسمرت من الجرأة للتي يحظى بها هذا اللعين.

_"ت توقف أيها اللعين". بدأت ديانا بالتحرر بعشوائية مما جعل لوثر ينزعج.

_"توقفي عن المرواغة،أنا لدي عمل مهم هنا". قال و هو يشد فكها بقوة ليقابل ثغرها بإبتسامة خبيثة على محياها،

_"لا ليس اليوم".جعلت ديانا من تحركتها أقوى تضرب و تضرب و تتخبط في محاولة للفرار ،و أخيرا تحررت من قبضته .

_لوثر بإبتسامة لعوبة:"بلى..".

_ رمى لوثر ثقل جسمه كله على ديانا و رفع كلا يديها، هذه المرة لا تستطيع أن تتحرر، يداها مقيادتان و رجليها مستند عليهم لوثر، حركتها أصبحت مستحيلة في هذا الوضع، إستسلمت أخيرا من المرواغة ، في النهاية لا جدوى من ذلك، إبتسم لوثر نصف إبتسامة ووضع وجهه في عنقها، أصبح يتنفس بحرارة في عنقها، بينما ديانا تحاول السيطرة على نبضات قلبها ، تنفس لوثر عبير ديانا و ترك قبلة عميقة في عنقها، إحمر وجه ديانا و أصبح جسمها يرتعش، طبع لوثر عدة قبلات على عنقها ، و غرس وجهه مجددا في عنقها ليمسد منطقة منه و يبرز أنيابه فيها، تأوهت ديانا من الألم، و أخرج لوثر أنيابه المغروسة ثم نظر لها بنفس الوضعية بنظرة لم تستطع فهمها،

ستانهوب (قيد التعديل) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن