one shot for every fandom I care for at the moment

discipline

بروح للجحيم.

سولفان × كورو
نوع ما ؟؟ اعني هو كذلك فقط ..قصة ابو كلب تعرف

تحذيرات: زنا محارم نوع ما, اغتصاب, اغتصاب,  هناك كثير خروج عن الشخصية, ايضا الشخصية (الاب) تم الاستيلاء على عقله بطريقة أو أخرى ذي حجتي الوحيدة.
العلاقة: اب × ابنته (هيترو)
================================
في عالم بعيد جدا في مكان ما في منزل ما كانت هناك فتاة في غرفتها نائمة, عندما أتى والدها لايقاضها, "عزيزتي استيقضي.." قال الاب بلطف محاول أن لا يفزعها, استيقضت الفتاة و نظرت إليه لثواني ثم عادت إلى النوم مسببا الآخر ليتنهد "هيا الان أنه الصباح استيقضي" "لا اريد.." قالت الابنة بتململ و تعب قبل أن تعود للنوم من جديد. نظر لها والدها لثواني قبل أن يخرج من غرفتها. "همم.." قالت الفتاة تنظر إلى الباب المغلق, و همست شيء تحت نفسها بانزعاج.
في الليل قبل أن تخلد للنوم قام والدها بايقافها, "اريد ان اتكلم معك" تجنبت الفتاة والدها و عبرت من جانبه مما جعله يمسك يدها, "قلت اريد ان اتكلم معك." "حسنا انا لا اريد ابع-" قام الآخر بدفع الفتاة على الأرض "بحق الجحيم! ماذا تريد !؟ ابتعد ع-" قبل أن تستطيع أن تقول اي شيء اخر شعرت بشعور غريب "...؟ ماذا حدث؟" نظر لها والدها بابتسامة, "ماذا فعلت بي؟؟" قالت الفتاة محاولة أبعاد يدي والدها عنها "؟؟؟" "لا تقلقي يا صغيرتي .." "ماذ-" قطع كلامها مجددا عندما شعرت بشيء دافئ بين فخذيها, نظرت للاسفل قدر ما تستطيع و رأت يديه تتسلق قدمها "ت- توقف! ابي مالذي تفعله! ا-ارجوك توقف!" ابتسم لها والدها و لعب قليلا مع ملابسها الداخلية مما جعلها تخجل كثيرا "ا- ابي لما تفعل هذا!؟ ا-اه ارجوك ت-توقف.." قالت الفتاة تحت والدها و هو قال لها "هل تظنين ان والدك حقا سوف يفعل هذا لك؟" "....؟" "لقد استوليت على جسد والدك~ ربما انا شخص آخر لكنه مازال جسده ف لا تفرحين كثيرا." "ل-لا ابتعد عني!" "هل تكرهيني أكثر بعد أن علمتي اني لست والدك؟ أليس من المفترض أن تكرهيني من البداية؟ انت حتى لا تحبين والدك بتلك الطريقة دع اي طريقة ما الامر؟" نظرت الفتاة للشخص بحقد و حاولت مقاومته من دون جدوى, "توقفي عن المحاولة أنه سوف فقط يتعبك." قال الغريب بينما يزيل ملابس الفتاة الداخلية, "اتسائل ما هي ردة فعل والدك لو يستطيع أن ينظر حاليا.." قال الآخر بسخرية "!؟!؟" خجلت الابنة أكثر, وضع الغريب قضيب والداها في داخل فرجها مما جعلها تصرخ, " ه- هي!" كانت الفتاة في الم شديد, "إذن ما هو شعورك بكون قضيب والدك في داخلك؟ هل هذا يجعلك فرحة اكثر؟ معرفة أنه والدك العزيز؟" "ل..لا.." قالت الفتاة بين دموع "حسنا سيء جدا" قال الآخر بينما بدأ يدخل فيها اكثر, "اه أن حقا ضيقة.." "انها مرتي الاولى..."قالت الفتاة بصوت منخفض ولكن ليس منخفض كفاية "هاه؟؟" ضحك الرجل في جسد والدها بصوت عالي "إذن هل تقولين لي انك خسرتي عذريتك لوالدك؟ هذا رائع." قال الرجل ثم اقترب منها و قبل شفتيها, كان يدخل اعمق في داخلها إلى أن دخل كل قضيبه, دموع تنزل من عيون الفتاة الصغيرة, "ارجوك توقف..." "همم ..لو عاملتي والدك افضل فربما." "ايه؟ سوف افعل فقط ارجوك توقف!" علم الآخر انها كانت تكذب لهذا اكمل, اخرج قضيبه ببطىء مما جعل الفتاة تظن أنه سوف يتركها ولكنها كانت مخطئة حيث أعاد اداخله بقوى داخلها مسببا لها أن تصرخ "ارجوك ...ابي..." اخذ الرجل و بدأ يترك علامات على جسدها "لا انت حقا مزعج اكثر حتى من والدي توقف هذا مقرف!" "الان تظنين أنه مقرف؟ ليس عندما دخل قضيب والدك؟ ليس عندما قمت بتقبيلك؟ الان؟ و ماذا حدث لانك سوف تعاملين والدك بطريقة أفضل؟" حاولت الفتاة المقاومة من جديد لكن دون جدوى "ماذا قلت لك؟ انت فقط سوف ترهقين نفسك اسرع حقا كم مرة يجب أن أقول هذا؟" قال ثم تجاهلها و بدأ يلعق حمالة صدرها مما جعلها تئن بصوت عالي, "ماذا هل بداتي تستمتعين بملمس والدك عليك؟ ربما يجب أن تقولي له هذا~" قال الآخر بسخرية و اكمل لعق احد حمالاتها بينما بيده الأخرى يداعب الاخرى. من شدة اللمس على جسدها قامت بقذف حول قضيب والدها مما جعل الآخر يقول "انت حقا تستمتعين بسبب والدك الان الستي لطيفة؟" "اغلق فمك هذا كله بسببك!" ضحك الرجل عليها و اكمل بالدفع في داخلها. من أجل الزينة على الكعكة, هو قام بالقذف في داخلها "انظري الان انت حامل من والدك أليس هذا لطيف؟" "ا...هل أنا حامل حقا؟؟" "من يعلم...ولكن في الغالب خصوصا بعد الجولة التالية" "اي جول-" قبل أن تستطيع إكمال الابنة كلامها قام الرجل بالدفع فيها من جديد مسببا الم شديد لها. اكمل عليها إلى أن اغمي عليها.
في وسط المنزل مغطاة ببقايا الليلة الماضية, نهضت الفتاة لترى انها مازالت نصف عارية مع سائل منوي في داخلها "ل..لم يكن حلم حقا هاه..." "همم" سمعت صوت و أدارت وجهها, لقد كان والدها...؟, " ابي؟" "؟ راسي يؤلمني ..ماذ-" قطع الاب كلامه عندما رأى ابنته نصف عارية أمامه مع شعر مبعثر و ما تبقى من سائل في داخلها يخرج على الأقل, ".... انا اسف..." خجلت الفتاة قليلا "يجب عليك أن تكون... كيف تفعل هذا لابنتك!" "لا اعلم ماذا حدث لي لم استطع فعل أي شيء انا حقا اسف ارجوك سامحيني .." ".....همف." نظر الاب لابنته ببطئ حتى يعلم لو كانت غاضبة أو لا ليصدم بها تعانقه" ا..اه؟" "ارجوك لا تفعل هذا من جديد.." ابتسم والدها ابتسامة دافئة و عانقها "لا يحتاج لأن تقولي لي", ثم حملها "ايه؟؟؟" "سوف تستحمين." "اوه..." اقتربت منه أكثر بينما حملها إلى الحمام.

نهاية؟؟
بروح للجحيم gg