تحمحمت قليلاً و فركت يدي معاً مشجعاً نفسي على الحديث بدون مخاوف
" ايفلين"
حينما ناديتها رفع راسي كي اناظر ايفلين بعيناي و كان هذا اول تواصل بصري بيننا
انا الذي كان يتوتر مجرد ان تقرأ رسالته الآن اجلس بجوارها و انظر داخل خضرة عيناها
و كم كانت واقعة هذه صعبة و مهلكة له و مربكة و مشتتة لها ، دعكت يدياي مرة اخرى لاتحدث اخيراً
" في نوڤمبر من سنة 2001 سمعت جارتنا تصرخ و زوجـها يسندها كي يذهبو للمشفى
ظليت انظر من نافذتي حتى بعد ان رحلو بفترة افكر في اللاشيئ و كل شيئ
حتى سقطت ورقة من شجرة بيتنا بقرب نافذتي فألتقطـها
أظن حينها انك سقطتي من السماء ملاكي "
" مهلاً هل انت جارًا لي؟
كيف لم ارك طوال تلك الفترة ؟ "
" ستعملين حين انتهي من سرد قصتي "
" اسفة اكمل "
كيف لي ان اكمل بعد ان جعلت ثغركِ ينطق بالاسف
.
.
نوفمبر 2005
مرحباً نجمتي اللامعة ...
عيد ميلاد مجيد و سنة سعيدة اخرى قد ولت في هناء و رخاء ♡
خطواتكِ قليلة لكن اثرها كبير على خافقي...
لا تقلقي لست اول من يتأخر تعلم في المشي و لا اخرهم.
تمنيت ان اجلس في حديقكِ و افرد ذراعي لكِ و اتابع خطواتكِ و احميكِ من تعثراتكِ حتى تصلي إلى ذراعي في النهاية
و أحمِيكِ حَاضناً ايَاكِ و أخفِيكِ بَينَ خَافقِي و وتِينهُ...
منذ شهر وصلت امنتي الصغيرة لكِ و هبة ثمينة و هي تايلا...
الابنة الوحيدة لجيراننا الذي سبق و ان اخبرتك بهم .
تايلا ستكون رفيقتكِ و عوناً لكِ قريباً حالما تكبر و تصبى .
الهي بدأت أتخيل اذا استطعت الخروج و اللعب معكم في يوم سيكون رائع حقاً
دائماً ما اتمنى ان اجد الرد منكِ يوماً ما
لكنكِ اصغر من ان تعي كم مشاعري تجاهك
يوماً ما...
.
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تَنتَظر الأمِيرة أمِيرُهَا لـ يخطفـهَا عَلَى حِصَاناً مِن قِطع الثَلج..
و أنَا أنتظركِ حتى أنتزعكِ مِن سمَائِي
نِجمةً سَـاطعة تَيمتُ بها دوماً .
_____________________
_______
الى طفلتي الصغيرة ايڤي
ابتسمي... ♡
أنت تقرأ
「 𝐏𝐉𝐌 ¦ GOLDEN TEARS 」
Lãng mạn- مكتملة - 𝐋𝐀𝐑𝐌𝐄𝐒 𝐃'𝐎𝐑| دموع ذهبية • و بسمتكِ ربيعاً لا اريد له الزوال اما عيناكِ فهي إدمان من نوع آخر. • • قلبي محب لكِ رغم جسدي الميت • • عرف عن نفسك.... أنا بارك جيمين هوايتي رؤية ايڤيلين و وطني بين ثنايا بسمتها و عملي هو عشقها إلى ما...
