00:11

139 20 29
                                    



" ستحتاجين للتحدث مع تايلا قريباً "

" لما ليس الآن ؟"

سألت بإستغراب بسبب ذكره المفاجئ لتايلا بدون سبب يذكر ، هي لن تتفاجئ حتى أنه يعرف تايلا بما أنه يعلم الكثير عنها

" نحتاج وقت للإدراك و وقفت للفهم و وقت أكثر للتكيف لذا دعينا ننتظر إلا أن يحدث ما سيحدث "

" أنا لا أحب الألغار "

زفرت انفاسها مع هذا الليل الذي بدأ يشتد سقيعه ، كان هذا جو يحب مظهرها كيف تفرك كفيها ببعض ثم تنفخ فيهما كي يمتصا حرارة انفاسها علها تدفئ و لو قليل

" اسف أني لا ألبس سوا هذا القميص لأني لا أستطيع أن أعطيكي معطفي "

" لا تعتذر فأنا التي اتعقدت أنها ستذهب لصديقتها بسرعة و تنعم بدفئ المدفئة دون المرور بموقف مثل هذا "

" كيف هو موقفنا الآن ؟
هل أنا اسبب لكِ الألم ؟ "

" أقلت لكِ قبلاً انكِ علتي و دوائي ؟ "



.
.





مَرَيتِ علَىٰ قَلبِـي كـفقَاعـة صَابِون رقِيقَـة أخَـاف علِيـهَا مِن الـفَنَاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


مَرَيتِ علَىٰ قَلبِـي كـفقَاعـة صَابِون
رقِيقَـة أخَـاف علِيـهَا مِن الـفَنَاء

مع ألوَان و طلَّـة دَائمًا مَا ابهرَتَنِـي كُلَـمَا ظَهَرت فِـي لحظَة سَرقَت قَلبِـي دَهرًا

「 𝐏𝐉𝐌 ¦ GOLDEN TEARS 」حيث تعيش القصص. اكتشف الآن