تقف على سطح قصر الاستاذ ايزاوا شوتا
تحتها مباشرة يقع مكتبه حيث توجد مستندات التاريخهذه الاوراق القدمية تساوي تروثة طائلة
يجب ان يكون مكانها في المتحف
لكن الليلة ستكون ملك الارنبةبمشرط صغير تحدث ثقف دائري صغير بالنافذة الزجاجية تكفي لعبور يدها لتفتح القفل
و فتح النافذة كاملةتخطو داخل الغرفة
و وقعت انظارها على الدرج الاخير المحمي بقفل صغير
في احدى جيوب حزام خصرها تخرج ادوات صغيرة و نحيلة جدا تشبه المبرت و دبابيس الشعر لاجل فتح القفلعند فتح الدرج مباشرة ينغلق النوافذة بحائط حديدي و ينطلق جهاز انذار
بسرعة يتوجه الحراس نحو الغرفة المطلوبةياويوروزو : تباً ،لم احسب حساب لمثل هذه المواقف
و تسمع صوت في الخارج : لا منفذ لك سوا الباب ارفعي يداك و اخرجي
اقتربت ياويوروزو من الباب و ارتدت قناعها
يقف الحراس مع اسلحتهمامام الباب متائهبون
صمت و صمت حتى نطق احدهم : اخرجي ارنبة
صوت انفجار صغير في الداخل
توتر الجميع و تسائلو
ماذا حدث او ماذا تفعل ؟!!من تحت الباب تسلل دخان وردي اللون لم ينتبو له
و خلال ثلاث دقائق الجميع على الارض يغطون في نوم عميقتفتح ياويوروزو الباب و تخرج تعبر من بينهم بحذر
بالطبع لن تكمل الى الخارج عن طريق البوابة فهم ينتظرونها الان
وقف في وسط القصر و رفعت راسها
السقف من زجاج و هو غير مغلق بالحديدعبر جهاز التواصل اللاسلكي : اوصليني ب بينكي و اورافيتي ،ايرفون جاك
جيرو : علم
.
.
.
يفيق ايزاوا من نومة اخيراً
بعد محاولة عدة من المساعداتايزاوا : هل قبضتم عليها ؟
تجيب احدى المساعدات : لا نعلم
ينهض ايزاوا ليتفقد بنفسه
توجه نحو مكتبه برفقة احد الرجال ليجد رجاله ملقون ارضاً يغطون في النوم و الادراج خاوية
بصوت عالي يصرخ : ابحثوا عنها بسرعة
لينتشر الجميع
بينما يقوم اشيدو و اوراراكا بسحبها الى الاعلى
تشاهدهم و هم يرقضون هنا و هناك مثل النمل
يبحثون عنهاعند وصولها للاعلى مباشرة
القت لهم بعد الاوراق النقدية تصرخ : هذا لسيدكم الفقير
.
.
.
.
حدق في الساعة
تشير الى الواحدة صباحاًلا يستطيع النوم
لازال يفكر بها
لقد اصبحت محور تفكيره كلهتبقى يومان فقط على حفلة اخته
انه غير مستعد ل اي شي
أنت تقرأ
الملكة
Short Storybnha اكاديمية بطلي مومو ياويوروزو فتاة فقيرة تعمل خادمة خاصة للسيد الصغير تودوروكي شوتو و بهذا بامكانها الاقتراب بقدر المستطاع من النبلاء حلمها هي ان تصبح سيدة ثرية تسير فوق بساط احمر ،تشرب و تاكل بملعقة من ذهب و بعدها بجعل جميع الاثرياء خدم تحت اقد...