🎗️ chapitre 3 🎗️

2.8K 60 4
                                    

🎗️ بسم الله الرحمان الرحيم 🎗️

- قرائة ممتعة.....

🌻🌻🌻

ڨابريال: ولكن...!!؟

أستيلا برجفة: عند..ما ك...كان ينتهي من تعذ..ذبي كا..ن يض...ضع عليا ر....رمز للماف...ية الخ...خ..اصة به و..و.. و الحر...رف الأو..ول من إس..سمه

- عند إنتهائها من كلامها عادت للبكاء وهو بعد كلامها الأخير إشتدت ملامحه أكثر وأكثر

ڨابريال: أنا أسف

أستيلا: على ماذا

- لم تكمل كلامها وإذ به يخرجها من حوض الإستحمام، أصبحت مقابلة له مثلما ما أتت للمرة الأولى في هذه الحياة أصبحت أمامه بدون ملابس، لقد كان ظهرها يملأه الندوب لا يعرف ماذا يفعل

ڨابربال بنبرة باكية: سوف آخذ بثأرك أقسم لك أستيلا

- حملها بين يده وذهب بها للغرفة أخرج لها ملابسها، لم يتركها تلبس لوحدها وهمى بإلباسها ملابسها وأعاد حملها ووضعها فوق السرير وتصطحى بجانبها، ضمها إليه أحاطها بيديه، غمرها بدفئه وحنانه، بين فنية وأخرى يقوم بتقبيل رأسها

- أصبح الإنتقام لها هو من يستوطن عقله، همه بات هل تحلم بمن عذبها هل كانت تعاني لوحدها بينما هو يفرغ شهوته بجسد حبيبته بينما هي كانت تبكي لوحدها وتتعذب هو كان يستمتع، فبالأخير هذه زوجته و عليه مساعدتها و الوقوف في جانبها عند الحاجة...

🌻🌻🌻

- في الوقت التي بدأت فيه النجوم تتلاشى وتنطفئ الواحدة تلوى الأخرى، في صبيحة يوم بارد من أشهر يناير رائحة التربة المبللة تداعب الأنف يستيقض الناس من أجل أمورهم اليومية....

- فتحت عينيها وجدت نفسها محبوسة بين يده داخل حضنه، عادت لها لحظة البارحة في ثانية واحدة فقط أحست برجفة تسري داخل جسدها، أنبت نفسها، لأنها تركته يرى جانبها الضعيف تركته يرى دموعها وفوق كل هاذا أن يرى جسدها

- إستيقظ هو بإبتسامة رائعة تزين وجهه، يريد أن يبدئ معها صفحة جديدة علاقة صداقة تسودها الثقة ولكن بكلامها تلاشت إبتسامته

أستيلا بإستهزاء: إضحك إضحك، طبعا يحق لك الضحك بعدما رأيت جانبي الضعيف وبعدما رأيت جسدي ألف مبروك
- هيا فقط أخبرني ولا تخجل كم من صورة إلتقطتها لي هممم...؟؟

ڨابريال: هل نسيتي كل شئ أم ماذا...!!؟

أستيلا: لا لم أنسى بل أدعي عدم التصديق، أرجوك أنت تهتم للأمري أنا، وتريد أن تنتقم لي أوليس كذلك، تششه أرجووك

Wife and Wistress/...زوجة وعشيقةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن