🎗️ chapitre 5 🎗️

2.4K 58 17
                                    

🎗️ بسم الله الرحمان الرحيم 🎗️

- عدت بعد غياب طويل كيفكم...؟

- قرائة ممتعة.....

🌻🌻🌻

ڨابريال: مابك ساندرا همم لماذا تلبكت عندما ذكرت ألاعيب قذرة، هل هناك ماتخفينه عني

ساندرا بخوف: لا هه فقط أنت تعلم أنا لا أفعل شئ بدون علمك

ڨابريال: جيد حسنا حبيبتي أنا الأن ذاهب وهذا التصرف لن أراه ثانية ،حسنا...؟

ساندرا: نعم لا تقلق

Writer:

- ذهبت ساندرا بسرعة الى سيارتها خائفة متلبكَ كل المشاعر المتعلقة بالخوف سارت تسكن كيانها، فكرة أن ڨابريال اكتشف مخططاتها إِغتَصبت عقلها، إحتلت رشفة يتيمة جسمها، فكيف لا وهي تلعب مع الشخص الخاطئ، الشخص القادر على قتل أمه ِ إذا خانته، فما بالك بها هي، الانثى الوحيدة الذي يثق بها خانته ليست الخيانة التي نتحدث عنها بل خيانة الأخرى، أقسم لو كُنت مكانها لم أكن للأفكر حتى في خيانته ماذا عنكم انتم هل كنتم لتخونوه..؟


بعد شهر


أستيلا: توقف ڨاب ماذا تفعل واللعنة...

ڨابريال بغيظ: في رأيكِ ماذا افعل انا، فقط أريد النوم وانت لاتردين

أستيلا بضحك: يالاك من بريئ ههه، أنت واللعنة تريد اخراجي من وسط مناوبتي في المستشفى من أجل أن انام بين يديك..يا زوجي العزيز...

ڨابريال بتخدر: وأنا ماذنبي إن لم أكن أستطيع النوم وانت فقط في حظني هممم، إن النوم لم يعد يزُرْني بعدما تذوقتُ النوم وأنت بين يديْ...

أستيلا بحمرة غزة خديها: واللعنة ڨاب انا لا أستطيع، انا في وسط المناوبة الأن هل تفهم معنى مناوبة، هل تريد من المدير ان يطردني من المستشفى مثلا...؟

ڨابريال: فليجرب أن يفصلك عن العمل إن لم أفصل عنه رأسه..

أستيلا: ڨاب هل تريد قطع رأسي...

قابريال. ماذا انا أتكلم عن المديي...لحظة هل أنت مديرة المشفى..؟

أستيلا بضحك: نعم هههه يا الاهي هل ترى وجهك تبا واللعنة..

- بينما هي كانت تضحك هو كان في عالم آخر، ضحكتها قد أخدته إلى عالم آخر، وغمازتِها المحتلة خدها الأيمن تركته يبقى بين عالمين تركته حبيس هناك

ڨابريال بتخدر: أستيلا...

أستيلا باستفهام: همم ماذا...؟ قالت كلمتها وهي مندهشة من تعبيره
- ڨاب مابك لماذا أنت تتقدم مني بهاذا الشكل...؟

Wife and Wistress/...زوجة وعشيقةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن