بارت السابع والعشرون

24.7K 2.3K 345
                                    

///مساء المحبه////
////نازك الحمراني////

//////عشق المؤمنين////

...نفاذ الصبر....

عقيلة لحظة وجايچ حبي ابقي ذايبة مو ترجعين تشردين بحجة الخجل
ضحكت مدنجه ما أكدر النظرات عيونه
طلع من باب غرفتنا الي يطل ع حديقة خاصة بالغرفة

تسحبت من الچربایه...سمعته یگول

- ممكن اعرف شتردين مخابرة،على موبايل جدي
وشذكرچ بيه مااجوزين مني

-ولج سناء أفهمي عاد..كل علاقتي بيج زواج متعة وانتهى ياسناء لاتلحين بعد
لااااا تلحين سناااااء

سناء هسة انه مزووووووج مزووووج كاااافي كاافي

مشى خطوات مقهوره بحيث رفع ايده حيل شمر الموبايل بعصبيه على فراش ألمرجوحه مره يستغفر ومره يحوقل

سكت وجهه تعصب حتى عروق جبينه بينت العرج الهاشمي تبين گعد علی المرجوحه يتأفأف

رغم ظهرها بس انه اشوفه من يرفع ايده يلزم وجهه وينزلها بس هو ميشوف الي يطلع من الغرفة چان متوتر من شي أو من ألي سمعته...

بقيت بقلق،وحيره،وضوجه،وحزن ودي اكذب نفسي ولي سمعته مو حقيقيه لان سيد مهدي الشي الوحيد الكامل بحياتي،الشي الوحيد الي طلعني من جمود نفسي

الشي الوحيد الي خلى عندي شخصيه
وحترم شخصيتي
الشخص الوحيد الي حبني بلا شفقه،بلا صلة رحم،بلا مقابل،
سيد مهدي
داراني،
ودللني،
وحماني،
ونطاني
حقي
،ودلعني
مثل أب عنده اول واخر ابنيه ماممكن يسوي هييچ بیه
اي راح اطلع اله واخذ ايده ونرجع للغرفه هو يتغزل بيه

لان انه اول واخر حبيبه اله وهو يتغزل بيه لان عندي هو اول واخر حبيب
جاي اطلع على الحديقه رغم نبضات گلبي تخفق،وزادن

لان الشك حرگني حرك،وتعبني،وگفت مامشیت اله

مثل الي يريد يچذب اذنه وعينه عن الحقيقه ويصدك بس گلبه

وگفت لان رجع رن من جديد الموبايل والصدمه صوت نسائي،عرفت من السبيكر الي أنفتح وي فتحت الأتصال دون ميدري
صوت نسائي سمعتها دگله تتوسل

- سيد مهدي على بختك ليش تسده بوجهي ليشششش
هيچ تحچي ویایه ومعصب أنت رمشت عليه طبعا افرح

طبعا ابادر انت البديت تحن وانه حنيت الك حنيت

گام لزم بیده عمدان المرجوحه،وباید ثانیه الموبایل هیچ
من یگوم معناها متوجع،والحدید یصل علیه،من غير راسه أگید متاذي من التوتر

نتر بيها بصوت ناصي

- ووووولچ انتي شگد جرائتچ قرف وانقرف منها...
منو الكرهني بيچ‌ غير جرئتچ انااااااا مو حي الله سناء

عشق المومنين(أبناء الساده)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن