عشق المومنين(أبناء الساده)

((البارت الثامن عشر))جزء ٢

مساء الحب رحم الله من قراء الفاتحه لروح اختي ((سجى))تسبقها الصلاة على محمد وال محمد حبايب البارت بلا تعديل  لطفا لحد ينشره اله من اعدل السحكات))

.....
أجعل من قرين حياتك وحبيبك وسيلة تتقرب به الى الله او شيء يذكرك بطاعة الله لايبعدك

رعد///

_فدوه روحي

-صار

عبرت من يمه صرت كلش بسده جاي اروح للباب
التفتنه اثنية على صوت أبنية كحت دخلت وبينا وبينعا متر ونص طلعت اتباوع علينه أثنينة.. رأسن گلها
-هااااا للیال من شوگت انتي هنا

انتبهنة اثنينة على صوت بنية كحت ودخلت..

بينا وبينها متر ونص بقت تباوع علينة مانزلت عينهه مننه
راسا كالهه رعد

ـ ها ليال من شوكت انتي هنا

ـ من دقايق

أتلبگت وانا اباوع عليهه عيني بعينهه حسيتهه عرفت شي حسيت الصخونة صعدت من رجليه لحد راسي وحتى رجليه بعد متشيلني الصمت الرهيب الاحنة بي خوفني اكثر هسة لو تحجيلهه كلمة سالفة يخف التوتر العندي

بس باقية بمكانهه تفرك بأيدها وتباوع بوجوهنة مثل المصدومه... مكدرت ابقى واكفة اكثر..

جاوبت رعد حتى اقطع الصمت

_ أني رايحه خوية رعد اذا تحتاج شي دز علية أو على نوار قريبين عليك

ردت ليال
يـعيوني ترى أنتي عروسه وجديده شهل جرئه توكفين
يم حماچ ومصارلچ اله تلث أيام من عرستي

_مو كلت خاف يحتاج مساعده

_ ميحتاج منچ شي.. اني راح اضل يمة واساعدة

تقربت وشالت الدرنفس معنى تگلي انا موجوده وانه ابتعدت منهم شكد متنبلع هالبنية تحچي وكأنو هي حبيبتة لو خطيبته..
باوعتلهه بنص عين وطلعت تمشيت خطوات اي بس مكدرت ابتعدت عن مكانهم أكثر

جاي اروح الغرفتي بس شي يدفعني اضل يمهم ابقى بهالمكان اراقبهم الممر الي قريب عليهم شفت الجهال يتراكضون وياكلون موصخين المكان بالنساتل والجبوس الفارغه

دنجت سويت نفسي الم بيهن وعيني واذني يم رعد وليال انقرفت منها لان أشلون تتموع لرعد وتحاول تسولف كوه لازمه نفسي عنها

أي بس هو أبد ولا يمها واكف يشد بنقطه الكهرباء ويمد بلواير رغم كل شوي تحاول بحجة ترتب حجابها بحجة تناوشه(تيب الكهرباء) واني ينعصر گلبي كرهته وكرهتهه من تصرفاتهه ادري ماطلعت نقطه محترگه ليگول محوله

رعد//رغم أحبها وفرحان واگفه يمي بس داخلي رافض وجودها رافض'تقربها لأن هي هسه زوجة أخوي نوار

أشگد لحيت عليها تطلع مااريد اسبب أذيه ألها ولا أخون' أبقرارت عقلي وحربي ضد کلبي الي يريدها وينبض بأسمها بس لازم أسيطر على مشاعرنا